ابني عنيد كثيرا ويكذب حتى في أبسط الامور
ابني عنيد كثيرا ويكذب كثيرا حتى في ابسط الامور الرجاء افادتي كيف اتعامل معه رغم اني حاولت معه كل الاساليب لعدم فعله هكذا هو في سن ال 16 عام وكل شيئ مؤمن لديه ووالده يعامله معاملة حسنة ويميز نفسه دائما عن اخوته ويحب التسلط عليهم وفرض سيطرته عليهم بالقوة حتى لعبه معهم شرس ومتهكم معهم الرجاء افادتي وشكرا" لكن
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل سيدتي الكريمة إن المشكل الذي يعاني منه الطفل ذو أبعاد نفسية عميقة تمس شخصيته وتجعله يعيش صراعا داخلية من حيث إبراز ذاته وهذا من مميزات مرحلة المراهقة فقد تلحظين الرفض الدائم للأوامر سعيا منه لإبراز ذاته كون أن له رأي هو أيضا ويجب أن يحترم، لدى من الضروري احتواء الطفل و محاولة التعرف على حاجاته واهتماماته وترك له الحرية في اتخاذ القرارات حتى يحس باستقلاليته عن الآخرين فاشباع هذا الجانب سيسهم بدرجة كبيرة في تغيير سلوكه ....... موفقة
من مجهول عندما يلعب في الحديقة، أو بلعبة إلكترونية، أو يشاهد برنامجاً ما، يحب الولد أن يعبّر والداه عن تشجيعهما إياه وإعجابهما به. فإذا قال الوالد لطفله العنيد: "أنت مذهل في لعب كرة القدم، تبدو فرحاً عندما تلعب ويبدو أن لديك طاقة مهمة"، يزيد احتمال إصغاء ولده له بعد اللعب، وسيمتثل له من دون عناد، بما أن والده أبدى تقديره له.
من مجهول على الاهل التخلي عن تهديد طفلهم، فالتهديد يزيد عناده. لذا يجب اعتماد الإيجابية في الحديث معه. "لا يمكنك استعمال دراجتك إلا بعد توضيب غرفتك!"، هي عبارة تهديد، على عكس الإيجابية في القول: "بعد توضيبك غرفتك، يمكنك استعمال الدراجة". الفارق بسيط في العبارتين ولكن تأثيره كبير في الطفل.
من مجهول قد يكون أحد أسباب العناد هو عدم الطفل مساحته الخاصة او الحرية الكاملة في الفعل والتصرف ، والتعبير عن أفكاره وعن رأيه وتدخل الوالدين في كل صغيرة وكبيرة وتوجيه الأوامر بشكل دائم وفرض النواهي بالقوة ، ولذلك فالكلام والحديث هو الطريقة الأفضل معه ، ولكن لا يمنع ذلك ايضاً من العقاب ولكن ليكون أي عقاب غير الضرب حيث أن الضرب يسبب ندوب نفسيه داخل الطفل العنيد لأنه عنده إعتداد كبير بنفسه ، ولذلك يمكن حرمانه من أشياء يحبها ونشاطات بعينها.
من مجهول جميع الأطفال عنديون ، ولكن ما قد يزيد الطين بله هو سوء التصرف من الأم والأب ، والتعامل بغضب مع هذه المشكلة ، وهو ما يسبب زيادة العناد ، والحل في هذه الحالة هو الإستماع إلى الطفل وتخصيص الوقت الكافي له للتحدث معه والإقتراب منه وتكوين علاقة أقوى من العلاقة الطبيعية بين الأب والأم ، وكلما زاد تعلق الطفل بالأبوين زاد خوفه من إغضابهما وكان أكثر تنازلاً عن آراءه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين