كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع للحامل

السلام عليكم وأهلاً بك عزيزي السائل ، عدد مرات جماع المرأة الحامل في الأسبوع ليس عدد وإنما حاول أن يتم الأمر بالتراضي ويبدو ان زوجتك لا تدرك اهمية العلاقات الحميمية في استقرار واستمرار الزواج ،،، تعتقد الرجل كالمرأة ممكن ان يكتفي بالعلاقات العامة،، والعاطفة والكلمة الطيبة وان الجنس امر ثانوي وهذا الخطأ تصاب به الكثير من الزيجات،، ويؤدي الي الي ضعف المعاشرة او الخيانة او ابتعاد الزوج ،،، وهنا نحتاج الى التثقيف الجنسي للمرأة لتدرك اهمية العلاقة واستمراريتها لاستمرار الزواج،، انا الامر الاساسي في الزواج ان فقد ،،مهما كانت مزايا المرأة اللخري وخدماتها فسوف تتضادل ،،، لذلك اذهب بها لمن يشرح لها الامر فالسلوك يعتمد علي الفهم والادراك 

يجب ان يكون هناك جلسه مطوله مع زوجتك تتحدث فيها بصراحه ، و أن تتبين منها ما السبب تحديداً في عدم رغبتها في العلاقه الجنسيه معك ، وما تشعر به عند الجماع؟ او انها تشعر بألم مثلا اثناء العلاقه ؟ فقد يكون الامر عضوياً بالنسبة نتيجة شعورها بالألم نتيجة التهابات أو مشاكل في الجهاز التناسلي لديها، ويكون الحل هنا بالعرض على طبيبة النساء.

اعتقد ان الكثير من الاجابات لم تنظر جيدا فيما كتبه السائل، بحيث الكثير يركز على فترة الحمل، و الحال ان الاخ السائل اشار الى ان المشكل تفاقم خلال الحمل، و انه كان موجودا قبله (كان الجماع مرة كل اسبوعين)، صحيح ان للحمل تأثيراته و تغييراته، لكن أعتقد ان الامر أبلغ من ذلك، و المشكل اذا اردنا استبعاد فترة الحمل و الحديث فقد عما قبله، فاعتقد أنه اذا لم تكن الزوجة تعاني من مشاكل نفسية كالقلق او التوتر   او قلة الثقة بالنفس او عدم الرضى عن وضعها كإمرأة متزوجة بالمقارنة مع ما قبل، فإن الأمر قد يكون بكون انجدابها قد قل اتجاه زوجها، و هذا قد يكون له علاقة ليس فقط بمظهر زوجها، بل قد يكون مرتبطا بتعاملها معه، كالاهتمام الزائد عن حده لدرجة نسيان نفسه، أو اظهار الضعف امام الرغبة الجنسية، او اطمئنانها الزائد اتجاه زوجها بحيث تعتبره امرا مضمونا و ان لا احد يمكن ان ينافسها عليه، و ان مهما فعلت او تصرفت فهو لن يأتي يوما يتركها فيه...الى اخرهحاول ان تنظر في نفسك ما الذي تغير فيك بالمقارنة مع الفترة التي كانت الامور فيها جيدة، و حاول التركيز على نفسك، و عدم استثمار كل شيء في زوجتك، اعط لكل ذي حق حقه، حاول تجديد علاقاتك مع اصدقائك، حاول ترتيب برامج خاصة بك لا تكون هي طرفا فيها... هكذا يمكن ان تصرف تركيزك حول الجنس، و من جهة اخرى يمكن لذلك ان يجعلها تلتفت إليك و تنتبه لك بعدما قل اهتمامك بها...اذا جربت هذا لكن لمدة طويلة (اتحدث عن الشهر و الشهرين...) و لم ينفع، ابدأ بالتفكير في الانسحاب، لكن على الاقل عليك ان تصبر عليها الى ان تضع حملها، و تنظر هل تمت تغيير أم لا، مع مراعاة انها اكيد ستدخل في اكتئاب ما بعد الولادة و الذي سيزداد معه الوضع سوءا، بالنظر الى قلة النوم مع المولود الجديد و اعباء الاهتمام به، و سيقل اهتمامها بك بدرجات كبيرة اكثر مما كان عليه من قبل. اصبر عليها بعد ذلك لشهور، اذا لم ينصلح حالها فعليك بالانسحاب النهائي، و لا تفكر في البديل ، البديل سيأتي فيما بعد.و لا تنسى خلال كل هذه المراحل ستحاول استفزازك و افقادك  صوابك حتى تخطىء فيها كضربها او سبها... لكن لا حاول ان تبقي اعصابك في المجمد ثم المجمد ثم المجمد، لانه ان اخطأت معها اصبحت انت المذنب و هي الضحية.اما بالنسبة للمولود ان قررت الانسحاب النهائي فأنت ستكون ابا صالحا منفقا كريما معه متتبعا لتربيته حريصا على نجاحه و هذا هو ما عليك ، و لا يكلف الله نفسا الا وسعها، لانه لولا الغريزة الجنسية عند الرجل لما فكر لا في الزوج و لا في الانسجاب و هذا ما لا يفهمه كثير من النساء ، لانهن لديهن غرائز اخرى قد تجعلهن غير مكترثات بالعلاقة الحميمية، كغريزة الامومة مثلا، فقد تكون هي الهدف الاساسي للمراة من الزواج و بعد الولادة لا شأن لها في الجنس او غيره،ففك الله يا أخي و اتمنى الا يكون الاوان قد فات عند كتابة هذه السطور.

السلام عليكم...لو كانت تستمتع بالعلاقة لما رفضتها، و كثير من الرجال لا يفهم طبيعة العلاقة بالنسبة للمرأة و أن متعة المرأة خارجية و أنها نادرا ما تستمتع بالايلاج...نصيحتي لك أن تكثر من المداعبات و خاصة لحس البظر لأنه عضو المتعة بالنسبة للمرأة و الاكثار من الكلام المثير و أن تسألها عما تحب أن تفعل لها و أن تجعل هدفك ايصالها للمتعة هي أولا... عندما تستمتع بالعلاقة تصبح هي من تطلبها!

الوضع  غير مطمن يااخي فزوجتك ليه ترفض العلاقة بدون سبب اكيد في الامر انة.  لازم تجلس معها وتخليه تصارحك بكل شي قبل فوات الاوان  واذا رفضت البوح لك عن السبب. فمن حقك الزواج  عليها حتى لاتلجا للحرام ومايغضب الله تعالى 

عاود الزواج بأخرى...هذا هو الحل فالمرأة العربية ذلك سلاحها بالتزوج عليها ....

نصيحه حاول ان تهتم بها وتكون الاقرب لها كن صديقا وعونا وسندا لا تحسسها انه العلاقه الجنسيه مفروضه عليها بما انها تزوجت .  المراه غير الرجل ، الرغبه الجنسيه تتحرك معها اذا أحبت ، أما الرجل يستطيع ممارسه الجنس من غير حب اقصد الحب ليس شرطا عنده لممارسه الجنس بعكس المرأه . راجع تصرفاتك ومعاملتك لزوجتك قبل ان تتذمر من موضوع الجنس لانه المعامله الجيده والتفهم والحب والموده هو الطريق لممارسه الجنس مع زوجتك .

زوجتك من النوع اللي اعتقده ماراح تتغير. وراح تستمر على هذا المنوال.. اتقي الله واذا اردت تحصن نفسك تزوج لكن لا تخطيء مع بنات الناس الاخريات وتستغل منهن احدا؛؛؛ على حساب مصلحتك.... كثير من الرجال زوجاتهم لايمارسن مع أزواجهن لاشهر طويلة؛؛؛ وهن مسيطرات والزوج خائف من المواجهه وخائف من اتخاذ قرار تحصين نفسه؛؛ فيلجأ إلى طريق بخس ومقرف وقذر وهو ادراج اي بنت او امرأة متزوجة اما عن طريق النت او عن طريق اخر؛ لكي يمارس معها الجماع الالكتروني.... اقول فيمن يتوجه إلى طريق الغي هذا... اتق الله في نفسك في بنات الناس؛ فغدا سيكون لك بنت او بنتين؛ هل تحب ان يمارس يوما ما رجل ماتفعله على بناتك في اواخر عمرك وقد هرمتَ وتقوقس حدبة ظهرك ومالت رقبتك للامام؟!اتقو الله وتزوجوا حلالا او حصنوا انفسكم بالكلام المستمر مع زوجاتكم دون كلل او ملل حتى يقتنعن بما تريدون... اتقو الله في بنات الناس. 

لا حياة لمن تنادي... عسى ولعل تجد فتاة صالحة؛ تتزوجها؛ولكن لا تلجأ إلى طرق اخرى يؤدي بك إلى ما لا يرضي الله تعالى. 

اهم شيء الحواااار لابد ان تفتح قلبها لك وتفتح قلبك لها وعرفها ان الرجل غير المرأة الرجل الطبيعي يحتاج اقل شيء ثلاث مرات في الاسبوع وخصوصا اول الزواج وخوفها انها بهذه الطريقة تدفعك دفعا للوقوع في الحرام  او الزواج من اخرى مسيار وما اكثرهم عشان لو قالت لك معكش فلوس ! فلماذا لا تستمع بحياتها معك وبقوتك ؟!!! قل لها في علاج لزيادة الرغبة قل لها لا تجعلك تشعر انها في الخمسين من عمرها وزهدت في الجماع !!! واذا وجدت منها عدم تفهم اريها قوتك حتى ولو كان تمثيل قل لها ستتزوج حتى لو طلبت الطلاق هذا حقك وحسابها عند ربها 

المشكل غير مرتبط إطلاقا بالحمل زوجتك فقدت الرغبة الجنسية قبل حتى أن تحمل هل السبب طريقتك في الجماع معها؟ هل هي لا تستمتع ولا تحس بأي إشباع مثلا؟هل لم تعد تحبك؟ هل المشكل نفسي؟ الحل كأول خطوة أن تبتعد نهائيا عن العادة الجنسية لأنها سوف تزيدك إلا هم و نفور من العلاقة و ثاني خطوة حاولوا أن تكونوا أصدقاء قبل أن تكونوا أزواج حاول الاهتمام بها كشخص و التقرب منها لم لا تجلب لها هدية بدون مناسبة و تحاول اعادة الشرارة بينكما كي ترتاح و تفتح لك قلبها ثم تعرف هل المشكل نفسي ام جنسي ام فيك أم فيها.. النقاش و التواصل هو أسس العلاقة و مفتاح الوصول إلى زوجتك تجاهك هو الاهتمام و الحنان 

الحل لا أن تكرهها و لا أن تمارس العادة السرية ,, أنت تعلم أن كل منهما له أضراره النفسية وله أضراره الجسدية لذا عليك أن تحاول أن تسيطر على شهوتك و أن تستوعب وضع زوجك و ان عليك أيضا أن لا تفرض رأيك عليها بالعلاقة اطلب ننها هي أن تعطيك الاقتراحات التي تريجها 

ان عليك أن تصارحها و أن تستوعب وضعك و أن تصلوا أنت و هي الى اتفاق بخصوص هذه العلاقة ان من الأفضل أن تكون أكثر قرب من منها الآن لأنها حامل و تتحكم بها الكثير من الهرمونات التي تسيطر على نفسيتها و التي لا تجهعلها تشهعر بالمتعة معك 

لا تغتر بحمل زوجتك فهناك من النساء من تستحي من زوجها حتى مع إنجاب الأطفال. اعرض زوجتك على اختصاصية المشاكل الجنسية، ربما تحتاج إلى تغيير مفاهيمها و معتقداتها عن الجنس. اذا لم يتيسر لك زيارة الاختصاصية، تكلم بنفسك مع زوجتك و افهمها ان ما تريده منها ليس حراما او ممنوعا او حتى شيئا سيئا، بل اكثر وسيلة ممكنة لتتقاربا جسمانيا و وجدانيا. اسالها عن ما يزعجها و ما يخيفها في المعاشرة لتتجنبه، و ما الشيء الذي يعجبها لتصبح العلاقة الزوجية أفضل. بالتوفيق.

احرص يا اخي الغالي على إيجاد المودة والمحبة بينك وبين زوجتك وراع حالها ، وتفهم مشاعرها وتجنب ما يضرها ويؤذيها ، و ينبغي أن تعالج انت و زوجتك هذه المسألة في جو من الألفة والمودة  ، وأن يعرف كل منكما ما له من الحقوق ، وما عليه من الواجبات و احرص على إيجاد المودة والمحبة بينك وبين زوجتك وراع حالها وتفهم مشاعرها وتجنب ما  يضرها ويؤذيها .

حاول ان تقدر زوجتك ومجهودها تلك الفترة وان تحاول ان لا تحملها اكثر من قدرتها فهي لا يمكنها ان تعيش في هذه الحالة التي انت بها الان فيجب ان تحاول ان تتعلم الصبر فلا يمكنك ان تعيش في هذه الحال من الغضب علي زوجتك وهي خامل وفى حالة من الارهاق يجب ان تتحملها لأنها الان في حالة من التعب لا يمكنها ان تتحملها بسهولة

تعلم يا بني كيف تكون شخص صبور كثر من ما انت الان حاول ان تصبر قليلا فزوجتك الان فى شهور حمل ليس هينه علي الاطلاق لذلك حاول ان تفهمها وتقدر تلك الفترة التي انت بها الان فحاول ان تستوعب مدى الالم والارهاق الذى هى به الان فيجب ان تفهم انه لا يمكنك ان تحملها الان عبء العلاقة وهى فى فترة الحمل

يا اخي هناك الكثير من الاسباب التي تجعل زوجتك تصل الي تلك الحاله ، فقد يكون السبب هو حاله نفسيه او حاله من التوتر و القلق ، او قد يكون السبب نقص في الهرمونات لديها ، و انت لن تستطيع معرفه السبب بدون التحدث مع الطبيبه  و معرفه المشكله و بدون قيام زوجتك ببعض التحاليل . 

قد تكون هتاك مشكلة نفسية لدي زوجتك يا اخي العزيز حاول ان لا تحكم عليها علي ان الامر رغبة شخصية بها فيجب ان تحاول ان تكون شخص هادئ وتفهم انه لا يوجد اهم وافضل من ان تحاول ان تتحدث معها حاول ان تجعل علاقتكما مبنيه علي الصراحة حتي تنتهي تلك المشكلة فلا يمكنك ان تجد حل لتلك الازمة بدون حديث واضح وصريح

لا يجب عليك لللجوء الي العاده السريه مهما حدث ، فذلك الامر ليس طريقه العلاج الصحيحه ، علي العكس سوف تخلق فجوه اكبر بينك و بين زوجتك و سوف تجعلك تبتعد عن زوجتك اكثر من قبل ، فالعادة ليست علاج بل هي عيب في حياتك و حياه زوجتك ، ابحث عن مشكله زوجتك و حاول علاجها و لكن لا تضع نفسك في تلك الحاله.