زوجتي ما زالت متعلقة بحبيبها السابق بعد الزواج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، زوجتي ما زالت متعلقة بحبيبها السابق بعد الزواج، كنت في علاقة بقصد الزواج مع فتاة قبل ثلاث سنوات، واستمرت العلاقة سنة كاملة، كنت أحبها، وهي كذلك، أنا في المغرب، وهي في ألمانيا، رفض أهلها زواجنا بحجة أنها ما زالت تدرس، فانقطعت العلاقة بعدها
خلال هاتين السنتين، دخلت هي في علاقة حب مع شاب آخر وبقيت معه سنتين هناك في ألمانيا، واتفقا على كل شيء، وفي يوم خطبتهما وقع خلاف بسيط بينه وبين والدها حول الصداق، لكن الفتاة لم يعجبها ما حدث، فاتخذت قرار الانفصال عنه، رغم أنها كانت تحبه حبًا شديدًا كما تقول، وتصفه بأنه حب حياتها
بعد ذلك مباشرة، اتصلت بي وسألتني: هل ما زلت تحبني وتريد الزواج بي؟ فقلت لها نعم، وبعد خمسة عشر يومًا من فسخ خطوبتها، عقدنا الزواج وأصبحنا زوجين، لكنها قالت إنها تحتاج وقتًا لتتجاوز ما حدث، لأنه أمر صعب، ثم عادت إلى ألمانيا
لكن هنا بدأت المشاكل، فلم أعد أستطيع التعايش مع الأمر، أشعر بأنها بعيدة عني، وتتحدث عنه كثيرًا، وتقول إنه من الصعب أن تنساه، وتحكي لي عنه أحيانًا، وأنا في داخلي نار تغلي، ماذا أفعل؟ أريد نصائح منكم: كيف أستطيع أن أستمر معها هذه السنة وهي على هذه الحال؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدي وسؤالك زوجتي ما زالت متعلقة بحبيبها السابق بعد الزواج؟ اظهر سوء تصرفك في هذا الزواج وتسرعك به، فكيف تزوجت بها ثم تتركها تغادر لالمانيا حيث الحبيب موجود؟ وهي لا شك بعد اسبوعين من فسخ علاقتها بحب حياتها كان زواجك انما انتقاما منه وليس حبا فيك، وانت وافقت متسرعا ولم تفكر ماذا سيحدث بعد انتهاء الاجازة، ودعني اقول لك ان الحل يكمن في ان تقوم هي بتقديم اوراقك ثم تعمل اسقاط للفصل الدراسي وتاتي لك لبلدك لتعيش معك ريثما تظهر اقامتك ثم تذهبا معا وتتابع هي دراستها وانت معها، وتقدم لها الحب وتوقفها عن الكلام في امر هذا الرجل وتعمل على توعيتها دينيا وانك الان زوجها واحذر ان تتمادى في علاقتها به او تفكر بالتواصل معه فانت الان رجلها ومسؤول عنها ويجب ان ترعاها وتحميها منه، وان تمكنت من الانتقال لها فورا في الغربة فافعل وان شعرت ان الامر يتمادى في العلاقة بينهما فقل لها ان عليها ان تتخذ قرارها في اما التوبة ونسيان الحبيب والعودة لك زوجة محبة ومخلصة وانت تعطيها كل حقها وترضيها واما ان تطلب الطلاق ولكن لك ان تضع شروطك التي تريد علهيا لانها هي من تريد لاانفصال وان طلبت الطلاق وقالت انها لا تقدر ان تنساه وتريد العودة له فلا تجبرها على البقاء معك، كن ذكيا وكن قويا وحاول ان تحفظ بيتك وزوجتك وتطلبها لتعود لك ريثما تجهز اوراقك وان رفضت فاعلم ان عليك التفكير بالانفصال فاسألها رأيها بكل صراحة ولا تغمض عينطك وتغض طرفك عن اي حرام او مخالفة شرعية منها فهذا سيجعل الامر اكثر خطورة مستقبلا لا سمح الله وانت لا زلت في اول العلاقة وليس بينكما اولاد فتصرف من الان بالحكمة والصبر واتخاذ القرار الصحيح واكثر من الدعاء وربي يوفقك.
من مجهول
ابني العزيز، أريد أن أحدثك اليوم عن أمر مهم يخص قلبك وزوجتك، وأريدك أن تسمعه مني بنصيحة صادقة من رجل يحبك ويريد لك الخير. أعلم أن زوجتك ما زالت متأثرة بعاطفة قديمة، وأن هذا ليس بأمر تختاره هي بالكامل. كل إنسان يمر بمرحلة يحتاج فيها إلى وقت حتى ينسى الماضي ويستطيع أن يفتح قلبه بالكامل لمن أمامه. ابني، في هذا الوقت، الصبر هو طريقك الأول. لا تحاول الضغط عليها أو الاستعجال في تغيير شعورها، بل كن سندها ودعمها. اهتم بها بحنان، أظهر لها حبك في تصرفاتك وكلماتك اليومية، وشاركها لحظات بسيطة من حياتك دون أن تشعر بالضغط. دع لها مساحة للتنفس وللتأقلم مع وضعها النفسي. تجنب أي حديث عن الماضي أو تذكيرها بما كانت تشعر به، وركز على بناء حياة جديدة مليئة بالذكريات الجميلة معها. كلما شعرت بالاطمئنان والأمان بقربك، كلما بدأ قلبها يلتفت إليك أكثر. ولا تنس أن تدعو الله لها، أن يفرج همها ويملأ قلبها بالسكينة، ويثبت قلبها عليك، ويجعل حياتكما مليئة بالحب والطمأنينة. ابني، تذكر أن نسيان الماضي ليس مسألة وقت محدد، هناك من يحتاج لأشهر وهناك من يحتاج لسنوات، فلا تستعجل النتائج، فقط ركز على أن تكون زوجًا حنونًا وصبورًا. ومع الوقت والمودة والدعاء، ستجد قلبها يلتفت إليك أكثر، وستتجاوز ما كانت تشعر به تدريجيًا. كن قويًا بصبرك وحنانك، وابنِ حياتكما على الحب والسكينة، والله يوفقكما ويثبت قلبكما على الخير.
من مجهول
أخي العزيز، أعلم أن قلبك معلق بزوجتك وأنك تحاول أن تتعامل مع وضع حساس للغاية، فهي ما زالت تتأثر بعاطفة الماضي، وما يمر به قلبها ليس بيدها بالكامل. في مثل هذه الظروف، الصبر هو أول وأهم خطوة يمكن أن تتخذها، فليس كل شيء يُحل بسرعة، ولا يمكن أن تجبر أحدًا على نسيان ما تعلق به. كل إنسان وله وقته وطريقه في تجاوز الماضي، وما عليك إلا أن تكون سندًا ودعمًا لها في هذا الطريق. حاول أن تكون حاضرًا في حياتها بطريقة هادئة وحنونة، بلا ضغط أو تدخل مبالغ فيه. أسأل عن يومها، شاركها لحظات صغيرة من حياتك معها، وأظهر لها اهتمامك بها وبمشاعرها. وجودك بجانبها دون أن تشعر بالضغط سيعطي قلبها راحة تدريجية ويقوي الرابط بينكما شيئًا فشيئًا. تجنب أي حديث عن الماضي أو عن علاقاتها السابقة، فالتذكير بها، ولو بتلميح، قد يعيدها إلى مشاعرها القديمة ويؤخر نسيانها. ركز على بناء ذكريات جديدة معها، على المشاركة في تفاصيل حياتكما اليومية، وعلى التعبير المستمر عن حبك وتقديرك لها، بكلمات بسيطة وصادقة مثل: "أنا أحبك وأريد أن أكون دائمًا بجانبك"، فهذا يعزز شعورها بالأمان والاطمئنان تجاهك. ولا تهمل جانب الدعاء، فالدعاء لله بقلب صادق هو سلاح فعال، اطلب من الله أن يفرج همها، ويملأ قلبها بالسكينة، ويقوي ارتباطها بك وبطاعتها له، ويحقق لكما حياة زوجية مستقرة وسعيدة. الدعاء المستمر مع الصبر والمودة يعطي نتائج ملموسة مع مرور الوقت. تذكر أخي، أن كل شخص ينسى حسب وقته وقدرته، البعض ينسى بسرعة، والبعض يحتاج إلى شهور أو سنوات، فلا تقارن نفسك بغيرك. ركز على بناء حياة زوجية هادئة ومستقرة، وأعطِ قلبها المساحة والوقت لتجاوز الماضي، ومع كل يوم سيمضي، ستزداد تعلقها بك شيئًا فشيئًا بطريقة طبيعية وصحية. أخي العزيز، تذكر أن الصبر والحنان والتواجد الدائم بلا ضغط، مع بناء ذكريات جديدة والدعاء لله، هما مفاتيح تجاوز هذا الموقف. لا تستعجل النتائج، ولا تحزن إن بدا التقدم بطيئًا، فالثمرة الحقيقية تحتاج إلى وقت لتنضج. دمت أخًا محبًا وصبورًا، والله يوفقك ويثبت قلبكما على الحب والسكينة.
من مجهول
تمام، دعنا نضع خطة للتعامل مع تعلق زوجتك السابق بطريقة دينية وإيمانية تحافظ على العلاقة الزوجية وتخفف القلق النفسي: 1. النية والإخلاص لله اجعل هدفك في العلاقة الزوجية إرضاء الله وبناء أسرة صالحة. ذكر نفسك دائمًا أن الزواج عبادة ومسؤولية، وأن الصبر على الشريك وفهمه جزء من الدين. قال الله تعالى: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» [النساء: 19] أي يجب أن يكون التعامل بالحسنى والرفق حتى مع الصعوبات. 2. الصبر والاحتساب الصبر على تعلق زوجتك بالماضي جزء من اختبارك. قل لنفسك: “أنا أصبر وأحتسب الأجر عند الله.” الصبر له أجر كبير، والله يفرج الهموم بعد التحمل. 3. الدعاء لها ادعُ لها دائمًا: «اللهم اجعل قلبها متعلقًا بي بما يرضيك واجعلها تسعد معي في طاعتك.» الدعاء يفتح القلوب ويُلين النفوس أكثر من أي كلام بشري. 4. الذكر والقرآن معًا قراءة القرآن معًا، أو الاستماع له، يخلق جو روحاني ويقوي الرابط بينكما. يمكن قراءة سور مثل: الإخلاص، الفلق، الناس، والمائدة لبركة العائلة. 5. المودة والرحمة رسول الله ﷺ قال: «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي.» حاول أن تُظهر لها الاهتمام، المودة، والتقدير، حتى لو كانت متأثرة بالماضي. المودة تزيد من تعلق الزوجة بالحاضر وتقلل الحنين للماضي. 6. الصراحة بحدود شرعية تحدث معها بهدوء عن مشاعرك، ولكن بطريقة شرعية ولائقة: “أفهم أنك مرت بفترة مهمة، لكن حياتنا الآن يجب أن تكون مليئة بالحب والطمأنينة، وعلينا أن نركز على سعادتنا معًا.” 7. تجنّب أي مقارنة لا تذكر الحبيب السابق أو تقارن نفسك به. ذكر الماضي يكرّس تعلقها ويجعل الشفاء صعبًا. ركّز على الحاضر والمستقبل. 8. استشارة عالم أو مرشد ديني إذا استمر الوضع بطريقة مؤذية، يمكن استشارة إمام أو مختص بالاستشارات الأسرية الإسلامية للحصول على نصائح دينية دقيقة. خلاصة: اجعل النية لله، الصبر، الدعاء، المودة، والقرآن أساس التعامل. لا تركز على الماضي، ركّز على بناء حياة زوجية سعيدة وشرعية. التغيير يحتاج وقت، فالصبر مفتاح الفرج.
من مجهول
أفهم شعورك تمامًا، فالوضع صعب وحساس للغاية، وأتمنى أن أقدّم لك نصائح واقعية تساعدك على التعامل مع هذا الوضع بطريقة تحفظ كرامتك وكرامة زوجتك، وتجنب أي تصعيد سلبي في العلاقة. 1. قبول الواقع مؤقتًا وعدم التصعيد يجب أن تدرك أن زوجتك ما زالت مرتبطة عاطفيًا بماضيها، وهذا طبيعي بعد علاقة طويلة ومهمة لها. في هذه الفترة، أي مواجهة عنيفة أو لوم مستمر قد يزيد النفور ويؤدي إلى تدهور العلاقة. 2. تواصل هادئ وصادق حاول أن تتحدث معها بحب وبدون لوم: “أفهم أن الماضي مهم بالنسبة لك، وأنا مستعد لدعمك لتجاوز هذا الأمر، لكن أحتاج منك أيضًا أن نركز على حياتنا المشتركة.” الهدف: أن يشعر كل طرف بالاحترام وأنكما في فريق واحد لتجاوز الماضي. 3. تحديد الحدود من المهم أن تفهم أنها لا يجب أن تُبقيك عالقًا في مقارنة مستمرة مع حبيبها السابق. يمكنك بلطف قول: “أقدّر مشاعرك، لكن لا يمكننا أن نستمر بهذه الطريقة، علينا أن نركز على حياتنا الآن.” 4. الوقت والصبر بعض النساء يحتاجن وقتًا أطول لتجاوز العلاقات السابقة. هذا لا يعني استمرار تعلق دائم، بل مرحلة مؤقتة. الاستعجال في تغيير مشاعرها قد يضر أكثر من نفعه. 5. التركيز على بناء علاقة جديدة شاركها أنشطة جديدة، ذكريات إيجابية، لحظات حميمية غير جنسية، وأحاديث عن المستقبل. كلما شعرت أن حياتكما المشتركة أكثر غنى ومتعة، قل تعلقها بالماضي تدريجيًا. 6. طلب مساعدة خارجية عند الحاجة إذا استمر الوضع بطريقة مؤذية لك، يمكن استشارة مرشد أسري أو مستشار علاقات زوجية. لا داعي لأن يتحول الأمر إلى صراع مستمر داخل البيت، بل يمكن حله بطريقة عملية. 7. قيم نفسك أيضًا اسأل نفسك: هل تستطيع الانتظار سنة كاملة على هذا الوضع؟ هل يمكنك التعامل مع استمرار ذكريات الماضي معها بشكل مؤلم؟ إذا شعرت أن الوضع يضغط عليك نفسياً بشكل كبير، يجب التفكير بجدية في الخيارات المتاحة بما يضمن احترام الطرفين. خلاصة: الصبر والتفاهم والهدوء في البداية. التحدث بصراحة وحدود واضحة. التركيز على بناء حياة مشتركة جديدة بعيدًا عن الماضي. طلب استشارة مختص إذا استمر الوضع لفترة طويلة.
من مجهول
لاداعي اخي اصبر عليها فهي لم تخدعك فهي اخبرتك بقصتها كاملة ووافقت بملئ ارادتك والحب ليس اختيار هي فقط مازالت تعاني من اثار الفراق حاول ان تنسيها فيه بمعاملتك طيبة وكن رومانسيا انا كجلك تزوجت من زوجي وانا احب اخر واخبرته وكنت جائما اتكلم عنه تخيل انني متزوجة 15 سنة كلها افكر فيه لكن في السننتين الماضيتين وجدت نفسي اتجاوزه واتقبل زوجي بميزاته وصبره علي واني لن اجد زوجا مثله ابدا وندمت كوني لم اكن معه من البداية بقلبي وكيف صبر علي وانا لي طفلة منه لم اكن اهتم بها لانني كنت افكر في الاخر لكن الحند لله ان لم يوفقني لاتزوجه لانه خبيث فقط اعطيها فرصة لايوجد شخص بلا ماضي فهي لما تذكره لك فقط تتكلم بحرقة فليس لديها من يصغي لها غيرك والا لو كانت لاتصارحك عليك ان تخاف صراحة
من مجهول
السلام عليكم اخي الكريم راية في المنام انا واخي كنا في مشقاة الحياه وكان هناك خطوره على حياتي كنت في غرفه ينهال عليه التراب من كل جانب وكنت على وشك السقوط منه لكن خرجة من الغرفه واثنا خروجي من الغرفه عبرة فوق جسر كبير جدا ويوجد اعمال بنا اثنا عبوري الممر جا اخي من بعيد وسقط في هاوية الجسر وذعب الى الناس وقبلت قدم احد الشخاص المساعدة اخي لكن رفض المساعده وجعلت نفس الشخص يقبل قدمي
من مجهول
الرجل العربي قمعي ودكتاتوري يرغب بالتحكم وتملك مشاعر المرأة كأنه اشتراها. هي حره بمن تحب مادام تقوم بواجباتها الزوجيه والشرعيه على اتمم وجه.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-11-2025
من مجهول
اكبر خطأ فعلته انك قبلت ان تكون بديل.. وان تكون مجرد اداه لتهرب هي من واقعها. واضح ان خطيبها السابق لم يكن يهتم لها كثيرا لذلك هي تعلقت به ولكن انت تفعل معها العكس انت تهتم كثيرا لامرها .. وهذا ليس خطأ . لكن الخطأ ان هي تعلقت بمن استطاع ان يتركها . وواضح ان مشاعرها تجاهك ليست ناضجه وفعلا ما زالت تحب الاخر. وللأسف ما كان عليك ان توافق كان يجب ان تقول لها خذي'وقتك وفكري فان رأيت مع الوقت انني فعلا الشخص الذي تريدين الارتباط به فانا هنا . كان يجب ان تكون محايدا. وهي مخطئه جدا هربت من فشل زواجها الى زواج سريع . واضح انها تهتم لأمره كثيرا وهو عكسها لا يهتم لها كثيرا . وانت بالوسط تائه بين الاثنين .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 07-11-2025
من مجهول
يجب أن تتحلى بالصبر والحكمة، فزوجتك خرجت من تجربة عاطفية قوية وتحتاج وقتًا لتتعافى، وكلما شعرتَ بالغيرة أو الغضب حاول أن تتذكر أنك تمثل الأمان الجديد في حياتها، لا الماضي الذي يؤلمها، ساعدها على تجاوز التجربة بالتقارب العاطفي والكلمة الطيبة لا باللوم والعتاب، فالمشاعر تذبل بالاحتواء لا بالضغط.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الثقة بين الزوجين
احدث اسئلة الثقة بين الزوجين
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين