طفلي عنيف ويضرب أخته الكبيرة، ساعدوني

يا اختي العزيزة إذا كان طفلك يتصرف بعدوانية في كثير من الأحيان و لم تنفع الجهود المبذولة للحد من تصرفاته العدوانية فتحدثي إلى استشارية أو طبيبة نفسية مختصة

العقاب و الثواب يمكن يكون افضل حل مع ابنك يعني على كل شكوى او تصرف خاطىء بيعمله عاقبيه واحرميه من شيء بيحبه وخليه يربط بين العمل الجيد و السلوك المؤدب مع الثواب و المكافئة

الاطفال الذين بعمره يكونوا هكذا فلا تستغربي لانه بعمر يريد ان يثبت نفسه و يحس انه مسؤول عن اخته , مما يزيد من عنفه و سلوكه لذلك حاولي ان تضعي له حد لان اذا لم تضعي له حد فلن تقدري ان تغيره الى الامام

يا عزيزتي

يجب أن تكوني قدوة حسنة لطفلك، فإذا كنتِ عنيفة مع أطفالك ومع من حولك، فمن المستحيل أن يستمع طفلك إلى نصائحك حول أمر أنت لا تقوين على فعله، فإذا كنتِ تريدين تدريب طفلك على ضبط النفس يجب أن يراك تفعلين ذلك في المواقف المختلفة داخل المنزل وخارجه، كي لا يُصاب بالانفصام.

قللي أوقات مشاهدة التلفزيون قد تكون الرسوم المتحركة والبرامج الأخرى المصممة للأطفال الأكبر سناً مليئة بالصراخ، والتهديدات، والدفع، وحتى الضرب. حاولي رصد البرامج التي يشاهدها، لاسيما إذا كان يميل إلى السلوك العدواني. عندما تسمحي لطفلك بمشاهدة التلفزيون، شاهديه معه وتكلمي معه عن المواقف التي تحدث

علّميه بدائل أخرى... نتظري حتى يهدأ طفلك ثم راجعي معه ما حدث بهدوء ولطف. اسأليه إذا كان يستطيع تفسير سبب انفعاله. أكدي له أنه من الطبيعي تماماً أن يشعر بالغضب، ولكن من المقبول أن يعبّر عنه بالضرب أو الركل أو العض. شجعيه على إيجاد وسيلة استجابة أكثر فعالية

علّميه بدائل أخرى... نتظري حتى يهدأ طفلك ثم راجعي معه ما حدث بهدوء ولطف. اسأليه إذا كان يستطيع تفسير سبب انفعاله. أكدي له أنه من الطبيعي تماماً أن يشعر بالغضب، ولكن من المقبول أن يعبّر عنه بالضرب أو الركل أو العض. شجعيه على إيجاد وسيلة استجابة أكثر فعالية

الحكايات البسيطة واحدة من طرق تعديل وتصويب السلوك لدى الطفل، حددي موعداً يومياً لطفلك لتحكي له حكاية تحمل رسائل إيجابية عن نبذ العنف والتعامل الهادئ في أوقات الغضب.

ضعي أمامك دوماً أن ساعةً كل يومين من اللعب في حديقة، أو ممارسة رياضة في النادي، ستجعل من طفلك هادئاً ومطيعاً وأفضل في علاقاته الاجتماعية وأفضل في التحصيل الدراسي

لا بد أن تعلمي أنه لا يولد الطفل بميول عنيفة، بل هي سلوكيات يكتسبها من محيطه، لذلك فتشي في بيئة تربية طفلك جيداً لتعرفي سبب عنفه وتبدأي بعلاجه

خذى ابنتك واجعليها تمكث يومين عند جدتها وعندما يسال ابنك عتها اخبريه انك جعلتيها تءهب كما طلب وسوف يبكى ويريد عودتعا مرة اخرى وحينعا تكلمى معه انعا يضربها ويؤلمها  فاذا عادت سوف يضربعا مرة اخرى وخذى منه وعد بعد ضربها ووقتها سيعرف انه لت يستطيع ان يستغنى عنها

احضرى لعم الهدايا واخبريهم ان الاخ هو من احضر لاخته والعكس  للاخت اولىىان تقربى بينهم ولا تصرخى وتضربى لان بذلك سيضربها اكثر واكثر وتكبر معهم ولكن دائما تكلمى على انه اخيها الثغير يجب ان تحن عليه وهى اختك الكبيرة يجب ان تحميها وتدافع عنها 

عليكى ان تصرخى انتى بابنتك والا تجعليها  تصرخ بصوت عال لان الموضوع  لا يتحمل انه اخيكى ويلعب معكى ولا يريد ان يضربك وهكذا ابنتك لا تصرخ حتى انتى لا تعصبى على ابنك وتضرببه وتتفاقم اامشكله وافهميها انه يلعب معها وانه لا يوجد اى نيه لضربك وهكذا 

ابنتى وابنى كانوا مثل اولادك وكانت ابنتى هى الكبيرة وتضرب اخاها ولكنى  لم اضربها ولكن كنت احنن قلبها عليه واتكلم معها بهدؤء حتى اصبحوا الان اصدقاء ومقربين  وانتهت هذه المرحله لاننى لم اركز على الامر  وتفهمت ان هذا مرحله انتقاليه يحكمها العمر وصغر السن

من اجل ان الفرق بينهم سنه واحده مما يجعلهم قريبين فى العمر وهذا يحدث كثيرا بين الاخوة فاا تشعرى ابنك انه يفعل شئ كبير ويعاند معكى ويزيد الضرب لاخته ولكن تعاملى بهدؤء مع الموقف واتخذيه كانه ضحك بينهم ولا توجد مشكله فابنك  يقلل من ضرب اخته وتنتهى المشكلة