ابني شاب في العشرين يرفض العمل أو التفاعل مع الآخرين

اعراض الحسد واضحه 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، شو ماعم بيصلوا بالمسجد؟ وين أهلهم لما كانوا سبع سنين والإسلام بيقول (علموا أولادكم الصلاة في سبع وأضربوهم على عشر)؟ على كل حال خذ أخوهم الصغير وافحص الفيتامينات والمعادن والأملاح والبروتين والدهون في جسمه! ربما عندهم سوء التغذية أو المناخ الأوروبي مرّضهم، والشيء الثاني إذا ماعندهم مشكلة في قراءة الأذكار الصباح والمساء وقبل النوم من كتاب "حصن المسلم" فبيكون شيء طيب، والشيء الثالث طلعهم معك أوقات عطل إسبوعين على الشمس و يمشون و يتعرضوا للشمس لأن ضوء الشمس مفيد، و المشي على رمال الشاطئ كمان مفيد. بس ياليت يكون بدون عراة. والشيء الرابع حاول تصلي قيام الليل وتدعي ( يارب أسألك بأنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، المنان يابديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام يا حي ياقيوم برحمتك أستغيث إغفر لي و لأهلي، اللهم صل وسلم على نبيّنا محمد،  ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً ) حاول تقرأ سورة البقرةةفس البيت ولاحظ التغيرات الي بيحصلهم، ربما في شيء غلط لا إرادي من عندهم، كرر قد ماتقدر.

واضح ان ابناءك لم يستطيعوا التأقلم مع البيئة الخارجية رغم انهم عاشوا لسنوات فيها يمكن ان يكونوا يشعرون بالنقص او التنمر عليهم تكلم معهم لا حل اخر سوى فهم ما يجعلهم هكذا من الافعال وحاول ان تدعمهم وتقف بجانبهم وتشعرهم بالامان وان يشعروا بالمسئولية اتجاه انفسهم وعائلتهم 

توقعت انك امهم وأرمله او منفصله وتعاني مع اولادها لكن انت رجل وابوهم كيف مش قادر تسيطر عليهم اتوقع فيه جهات للطلاب مثل الإرشاد الطلابي او التوجيه ابحث عنهم وودي اولادك لهم يتفاهمون معهم وتقدر توديهم طبيب نفسي يمكن عندهم مشكله نفسيه وراثيه

المشكلة في المجتمع المحيط فالغربة والاختلاف الثقافي جعلا الأبناء يشعرون بالعجز والعزلة والحل في منحهم دعمًا نفسيًا حقيقيًا وإعادة دمجهم تدريجيًا في المجتمع من خلال أنشطة وتواصل آمن يخفف من شعورهم بالاغتراب

المشكلة في الأبناء الذين اعتادوا الاتكالية ورفض الجهد والحل في أن يكون الأب أكثر صرامة وأن يفرض نظامًا واضحًا داخل البيت يعيد الانضباط فبدون مواجهة مباشرة لن يتغير شيء وستستمر الفوضى

بالعاده العادة السريه تسبب الانطواء 

ممكن وقع ضحية للتحرش