بعد اصابتي بالمرض يتهرب مني ويطلب مني أن أذهب لبيت أهلي

ارى ان جوزك على علاقة باخرى. وهذا سبب كافي يجعله ينفر من العلاقة معكولابذ  ان تعرفي حقيقة الامر منه  ويصارحك به لاتتساهلي معو في تعامله لك  فهذا يجعل المشكلة تكبر ويصعب حلها  

ياعزيزتي. وحدة من اثنين اما ان جوزك متجوز عليك باخرى او انه يخونك مع امراة اخرى   ولاعاد يفكر في المعاشرة معك  لزوم تجاسي معو ويصارحك بالخقيقة  ولايخفي عنك شي منها 

ابنك ونفسيتك أهم من أي شي ثاني، مشكلتنا في الحياة أننا نعلق مشاعرنا وحياتنا وسعادتنا بشخص! ويصبح مزاج هذا الشخص هو من يتحكم بنا، ان رضي سعدنا وان لم يرضى تعسنا.عزيزتي، اولا اللجوء الى الله بالدعاء وقراءة سورة البقرة... ثانيا، اما ان تهمليه دون الاهمال بواجباتك المنزلية ولكن يكون تركيزك على ابنك ونفسك وان تخرجي مع صديقاتك او تتوظفي اي شئ يعيد لك الحياة والثقة بالنفس، او ان تهدديه بالانفصال ان بقي الوضع كما هو.... وان انفصلتوا لا تحزني فعوض الله سيدهشك فقط احسني الظن به.... 

كيف صبرتي علي التجاهل كل هذه السنين. منذ حملك الى ان كبر ابنك. هذه سنوات. عزيزتي لا يتغير الرجل بهذه الدرجه الا اذا غالبا تكون في إمرأه اخرى. لا تحملي مره اخرى الى ان يتضح الوضع و لابد ان تعرفي  ماذا يحدث و لا تعبريه و تجاهليه تماما الى ان تعرفي السبب 

واضح انه زوجك فيه امراة اخرى بحياته انا راي اطلبي المصارحة و هددي بالانفصال 

كوني حازمة ولا تبيني ضعفك واسأليه اذا بده يتفصل وانت مستعدة للانفصال عشان يفهم انه الموضوع مش عادي وانك مش لعبة بين إديه، شكله في امرأة أخرى بحياته، لا تكلميه او كلميه ببرود وقت الضرورة هيك الرجل لما يحس انه رح يخسرك بتمسك فيك أما تتجملي وتتزيني وتتمسكي فيه بضمنك وبغتر، دخلي الأهل بالموضوع لازم ينحسم الأمر الموضوع مش لعبة!! ولو وصلت للطلاق اطلقي عادي وشوفي حياتك من جديد بدل التعب النفسي هاد! 

صارحي زوجك وجها لوجه لمعرفه السبب  قبل ان تفكري بالانجاب بطفل اخر والله اعلم ربما لديه علاقه

حمدالله على سلامتك اختي الكريمة لي رأي قد يكون ظروف مرضك الاولى هي سبب ما حدث لزوجك فقد وقف معك من باب الشهامة والرجولة وجاء حملك وأكيد كان حمل متعب وكله خوف وتوتر من عدم اكتماله وجلوسك شهر عند المرض وشهر بعد الولادة في بيت أهلك احيانا يصيب الرجل بالفتور ...قد تكون هذه الحياة ليست ما تمناها فمعظم الرجال لا يتحملون نفسيا مرض الزوجة ولا ضعفها لكن اذا كان الأمر معكوس غصب عن الزوجة ان تتحمل مرضه حتى لو لم يقدر له الانجاب..فرفقا بنفسك ..قد يكون له حب قديم وندم بعد مرضك على تركه لها وقد تكون ظهرت في حياته امراه أخرى من اقاربة او المحيطين به وقت مرضك او وقت حملك وولادتك ..أشعر انه ربما تزوج اخرى بالسر ويشعر بالإشباع العاطفي والجسدي ..قد تكون هناك تغيرات فسيولوجية حدثت في جسمك بعد العملية الأولى وبعد الولادة لم تعجبه وتسبب له الإزعاج عند ممارسة العلاقة الحميمة معك ..كل هذه اسباب يجب ان تأخذيها في الإعتبار ..استعيني بأهله لمعرفة السبب دام كانوا معك على خير وقت مرضك معناه ان علاقتك بهم طيبة إبذلي جهدك لمعرفة سبب تغيره حتى تكون عندك كامل القناعة والرضا بإتخاذ القرار المناسب ..لك كل الدعم  

لا يجب ان تفكري اكثر من اللازم في هذا الامر فيجب ان تتاكدي من ان حياتك تحتاج منكي الى ان تتعاملي معها بهدوء لتتمكني من الوصول الى الحل المناسب لمشكلتك لهذا تحدثي مع زوجك ولا تقبلي التهرب من الاجابه على الامر فعليكي ان تحاولي التفكير بحكمه لتتمكني من حل المشكلة مع زوجك والعوده الى الحياه الطبيعيه

يا عزيزتي لابد من وجود سبب وتهربه من اخبارك به غير مقبول فيجب ان تعرفي السبب لتتمكني من حل المشكلة فلا يجب ان تتركي نفسك للامر ليؤثر عليكي بدون اي داع على الاطلاق فيجب ان تكوني اكثر حكمه وان تحاولي ان تحلي الامر بهدوء مع زوجك عن طريق التحدث معه لتصلي الى الحل المناسب 

يا عزيزتي انتي لم تقصري معه لهذا لا داع للتفكير في الامر اكثر من اللازم ولا لان تشغلي نفسك بدون اي داع على الاطلاق فيجب ان تكوني اكثر قوه وحزم في التعامل مع الامر وان لا تتركي نفسك لما يحدث ليؤثر عليكي ابدا يا اختي العزيزهفانتي لم تقصري معه والخطا من عنده هو 

يا عزيزتي يجب عليكي ان تتعاملي مع الامر بهدوء فلا داع لان تفقدي الثقه بنفسك ابدا فحاولي ان تتعاملي مع الامر بحكمه وهدوء حتى تتمكني من حل المشكلة فعليكي ان تتحدثي مع زوجك لتتمكني من حل المشكلة فالحوار هو الطريقه الوحيده للتعامل مع الامر 

يا ابنتي الغاليه اولا يجب ان تكوني على علم ان المشكلة لديه هو وليست لديكي انتي فيجب ان تتاكدي من ان الحل هو ان تحاولي التفاهم معه لتصلي الى حل المناسب فلا يوجد اي طريقه اخرى للتعامل مع الامر غير التحدث والتفاهم للوصول الى الحال المناسب بينك وبينه 

زواجكما لم يكن عن حب ،، إذن طبيعي أن لا تُغريه

حبيبتي علاقتك مع زوجك ليست جيدة فلماذا تفكرين في الحمل مرة ثانية؟ لا أنصحك بالتفكير في الحمل،فكري في إصلاح العلاقة أو في آخر الحلول وهو الطلاق اذا كان لا يرغب بك فلا تفرضي نفسك عليه، أسأل الله أن يصلح أمورك ويفرج همك ويرزقك من حيث لا تحتسبين 

غيري حياتك معه لعل الوضع يتغير للافضل  كوني مصدرا للفرح والمرح ولا تكثري من الشكوى أو من إنتقاد سلوكه لأن ذلك سيوسع الهوه بينكما . استقبليه  دائما بالابتسامه وتجاهلي ما لا يعجبك ولا تنتظري رضاه في كل ما تفعلين ، اشغلي نفسك عنه قليلا لبيحث عنك ويطالب بك ، أخيرا تأكدي أنك ستستعيدين إهتمامه بخليط من هذه النصائح ، تستعمليها بذكاء وتختارين الوقت المناسب لكل منها. 

لا تستطيعين تغييره كما تريدي ولذلك عليك بابتداء أن تتغير نفسيتك إلى الأفضل؛ لتنعكس على أدائك، وعلى صبرك، وعلى تحملك، حتى تصلي به -إن شاء الله- إلى بر الأمان، وكوني على يقينٍ بأن الحياة الزوجية دائماً ما تمر بمثل هذه المشاكل ومن المستحيل وجود بيتٍ خالٍ من تلك المشاكل

عليك ان تعلمي يا سيدتي ان سكوتك طوال الفترة الماضية شجعه انه يتمادى في اهمالك الان غيري استراتجية تعاملك معاه عشان يخاف ويعرف ان الله حق، لكن بدون تقصير في حقوقك، يعني قصدي حطي له حد وهدديه انه هذه العيشة ما تنطاق

من وجهة نظري الخاصة انه عليكي أن تقومي دائماً بلفت نظر زوجك لكي يبقى مهتم بك، وتحاولي تحديد ماهو سبب إنشغاله عنك وإهماله لكي فقد يكون السبب هو إندماجه في عمله وعودته للبيت مرهق ومتعب فقومي بالتهوين عليه وجعله يرتاح حتى يستيقظ نشيط ومرتاح البال ويكون لديه الوقت للإهتمام بك..وفقك الله