اقترفت ذنب بحق حبيبتي ولن أرتاح حتى ترجع إلي

اسمع انا أنصحك ان عادت اليك ان لاتتركها ابدا وان تهتم بها وان لاتكرر خطئك وهكذا ستعودون خاصة ان الفتاه تحب الاهتمام لذا اهتم يها وان شاء الله تتزوجون وايضا نصيحه لك عند مراسلتها استخد الايموحيات (

يا أخي لا تضيع حياتك بهذه التراهات. إن كنت تستطيع أن تتزوج تزوج وإن كنت غير قادر لا تهلك نفسك وتهدر وقتك على المراهقة والحب. ثم لا يوجد مصطلح حبيب وحبيبة في ديننا ومجتمعنا، وأنا متأكد بأنك لن ترضى أن تقال هذه الكلمة عن أختك أو بنتك في المستقبل ولتعلم أنك ستدان يوما شئت أم أبيت. فتب واترك هذه العلاقة خصوصا أننا في شهر رمضان المبارك حيث تفر الناس من الذنوب وتقبل على الطاعات والعبادة.

يا ابني الغالي ان الامر ليس بيدك الان ولا يمكنك ان تفعل اي شيى لتغيره لهذا يجب عليك ان تصبر حتى تنتهي من الامر وتختار هي ما يناسبها فلا تنسى انك انت ااسبب لما حدث ويجب ان تراجع نفسك ايضا وان تدرك انها ان اختارت ان تعود لك فهذا لا يعني ان الامر مضمون وانها ستستمر معك مهما حدث بل يجب ان تغير نفسك ايضا 

عليك ان تتحدث معها بعد ان تختار ان لم تختارك وتقنعها اما ان اختارتك مره اخرى فيجب ان تتعلم من خطاك ولا تعيده مره اخرى ففي النهايه الامر كله يعود لها هي الان فانتظرها واعلم انها قد تضيع منك في اي لحظه ان اختارتك فلا تتعمل مع وجودها على انه شيى مضمون لانه ليس كذلك ابدا 

هي كانت تحبك وانت كنت تحبها وفي النهايه انت من فعلت هذا بها وجعلتها تفقد كل مشاعرها ناحيتك لهذا يجب عليك ان تعيد التفكير في الامر مره اخرى ولا تحعله يؤثر على علاقتك بها بهذا الشكل ابدا فيجب ان تحاول الصبر حتى تختار هذا ما تريد فانت من اوصلت الامر لتلك المرحله في البدايه 

عليك ان تتحدث معها وتخبرها انك ستبذل المجهود ليتحسن الوضع وانك لن تتركها ابدا فعليك ان تجعلها تطمئن لان ما حدث منها جعلك تتعلم وتتغير حتى تعطي لك فرصه اخرى اما غير ذلك لا يمكنك ان تنتظر منها شيى اخر فانتي جعلتها تفثد مشاعرها ناحيتم ولا يمكنك ان تنتظر ان تعود من تلقاء نفسها ابدا 

يا اخي انت تعاملت مع الامر بشكل خاطى وتلك هي النتيجه فيجب عليك ان تتاكد من ان ما فعلته هو ما يؤدي الى ما تفعله هي معك الان لهذا حاول ان تكون اكثر حكمه في التعامل مع الامر ولا تتركه ليؤثر عليك ابدا فيجب ان تنتظرها وان تصبر حتى تحدد ما الذي تفعله 

سبحان الله نسينا الحلال من الحرام ونهاتف بنات وندعي انهم حبيباتنا واذا جا وقت الجد راح الواحد خطب غير حبيبته بلا كذب اتحداك تتزوجها وتقبل تكون ام عيالك لانها تتكلم معاك راح يكون الشك فيك انها تكلم غيرك ريح راسك بس قال حب قال

ليست مشكله  ألتهو بدروسكم ما بقى شي على الأمتحانات و خلكم من الحب و الخرابيط للكبار مو لكم

حركات بزران لا اكثر لا حب ولا شي

اخى انك تحبها لذا عليك ان تحاول معها ولا تفقد الامل ابدا من علاقتكما او من حبك لها لذا حاول ان تتحدث معها وأوصل لها مدى رغبتك فى تعويضها عن الانفصال الذى حدث بينكما لذا حاول بكل الطرق وان لم تستطع القبول فلا تضغط عليها لانك ان فعلت ووافقت سوف تكون علاقتكم مؤلمه .

ان العلاقه بينكما يا ابنى اصبحت بينكما كل شخص لاجل الاخر وليس لاجل انكما تحبان بعضكما لذا حاول ان توافقها على انفصالكما حتى تبقى مشاعر الاحترام والتقدير بينكما و حاول الاستمرار فى حياتك ونسيانها حاول ان تشغل تفكيرك عنها حتى لا تشعر بالالم واعلم انك حين تفعل ذلك سوف تشعر بالراحه اكتر من انك تستمر معها دون وجود مشاعر عندها تبادلك اياها .

العلاقه بينكما طالما شعرت هى بهذا الشعور وانها اذا حاولت الاستمرار سوف يكون لاجلك لذا عليك انت ان تبتعد لانكما اذا استمريتما فيها سوف تشعران بخفوت كل المشاعر بينكما وسوف تطالبها باعطاء مشاعر لا تشعر بها وهنا سوف تكون اما ان تكذب عليك وتعطيك ما لا تشعر به او تظل كما هى مما سوف يجعلكما تشعران بالكره لبعضكما او بالعذاب .

عليك يا اخى الحبيب ان تعلم ان الارتباط يكون من كلا الطرفين واذا ما كان هناك خلل بمشاعر الاخر سوف يشعر الاثنان بالندم فى تلك العلاقه لذا عليك ان تضع لها العذر على انها حقا لا تستطيع ان تستمر فقد فقدت مشاعرها اتجاهك بسبب الانفصال المتكرر بينكما فالانفصال يجعل الطرف الاخر يشعر بانه ليس مهم فى حياة شريكه .

من الواضح  يا اخى الغالى انها قد اصبحت لا تشعر بالحب اتجاهك لذا انا انصحك ان تبتعد عنها وتنفصلان باحترام لانكما اذا حاولتما الاستمرار واحدكما لم يعد يشعر بالحب للاخر سوف تتعذبان انتما الاثنان معا لذا حاول ان تتماسك ولبى رغبتها وابتعدا بهدوء حتى لا تندما انتما الأثنان اذا ماكان تحولت المشاعر .

عليك ان تعرف يا اختى العزيز انك حينما تنفصل عنها فى كل مره سوف تجعلها تشعر انك لا تحبها او انك لا تهتم بعلاقتكما او لا تضع لها قيمه فى حياتك لانك تستطيع الاستمرار بدونها هذا ما تظنه هى لذا عليك ان تتحدث معها وتطمئنها من حبك لها وانك تفعل ذلك فقط حتى لا تقع في اى مشكله .

و تقول في البداية أنك شاب حسن الخلق؟! أتعلم لو كنت مكانها لما عدت إليك مطلقا مهما كان حبي لك عظيما، و لكن عندما قبلت باسترجاع علاقتها معك فاعلم أنها وضعت كبرياءها و كرامتها جانبا من أجلك انت، أنت الذي تعبث بمشاعرها حرام عليك بما أنك تحبها لم تصر على إهمالها عليك الان تقبل تصرفاتها و برودها برحابة صدر لان ذلك من حقها فانت من اهملتها يا أخي البنت باين عليها بنحبك لماذا تود أن تضيعها عد اليها و اعتذر عن كل ما فات و اطلب منها الصفح و دللها ما امكن لكي تعوضها على اهمالك و تقصيرك، أتعلم ما الذي يقتل الأنثى و ييجعلها تقتلعك من قلبها "الاهمال" هي تفضل أن تطلب منها الانفصال على أن تهملها

في النهاية الفتاة لا تريد منن الشاب الذي يحبها الا أن يتقدم لها و تكون علاقتهم بالنور لأن مثل هذه العلاقات أغلبها تسلية وقضاء وقت بلا فائدة أنا أرى أن عليك أن تحاول أن تسأل نفسك قبل أن تسألها هل تتمنى هذه الفتاة أن تكون لك زوجة و ترضاها و يرضاهعا أهلك هل أنت مستعج لأن ترتبط بها الآن و هي أنت على استعداد لأن تكون هذه الفتاة أم لابنائك ,, و من ثم قرر أن تعود لتتحجث معها و أن تكون العلاقة بينكم رسمية

عليك أن تؤمن أن الزواج قسمة ونصيب و أن تحاول أن ترضى بالقرار الذي تخرج به هذه الفتاة بما يخض علاقتكم عليك أن تكون واضح معها و أن لا تطلب منها أن تضغط على نفسها أكثر من ذذلك ,, انها فتاة و من الصعب أن تستمر يف علاقة تضرها و لا تنفعها ,, لا طريقة ولا وصفحة سحرية تقلي حبك في قلب فتاة .. أنا أرى أن من الأفضل أن تترك هذه العلاقة و لا تنتظر أن تنصلح و لا تعاود الاتصال بها .. لأنك بالفعل خارج حياتها و تفكيرها و من الأفضل أن لا تصر عليها حتى لا تجد نفسك فيما بعد تُخدع منها اذا قررت أن تترك و ترتبط بآخر