زوجي يعاملني بجفاء بالرغم أني لم أقصر معه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوتي اتابعكم ديما فكان كلامك ونصاءحكم تنسي العقل مشاكله وتضفي على قلب فرحة المهم انا امرءة متزوجة ابلغ من العمر 28 وعندي ولدين وكان زوجي العام الاول طيب معي يعتني بي اما بعد ذلك تغير لا يهتم بي، دايما في المقهى او يشتغل لايصرف عليا كما ينبغي ان مرضة يتركني لا يهتم بي مع العلم انو هو لم يمرض اهتم به ويذهب الى العيدات الخاصة برغم ان ضروفنا لاتسمح لا يتركني اشتغل لاصرف على نفسي واسف على كلامي (يريدني فقط في المعاشرة الزوجية) واقسم بالله اني مقصرت معاه دارى نضيفة اولادو نظاف لاادري لماذا يعاملني بجفاء واسف على الاطالة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده يا سيدتي انت لا زلت صبية وشابة وحديثة العهد بالزواج، يجب ان تعرفي متى بدأت نقطة التغير في زوجك فلا بد وان لها سبب، ربما الاطفال او الازعاج او بدأت انت تهملين بنفسك، وعندك نقطة قوة قوية وهي انه يريدك في المعاشرة يعني يحبك ويطلبك ويرغب بك، لذا استغلي هذه النقطة لإشعاله وكوني له نار، واعطيه وقدمي له كل ما لا يخطر له على بال وصدقيني سيتغير لانه يحبك انت ولكن ربما بعد ولدين اهملت هذه النقطة، هو لا ينظر اذا دارك نظيفة ام لا ولا يهتم بالدرجة الاولى بهذا الامر صدقيني بالدرجة الاولى الاهم هو العلاقة بينكما اهتمي بها وتفنني فيها وسترين الفرق، اجذبيه اليك بالعلاقة والحب والدلال. وفقك الله
من مجهول أنا افهم وضعك أختي لأنني أمر بوضع مشابه..أظن أن الحل هو البحث عن السبب ومحاولة التغيير فيه..أنا مثلا أعتقد أن السبب الذي يجعل زوجي كذلك هو اكتظاظ الطلبات والضغوطات المادية حيث وجدت أن أغلب كلامي معه أحضر كذا ينقصنا كذا لم لم تشتري كذا.. والانشغال عن تدليله بالبيت والأولاد.. ففتي وحاولي الإصلاح واستعيني بالصبر والدعاء.. فلا الطلاق حل ولا الاستغناء عنه فالمرأة تحتاج للمشاعر والحب والاهتمام بقدر ما يحتاج الرجل المعاشرة..هدا الله رجال المسلمين وألف بين قلبي كما وأدام الود بينكما..
من مجهول أختي العزيزة لم لا تصارحينه مباشرة وذلك بحسن إختيار التوقيت الأنسب و بأسلوب لين رقيق مع عتب قصير دون نكد أو صياح أو إتهامات فالرجل يملّ سريعا. عاتبيه بدلال و ذكريه بأقوال الرسول ص " خيركم خيركم لأهله" و " رفقا بالقوارير " و " إستوصوا بالنساء خيرا " و " ما أكرمهن إلا كريم و ما أهانهن إلا لئيم ". حاولي الإستماع إليه و إلى مؤاخذاته عليك فلعل التقصير فيك. أحسني الإستماع إليه و ليكن هدفك إكتشاف مواطن الخلل لا فقط الدفاع عن نفسك أمام إتهاماته مثلا... كوني له كما يحب هو و سيعود تدريجيا آليك.
من مجهول اختي العزيزة ، الرجال بطبعهم أنانيون لأنفسهم .. و زوجك يحب نفسه الواضح من تصرفاته .. المشكلة أحيانا تكون بأنفسنا لما نسمح للأخاص الآخرين إنهم يقيمنا أو يحدد كيف نتعامل مع نفسها .. اذا هو يدلل نفسه ليه نت ما تفعلي مثله مع نفسك ؟! و لا تخليه كل شيء بحياتك لا تقصري معه لكن لكن لا تخليه حياتك معتمدة على رضاه أو عدمه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين