زوجي يضربني باستمرار رغم تدينه وحبه للأولاد

شكرا جدا لردك لكن للأسف أهلي لن يقفو معي أبدا خصوصا أخي الكبير أخاف منه جدا يقول لي لا أريد أن تشتكي من زوجك ولا مرة ما يفعله حق له لا أعرف ماذا أفعل محاصرة من الكل الطلاق صعب جدا في هذه ظروف أهلي سيرفضون طلاقي وزوجي لا يسمع لأحد بل في العكس يجد الدعم من أخته وأمه في إضطهادي

كان الله في عونك تاثرت جدا بقصتك ارجوك لا تكوني ضعيفه لن اختي مرت بنفس تجربتك وبسبب ضعفها حتى اولادها عندما كبرو تخلو عنها واصبحو ضدها وقفو مع ابوهم الظالم 

الله يكون في عون أختك أنا لا حل لي سوى ضعف لأنه من ينقذني من ضرب القوي زوجي أعرفه جيدا لو عارضت أو أظهر القوة سيضرب بقوة وبكثرة لذلك أضعف إمتمه لتجنب مزيد من العنف

شكرا لكن كيف سأفعل ذلك وأنا إذا خطوت خطوة خارج البيت سيعرف زوجي أمه ستخبره وسيضربني وقد يحبسني مدة طويلة  في البيت 

صراحة هو فعلا متدين ولديه أخلاق لكن معي يضربني ولو طلبت منه أني أريد تعلم في صالة رياضية سيرفض طبعا هو الخروج مانعني منه الخروج الوحيد هو لبيت أهله أو أهلي أو يأخذني نزهات  سيقول لي أي صالة رياضية من سيخدمني أنا وأولادي وأمي إجلسي في بيتك هو يريدني حبيسة بيته وأخدمه هو والأولاد وأمه ولو أصريت أن يسجلني في صالة أو طلبتها مرة أخرى سيضربني لأنه إذا قال لا يعني لا ممنوع أحاول أقنعه وأيضا صعب أن أواجهه وحدي صعب جدا أخي الكبير في إحدى الخلافات قال لزوجي إفعل بها ما تشاء ولا تكن لينا معها وإن عجزت عليها أرسلها لي لأقوم بتأديبها في ذلك الوقت فقدت الأمل في حل وأنا إمرأة لطيفة أحب زوجي صراحة عندما يأخذني نزهات وينفق علي أحسه طيب لكن أقول مجددا هو يضربني أي طيبة إن تطلقت لا مأوى لي

زوجك غير متدين إستيقظي و عائلتك كذلك لو كانوا يعرفوز الله حق المعرفة لما سمحوا بحدوث هذا

هو متدين صراحة لكن هذه ليست أخلاق المتدين طبعا لا أعرف ماذا أفعل معه لا يقبل نقاش أبدا تعبت نفسيا وجسديا ولي رضيعة بالفعل الطامة الكبرى حتى أهلي ضدي ذهبت زيارة لهم أخي الكبير لا يسألني عن حال زوجي معي بل يسألني هل تطيعين زوجك أدمر نفسيا أكثر أقول له نعم يقول يا ويلك مني لو عرفتك تقصرين في حقه

حسبي الله و نعم الوكيل يا رب تشوف اللي عم يصيرفيها بنفسك امين يا رب

ايش هالهذيان و الخرابيط

واين الخرابيط والهذيان ، كم من معنفه أصابها السرطان بسبب الكتمان أو ضربوها واصيبت بعاهه مستديمة ،هذا كلام الاخصائيين الاجتماعيين 

صراحة لا أعرف عن ماذا تتحدثين أنا البيئة لي فيها أنا يعني الحي قليل لي يضرب زوجته وحتى في مدينتي كلها بس أي بلد فيه رجال يضربون زوجاتهم

فعلا أختي لا ينفع معه المواجهة صارم جدا لا يقبل أواجهه يريدني دائما مطيعة خاضعة له إذا واجهته دائما ما يبدأ يقول أنه له الحق بتأديبي وأنه قوام علي وزوجة صالحة لا تعترض على زوجها بل تخدمه وتطيعه ولا تعترض كالفاسدات ويقول لا تسمعي لكلام المخببات وتهدمي بيتك ويقول أنظري أنفق عليك أرعاك فأقتنع صراحة وأعود لحالتي لكن أحيانا لا أقتنع فأكمل بمواجهته فيقول لي يا ناشز متمردة تتذمرين من خدمتي أنا وأولادي ويقول أنت كالبهيمة لا تعرفين سوى بضرب فيضربني كعادته بعدما يفشل بإقناعي وبعد ضرب لا يعتذر بل يقول كان علي ضربك للحفاظ على أسرتنا  نعم إختي أفكر بعقل المرأة حاولت كل الحلول تلطف له الخضوع له التوسل له الحزن المفرط لم ينجح شيء في إيقاف ضربه لي

ليس هذا عقل المراة يا اختي ان كيدهن عظيم في القرآن جعلها اقل بنية عضلية و قوة و لكنها تملك الكيد ففكري ..

لا هو لا يعمل عسكري أو شرطي هو تاجر ونعم فعلا في بيت أهلي الزوجة كالخادمة كأمي مثلا عندما أشتكي لها تقول لي37سنة وأنا أضرب من والدك لا أعترض بالنسبة لإخواني منهم من يكرم زوجته وعنده غالية وأيضا ثلاثة منهم يضربون زوجاتهم وزوجة عندهم خادمة ولي ما يضرب زوجته في إخواني أو أهل أمي وأبي يعتبرون زوجته متحكمة فيه حتى أهل زوجي كذا الزوجة خادمة أمه وأخواته البنات معتبربن زوجات أبنائهم خادمات ودائما يحرضون على ضربهم وإستبدادهم أظن زوجي تأثر بهاي البيئة وتأثر في حق زوج بضرب زوجته بلإسلام بس فهمه غلط طبعا لأنه يضرب لأسباب تافهة ويضرب بقوة أعرف أنني لست ملزمة بأمه لكنها أم زوجي كيف لا أخدمها خصوصا وزوجي مصر أن إخدمها قلت لي لا تسكتي أكثر لكن ألا تظنين أنني حاولت المعارضة ودفاع عن نفسي حاولت فإنتهى الأمر بضربي وإتهمني بنشوز إذا حاولت دفاع عن حقوقي يعتبر ذلك نشوزا وتمردا عليه فيبرحني ضربا يقمع أي محاولة لدفاع عن نفسي  ويعتبره نشوز فينتهي الأمر بضربي وأخذ هاتفي وحبسي في البيت لشهور فأضطر للخضوع له مجبرة وأتنازل عن حقي بالكرامة بل يجبرني على تقبيل يده أو رجله والأعتذار لنشوزي حسب كلامه فالأن أصمت وأرضخ لأنني أعرف مصيري لو حاولت المعارضة هو يقول لي أنه يعطيني حقي بنفقة علي ولباس والأكل وتحدثت معه كثيرا وكثيرا لم يقتنع مصر يقول أن هذا حقه والأن لا يمكنني تحدث معه عن هذا الموضوع لأنه قال لي أخر مرة تتحدثي معي عن حقوقي الذي أمارسها عليك عليك بصمت ورضوخ وخدمتي وخدمة أولادي وأمي فقط لا أريد معارضة وإلا ستكون العواقب وخيمة وأنا أعرفه جيدا لا يقبل نقاش في أمر حسمه لو حاولت سيضربني الضرب أداته لقمع أي محاولة لنقاس عن حقوقي ولكن هناك إحتمالية صغيرة أتحدث معه لو كان هادئا جدا أحيانا يكون في قمة الهدوء يتقبل مني النقاش لكن سيرفض طلبي كالعادة نعم شخصيتي ضعيفة جدا لكن بسببه هو من جعلها هكذا بضرب كي لا أظهر عصيانا أو تمردا له أتمنى أن يتغير

حينما يكون هادئا الله يهديه ويصلح حاله يارب قولي له ان الرسول صل الله عليه وسلم قال "خياركم خياركم لنسائهم" ولم يذكر ان الرسول صل الله عليه وسلم ضرب امرأه في حياته . بصراحه لا أقول إلا كان الله في عونك وجبر الله بخاطرك .وواضح انكم من اهل القرى الذي تعيش فيه العائله مها والتي يتعاملون مع زوجة الابن وكأنها خادمه . يا اختي واضح ان مشكلتك ليس لها حل الا عند الله . حلها عند الله فتقربي لله وادعيه بقوه وارجيه كثيرا ان يفرج همك .صدقيني لا يرد الله مكسورا لجأ اليه .ولا حول ولاقوة الابالله. 

حسنا أختي سأحاول لكنه هذه الأيام متوتر وغاضب قليلا لا أناقشه في شيئ أتمنى الله أن يهديه وسأتحدث معه عن هذه الأمور الذي ذكرتيها جزاك الله خيرا مع أنني أعرف أنه سيقول أن ضربا حقا له المشكل يا أختي أيضا شفتي منتفخة ومتورمة رفض شراء مرهم لي لها قال أنني أهملت أمه فإستحقيت هذا أيضا نحن ليس من أهل القرى لكن فكرتهم هكذا أمه وأخواته البنات يعتبرنني كالعبدة عند زوجي بل قالت لي أخته ذات مرة أنت مجرد عبدة لأخي

غير صحيح . واضح انه من بيئه كهذه . البيئه التي يتربى بها الشخص يؤثر كثيرا على تفكيره وتصرفه

البيئة الامريكية المتحرره لاتناسبنا

إيه التخلف والهبل دا كلما زاد تدينا زاد رحمته يرحم زوجته ويعطف عليها الرسول أوصى بالنساء خيرا 

خلي الدين لأهله

اعوذ بالله كلما زاد الانسان تدينا كلما تمسك بسنه سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم اكرم الرجال

صراحة قد يجد مثلي أظن لأن كثير المرات أمه وأخته حرضوه على تطليقي إو تزوج علي بإمرأة أكثر طاعة لكنه رفض سيرفض أن أقوم بمشروع لأنه سيعتبرني سأقصر معه ومع الأولاد ومع أمه 

أما لموضوع رياضة فهو يمنعني منها وسيرفض لو طلبت منه أن أتسجل في صالة رياضية وأيضا هو يرفض أن أذهب لطبيب لو ضربني لن أقنعه 

مستحيل صعب جدا أهلي ضدي من سيدعمني

صراحة ما إظنه يجيب لي عاهة هو لما يضرب ما يضرب بغضب بل بكل قواه العقلية والطلاق ما أظنه يطلقني لأنو أمه وإخته كثير مرات لي حرضوه يطلقني أو يتزوج علي رفض لكن صراحة إظن مع الوقت قد يتزوج علي هو قالها لي بنفيه قال إن أردت زواج بثانية سأتزوج قال إن مللت منك مثلا لن أطلقك لكن سأتزوج أخرى ربما قال لي عليك بٱرضائي

سيرفض أن أتحاكم معه مع شيخ لأنه يرفض خروجي أو أكلم أحدا دون إذنه أرسلت له فتاوى جدا كثيرة لكنه دائما ما يخبرني بأحقية ضربه لي بأحاديث وأية واضربوهن وهو صراحة يعرف دين جيدا وحسن معاملة نساء لا أعرف لماذا يفعل هذا وأخبرته من قبل عن هل ترضى لإبنتك ضرب لمثل هذه الأخطاء قال بصراحة لا سأقطع يد من تمتد على إبنتي  قلت له هذا تناقض كيف لا ترضاها لبنتك وترضاها لبنات ناس غضب جدا وقال لي اخرسي وإلا ضربنك فصمت دائما ما يقمعني

افطني زوجك لا يعرف الدين ماذا بك تصدقينه في كل ما يقول. هو يستغل جهلك و سذاجتك. إستصغريه واضح أنه فارغ من الداخل ويحاول فرض جبروته عليك

أول مرة ضربني كان بعد إنجابي لإبنتي الأولى بشهرين ضربني بسبب تأخري بتغيير حفاظتها ضربني بقوة لكنه أقنعني أن هذا تإديب ليس ظلم وإقتنعت ومن هنا بدأت سلسلة ضرب لم يضربني قبل الأنجاب أول مرة كانت هي هذه كان دائما يقول لي سأضربك لتكوني أم صالحة وأنه من حقه ضربي لو نشزت  لأنني زوجته وهو زوجي قوام علي إقتنعت صراحة فكلما ضربني إقتنعت وأقول حقه لأن عمري كان صغيرا 18 سنة فلم أفكر بشكايته لأهلي لكن مع الوقت بدأت أعي أن هذا ظلم ليس تأديب ويضرب كثيرا إشتكيت لأهلي لم ينصفوني خصوصا أخي الكبير أخاف منه جدا قال لي زوجك حقه يضربك لا أسمعك تشتكي مجددا ورجال عائلتي كلهم أبي وإخواني ضدي يعتبرونه حق له ولم يطالبو برضاوة بل أرجعوني له وطامة الكبرى أخي الأكبر قال له أترك الأولاد معنا وخذ زوجتك أدبها فعلا أخذني زوجي دلك اليوم وترك الأولاد مع أهلي  وضربني ضربا قويا اليوم تالي جلب الإولاد للبيت هنا تقبلت واقعي للأسف لذلك أنا ساكتة وصابرة لا حل ولا سند نعم فعلا كثيرا ما يضربني لإخطاء بشرية عادية هل هناك إمرأة تضرب لمجرد إبنتها سقطت أو عارضت شيء بسيط أو ناقشت هذا ما يقهرني بل يضربني لو تأخر الغداء الأكل لم يعجب أمه صرخت على إبنتي أضرب أقسم أنني أطيعه طاعة عمياء وأخدمه خدمة كاملة وأعتني بلأولاد جيدا ولا مرة وجد الأولاد متسخين وأخدم أمه بكل مجهوداتي ولكن في نهاية أنا بشر أخطأ أحيانا عن غير قصد لماذا لا يتغاضى لما الضرب كأنني بهيمة وصراحة هو يعرف أنني ليس من واجبي خدمة أمه لذلك في بدايتي خدمتي لإمه كان يكرمني جدا ولا يضربني إلا نادرا ويسمح لي بالخروج ويشتري لي ما أردت لكن بعد مدة من خدمتي لأمه وتعوده وبتحريض من أخته لا تدللها هي واجب تخدم أمنا  رجع كما كان وجعل خدمتي لإمه واجبة وأضرب بسبب أمه كثيرا  

المشكلة فيك مادمت إقتنعتي

فعلا أختي حالي حال العبدة مو خدامة فقط للأسف