عندما أقول لزوجي كلاماً رومانسياً يستغفر ويُحوقِل!
انا متزوجة منذ ثلاث سنوات لم أحب زوجي يوما رغم انه طيب ويدللني لدرجة لايمكن تخيلها فهو يطبخ لي ويغسل ويقوم بجميع أعباء البيت ويربي طفلي ويتهم به ويغسله ويلبسه وأنا مدلله جدا ولا أحب العمل لأني لا احتمل ذلك أتعب بسرعة لا احب زوجي هذا فهو اولا لايشعر بالرغبة ولم يشبعني يوما ولم يطلبني الا ان طلبته انا واصررت فيفعل ذلك دون تقبيل او مداعبة وأيضا لا ينظر الي وعندما اقول له كلاما رومنسيا يستغفر الله ويحوقل وهذا يضايقني يسخر مني دائما وعندما اداعبه في الفراش يضحك ويقول ان هذا يدغدغ هو ليس كالرجال أبدا عندما أنهار وأبكي يصمت ولا يتحدث الي ويشغل نفسه بأي عمل في المنزل لا يقف معي ولا يحاورني او يدير ظهره لي وينام او يصمت وكانه جثه وانا عصبية جدا فأضربه لأنني أبكي ومنهارة وهو لا يحس بي ومع ذلك يبقى كالصنم ارفع يده فتسقط فأبكي حتى أنام لا أذكر أنه كان بيننا يوما موقفا رومنسيا او نظرات او عناق حقيقي وعندما اشعر حقا وانظر اليه يرد بحركات استهبال وكانه طفل كل شيء فيه مقزز كنت اتمنى رجلا ذا شخصية قوية ومرح ومجنون نلعب ونحكي ولكن هذا عكس عندما نذهب الى اهله يجلس مع نساء اهله ويتحدث كأنه واحدة منهن ويهمه ما يهم النساء وهلعبا يجذبني أبدا فهو يتحدث عن فلانه وعلانه وهذه ولدت وتلك تطلقت ولا يتفاعل معي بالكلام الا ان تحدثت هكذا لطيف جدا لكن لا يعجبني لا تعتقدو انه يتشبه بالنساء او لديه ميول غريبه لالا فهم في قريتهم يتحدث الكل هكذا عندما العب معه مثلا ارميه بقليل من الماء او اهاجمه لعبا يصرخ علي ويضربني عندما اقبله في شفتيه يضحك عندما ارغب به واقترب منه يخبرني انه يريد النوم ويبعدني وان اصررت يضربني ليس ضربا مبرحا لكنه يؤذي مشاعري لم يتغزل يوما بجمالي رغم اني جميلة جدا ولم يقم أبدا بحركه رومنسية معي نحن في شقتنا نكون مثلما نحن عند الناس وكأنه أخي لا اعلم ما خطبه ولا استطيع الانفصال عنه فهو يرفض بشده ان يطلقني رغم اني اؤذيه واسبب له الحرج واصرخ عليه ليس تعمدا مني ولكن بسبب الضغوط والتعب مع ذلك يعدني انه لن يطلقني ولن يتزوج غيري انا الان عالقة معه ولا استطيع كسر قلبه بالابتعاد فهو لا يفهم ما أريد واحيانا اشعر ان فهمه بطئ كيف احافظ على هدوء اعصابي هل يصح لي العيش هكذا ام هناك مجال للتصحيح ام انني معذوره ان اردت الطلاق عندما ترى زوجي فهو شخصية اجتماعية ذكي سريع البديهة ومحبوب ومعيد في الجامعة دراسات اسلامية ليس بسبب النسبة بل بسبب اجتماعيته تربى يتيم الام منذ الولادة ربته خالته وهي حنونه لكنها كبيرة في السن وكلهم في القرية طيبون ويهتمون ببعضهم منظره مكتمل الرجولة واخلاقه حميدة مع الكل كريم جدا معي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي زوجك له ميزات كثيره لا ترينها ولا تقدريها ، تعاملك معه مستفز ويتحمل فورات غضبك ولا يعاملك بالمثل . مشكلتنا أننا نظن أن الحياه الزوجيه تشبه الأفلام الرومانسيه التي نشاهدها فنحاول تقليدها ولكن ما ترينه ما هو إلا تمثيل فلا تتكبري على النعمه وارضي بزوجك وأحبيه واقبليه بحسناته وسيئاته . هو يساعدك ويحمل عنك عبء الأعمال المنزليه من دون تذمر من ناحيته ، لا يوجد احد كامل ، لكل عيوبه وعيوب زوجك يمكنك التغاضي عنها والصبر عليه حتى يفهم شخصيتك . صارحيه في جلسه هادئه ، من دون ضرب ولا إستهزاء بما تحبين ، ابدئي بالتأكيد على حبك له وسعادتك معه ، واطلبي منه أن يغير قليلا في تعامله معك . المسأله تتطلب بعض الصبر والإقتناع بشخصيته مع محاوله بسيطه للتغيير شيئا فشيئا ، وقد لا يتغير بسرعه ، بذكائك ولطفك تستطيعين تليين قلبه وتغيير أسلوبه ولكن ليس بالعنف اللفظي او الجسدي!
من مجهول
اشفق على تلك الصغيرة التي كانت تشتكي وتبكي ولاتسعفها الكلمات ولا الوصف تلك هي انا مرت تقريبا ثمان سنوات على زواجي والى الان لم يتغير شيء غير اني تغيرت بعد ان بذلت كل جهدي معه بالطيب والحنان وكل شيء ولاحياة لمن تنادي فقط تعايشت مع الامر واعتبرته صديقي المقرب الذي لم اعد ارغب بغيرة من الرجال زوجا نخرج كثيرا ونمشي كثيرا واحكي له ونخطط معا لمستقبل وكل ذلك بدون ادنى لحظة حب او لمسة او نظرة نهائيا ولم انجب بعد ابني الاول الى الان واكتشفت الكثير من الحقائق ونعيش الان حياة هادءة ظاهريا انتظر اليوم الذي سترتفع فيه روحي الى السماء لعل الله يرحمني بهذا
من مجهول من كتن في نعمة و لم يشكرخرج منها و لم يشعرزوجك كنز حقيقي كل البنات يدفعن الغالي و النفيس للحصول عليهو انت جاءك دون تعب فمن الطبيعي ان تتدللي عليه و انا احذرك من التكبر على هذه النعمة بل يجب شكر الله تعالى عليها ليل نهارمن قصة واقعية خالي رحمه الله كان مثل زوجك و اب لثلاث بنات و كانت زوجته تسيء معاملته و تحمله فوق طاقته و هو صابر عليها لاجل بناته لمدة16 سنة حتى قدر الله ان يصاب بحادث عمل و يموت بعد اربعة اشهر من الغيبوبة و زوجته بعد العدة زوجوها بشخص من قبيلتهم اصعب ما يكون و اقسى و حرمها من اشياء كثيرة حتى انه قرر تزويج ابنتها الكبرى و حرمان بقية البنات من دراستهن و طفولتهنو هي نااادمة جدا على تفريطها في الزوج الاول رحمه الله لكن فات الاوانلهذا اعتبري من القصة و ادعو الله ان يحفظ زوجك و ييسر لكم آمين
من مجهول شكرا لكم جميعا أفادتني نصائحكم كثيرا.. وأخص بالشكر الاستاذ ليث لأنني شعرت أنه فهم تماما ما أمر به.. واجابته ايضا ساعدتني.. أريد أن أخبركم أنني عندما كتبت الشكوى كنت غاضبة جدا ولم أختر الكلمات المناسبة بل تفوهت بكل شيء بشكل مباشر فكانت النتيجة أن كان كل مايحصل قلته بوضوح وبدون إخفاء وربما ايضا اهملت تفاصيل قد تكون مهمه لكن لا بأس..انا لست لا ارى محاسن زوجي ..! كيف لا اراها وقد ذكرتها كلها رغم غضبي واني كنت ابكي.. انا اقدره واحترمه كثيرا لذلك اصبر عليه.. ايضا لست كما ظننتم او اشعرتكم بأنني دائمة العصبية والضرب له.. بل لطيفة معه أيضا .. انا لا افعل هذا الا اذا ضاق بي الحال وطبعا ليس بعنف وربما تمر الاشهر وانا صابرة ثم انهار وابكي بينما لا يهتم ويقول دعيني انام غدا دوام..ايضا لست استبعد ان يكون مثلي الميول وقد قرأت قبل هذا رسائل بينه وبين صديقه وهي تخص هذا الامر لكنه اخبرني انه مزاح وقد تعاميت عن الامر لاني صدقته ولان هذا سيتعبني اكثر..ايضا لا اقول ان حياتي اسوأ حياة على الاطلاق.. انا اقصد ان هناك مشكلة في حياتي واحتاج الى حل فقط.. حتى ولو كان الطلاق حلا.. واعلم ان هناك من يعيش حياة أسوأ والحمد لله على كل حال..ايضا تخيلوا موقفي انا فتاة جميلة مثل كل الفتيات وعندما اذهب الى حفل زواج فإن الكل تكون نظراتهم علي واسمع التعليقات التي تسعدني بأن يالحظ زوجي وانه سوف ياكلني حين اعود للمنزل.. وحين اعود يستقبلني بكل برود ثم يدير ظهره لي وينام.. فأشعر بالاسى واقضي الليل وحدي ساهرة.. الكل يصفني بأني انثى رائعة رغم اني لا اشعر بذلك اساسا او فقدت الشعور به منذ زواجي.. لكل رجل لا يقوم بحقوق زوجته ان يرحمها ويطلق سراحها دون ان يشعرها بالذنب او انها تطلب ما لا يقره عرف ولا دين.. انا اتعرض حتى للمضايقات من الفتيات المثليات وهذا يعذبني كثيرا والان ايضا هناك واحده معجبه جدا بي وانا اهرب منها.. هذا الشعور سيئ ومهما نحاول تهذيبه الا انه جزء مننا .. وقد حافظت على نفسي وسأحافظ للأبد بإذن الله .. واخبركم انني لن اتطلق منه بل سأصبر على كل هذا فقط اكتب كلامي ليعتبر الرجال او النساء الذين لا رغبة ولا قدرة لهم بالزواج ثم يتزوجو.. ثم اني لا اطلب حب المسلسلات كما تعتقدون فأنا اساسا فتاه محافظه ولا اتابع هذه الاشياء السخيفة بل اطلب ماهو طبيعي ومشروع في الحياة الزوجية.. وأخيرا اشكركم مرة أخرى و نصائح الاستاذه ميساء ايضا افادتني فأخص لها الشكر ايضا..
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 28-06-2018
من مجهول اختبي انا رجل متزوج منذ 18عام وعنيت الامرين مع زوجتي كنت انمنى ان اسمع كلمه احبك ولو مره مع اني كنت اعشقها بجون ومع ذلك ومع مرور يائست منها ولكن كان شي مهم جدا هو ما خلاني متمسك بهاوهوصبرها معي على الحياه وطيبت قلبها واخلاصها ةالان بفضل من الله اعيش اجمل قصه حب واعتبر نفسي نجحت بشئ مهم بهذه الحياه
من مجهول الله المعين تقريبا نفس مشكلتي بس اني متزوجه من ٦ سنوات وزوجي مو لدرجة طيبة زوجك بس هم طيب بس اني ظليت احجي ويا بدون مااجاوز تغير بس بعد فوات الاوان اني هسه صرت احس نفسي ماعندي اي مشاعر او احاسيس بس اقوم بواجبي لارضاء رب العالمين لان هو حقه بس بدون ما احسسه ولان انقهر عليه وحتى احافظ ع بيتي وابني لان مااله ذنب ولان البنت من تزوج لو مهما يكون اهلها يحبوهه رح تكون رجعتهه صعبه فبالتالي هي عيشه والسلام
من مجهول أتمنى أن يتم فهم الجواب في إطار المعطيات التي قدمتها هنا: فهمت أن مشكلتك رومنسية/جنسية، قلتِ أن هناك خلل في العلاقة الحميمية، وربما لإنه لا توجد لديكِ خلفية مسبقة عما يجب ان تكون عليه العلاقة الزوجية فإنكِ في حيرة من أمرك، بل لديك شك أنك يجب أن "تصححي" من نفسك. كبداية أود القول أن ما تطلبينه مشروع جداً بل هو أحد الأسباب الأساسية للزواج أصلاً. وأما بخصوص زوجك؛ فالحال التي وصفته عليها ليست بالطبيعية، حتى وإن كان يتيماً، ولا أدري ما السبب الذي يجعلك تستبعدين أن لا تكون ميول زوجك غيرية "أي أن يكون مثليّاً" ، فسلوكياته التي وصفتِ ليست بغريبة عن المثليين بصراحة، وربما هو نفسه لا يعي ميوله الجنسية المثلية فيعتقد أنه طبيعي جداً. ينبغي عليكِ كبداية أن تقومي بالتواصل معه أكثر حول مواضيع مثل الجنس وما تنتظرين منه كزوجك وحلالك، ويمكنكِ جس نبض ثقافته الجنسية ومقدار معرفته في هذه الأمور، ومن ثم التطرق إلى حالة العلاقة الزوجية الحميمة بينكما وكيف ترينها حتى اللحظة. أتوقع إن كان لطيفاً معكِ بشكل عام ووصفته بالذكي فلن تكون هناك مشكلة في التحدث حول هذه المواضيع. وعلى ضوء ذلك يتوجب عليكِ أن تقومي بتشخيص حالته بنفسك، إن كانت مشكلة ثقافة وتفاهم أنصحكِ بالتمسك بهذا الزواج، وإن أدركتِ أن الموضوع لا يمكن إصلاحه إلا بالتضحية في الجنس عندها أنصحكِ بالطلاق "آخذة بعين الاعتبار تداعيات الطلاق في مجتمعك" وهو أبغض الحلال، ولا تلتفتي لما يقوله عن التمسك بكِ وعدم الزواج ثانيةً، هذه أنانية وحُب تملّك لا علاقة لها بالحب والمشاعر في حالتك... وربما سؤال أخصائية علاقات أسرية يفيدك جداً... بالتوفيق.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-06-2018
من مجهول تأكدي ان كل انسان في هذه الحياة لديه ماينكد عيشه فقده وماينغص عليه حياته ومايتمنى لو حصل عليه ، الله يفرج همي وهمك ويجبر كسري وكسرة ويلطف بضعفي ضعفك وكل مسلم ، اعجبني خوفك من كسر قلب زوجك وهذا دليل وفاء منك إن لم يكن حب ، يتعذب كثيراً من لاتستبد به الانانية لكن يكفيه ( إنما يوحم الله من عباده الرحماء)
من مجهول بصراحة ياأخي الحياة الزوجية فيها أشياءأهم من كل هذا يكفي انة مهتم بطفلك ومهتم فيك تخيلي نفسك كل شي عليك التربية والبيت والشغل وفوق هذا تكون أخلاقة سيئة زوجك معذور إذا كان مو رومنسي هو إنسان فقد الحنان في طفولتة كيف تبغينة يكون فاقد الشي لايعطية ومع ذلك هو يحاول بقدر المستطاع انة يجاريك خذي الجانب الحلو معاة واتركي الجانب السيئ
من مجهول اتقي الله في زوجك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-06-2018
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين