حاولت أن أتغلب على مرضي من أجل اهلي ولم ينفع، فما الحل؟

قضايا نفسية
animate

أشعر بحزن شديد وإكتئاب وخوف من تطور حالتي في المستقبل وفقدت متعتي بالحياة وصرت أبكي كثير بسبب تطور مرضي الرهاب الإجتماعي الذي عانيت منه منذ طفولتي إلى الآن وكل ماله يتطور أكثر حتى أصبحت بهذا الوضع السيء اليوم والمشكلة الأصعب أنني لم أجد شخص يتفهمني لأحادثه بهذه المشكلة الصعبة الأليمة أجد حرجاً كبيراً بمناقشة أهلي بهذه المشكلة صرت أقارن نفسي بالفتيات الأخريات ليش هم عايشين حياتهم ولا يشعورن بخوف من الناس ويضحكون ويسولفون وأنا أشعر بخوف من الناس وعندي هذا المرض ليش أنا بالذات من بين كل الفتيات أمنيتي بس أعيش شعورهم وأكون زيهم أسولف وأضحك ولا تنتابني نوبات هلع وخوف من الناس لكنه شيء إجباري يصير لي حاولت كثير أتغلب عليه لكن دون فائدة

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري عزيزتي ادامك الله اولا لايجب ان تلومي نفسك فهو حالة داخلية متوارثة وليس خللا نفسيا او جبنا. ثانيا نسبتها عالية جدا في المجتمع تصل احيانا الى ثلاثون في المائة خصوصا في عالمنا الشرقي حيث الحدود على تصرف الفتاة وقيود العيب واللايجوز وتفضيل حياء الفتاة وكونه مزية. الامر يحتاج الى علاج دوائي وتوجيهي وسلوكي ولذلك كوني على الاقل جريئة مع والدتك او الذي يتفهم في البيت ليعينك في الاتصال بذوي الخبرة والارشاد النفسي لانه تحتاجي الى وقت وتوجيهات ودواء وستتحسني كثيرا وتستمتعي بالحياة
  • علم Algeria
    علم Algeria
    من مجهول
    سلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد أختي الكريمة في هذه الحالة استعيني بصبر وصلاة عليكي بقيام اليلل ودعاء قال الله تعالى ' أتخشون ناس والله أحق أنتخشوه وفقك الله
  • animate

  • علم
    علم
    من مجهول
    في مثل هذه الحالات عليك مراجعة الطبيب حتى يصف لك العلاج المناسب
  • علم
    علم
    من مجهول
    الرهاب الاجتماعي هي مشكلة الخجل الاجتماعي و قد تتعدى مرحلة الخجل العادي و من الممكن ان تفوت عليكي و تضبع الكثير من الفرص نتيجة هذه الحالة ان الذهاب للطبيبك يمكن أن يساعدك بالعلاج الدوائي أو بالعلاج السلوكي أو بهما معا. ونطمئنك أن آلافا ممن يعانون من الرهاب (الخوف) الاجتماعي قد تحسنوا على هذا العلاج
  • علم
    علم
    من مجهول
    الرهاب الاجتماعي هو حالة الخوف الغير مفسّر من التعرض للحرج عند التحدث مع الآخرين أو لقاءهم، وخاصةً عند التحدث مع الغرباء. يمكن للرهاب الاجتماعي أن يؤثر على حياتك بصورة كبيرة قد لا تتخيلها أو قد تستهين بها. وعندما نتحدث عن الرهاب الاجتماعي فنحن لا نعني الخجل، فالخجل شعور طبيعي ولا مشكلة فيه، أما الرهاب الاجتماعي فهو أخطر بكثير من الخجل. عندما تصاب بالرهاب الاجتماعي فأنت تعاني من قلق دائم فيما سيظنه الآخرون بك، وتفكر كثيراً حول نظرة الناس إليك وحكمهم عليك في كل تصرف، وكنتيجة لذلك فأنت تعاني من صعوبات كبيرة في الحياة الاحتماعية وحتى في حياتك اليومية. الطريق إلى علاج الرهاب الاجتماعي: 1. التنبيه الذهني: نعني بالتنبيه الذهني انتباهك لنفسك.. أن تلاحظ لحالتك النفسية في كل خطوة، بحيث تدرك أن ما يمنعك من تقديم عرضٍ ما -مثلاً- هو الرهاب الاجتماعي الذي تعاني منه. عندما تفصل ما بين تفكيرك الشخصي وتفكيرك الناشيء من رهابك الاجتماعي ستكون في الطريق الصحيح إلى العلاج. الرهاب الاجتماعي يسبب حالة من التفكير السلبي في خطوات كثيرة، ولذا يجب أن تفهم أثره عليك، وأن تلقي اللوم عليه في كل مرة يمنعك فيها من أداء شيء ما. 2. التحكم بتسلسل الأفكار: من أفضل ما يمكن أن تفعله كخطوة تالية هي أن تتحكم بتسلسل أفكارك والتي قد تقودك إلى الخوف اللامنطقي أو القلق، فبدلاً من التوجه نحو السلبية يمكنك أن تفكر: لماذا راودتني هذه الفكرة؟ وما هي البدائل الأخرى؟ وما هي النتائج من هذا التفكير؟ وما أهميتها؟ يمكنك أن تفكر مع نفسك أو حتى أن تكتب هذه الأفكار في ورقة لتسهل على نفسك التعامل معها..مثلاً.. – الفكرة: قمت بسرد نكتة ولم يضحك أحد عليها منهم. بالتأكيد هم يفكرون الآن كم أنا أحمق!! – لماذا: لا أعرف لماذا أفكر بهذه الطريقة.. هم لم يضحكوا.. ربما هو رهابي الاجتماعي وقلقي المعتاد. (هنا تم تطبيق الخطوة 1.. التنبيه الذهني) – بدائل الفكرة: ربما لا يجدوا النكتة مضحكة، ليس أنني أنا الغبي.. ربما سمعوها من قبل وهي مكررة لهم.. ربما لم يفهموا النكتة.. ربما ليسوا من النوع الذي يضحك بصوتٍ عالٍ أو لا يجيدون التعبير عن إعجابهم بشيء، ربما هم من النوع الخجول.. ربما….. إلخ. – النتيجة المتوقعة من الفكرة: ليس من المتوقع لنكتة واحدة أن تغير نظرتهم إلي.. في أسوأ الأحوال قد يفكروا بأنني لا أجيد إلقاء النكات، وهذا لا يعني أنني غبي أو أحمق، وربما يكون ذوقهم فقط مختلف عني. – أهمية هذه النتيجة: حتى لو نظروا إلي بصورة سلبية من أجل نكتة فلا أدري لماذا أهتم.. أنا لا أعرفهم أصلاً، وقد لا ألتقيهم بعد اليوم.. رأيهم لا يهمني كثيراً، ولا يجب أن يؤثر في نظرتي لنفسي، لذا لا يجب أن أشعر بالقلق أو التوتر أبداً. ببساطة هذا ما نعنيه بتسلسل الأفكار، وكيف أنك يمكن أن تتحكم بها لصالحك، وتوجهها بعيداً عن التفكير السلبي. 3. إزالة الخوف بمواجهة المخاوف: هذه الخطوة تتطلب منك شجاعة وقوة وقد تكون هي الأصعب، ولكن نتائجها هي الأسرع والأفضل في علاج الرهاب الاجتماعي وقد تجعلك أقوى كثيراً في مواجهة كل ما تخاف منه. الرهاب الاجتماعي قد ينشأ عنه عدة مخاوف، من أهمها الخوف من التعرض للإحراج، وكذلك الخوف من حكم الناس عليك. في بعض الحالات وجد أن مواجهة هذه المخاوف لفترة كافية حتى التعود عليها قد يخلصك منها، وهو ما يعرف بــ(إزالة التحسس Desensitization). كمثال لمواجهة خوف الإحراج و علاج الرهاب الاجتماعي يمكنك أن تحرج نفسك -فيما هو ضمن سيطرتك- حتى تتوقف عن الخوف من أن تتعرض للحرج، يمكنك مثلاً أن ترتدي زي مهرج وتخرج لمكان شبه عام وتواجه الناس بهذا الزي، وتبقى لساعات حتى تشعر بأنك لست خائفاً أو غير محرج. يمكنك أيضاً أن تقوم بالتمثيل في مكان عام أو القراءة بصوت عالٍ أو شيء من شأنه أن يلفت الانتباه إليك، وتبقى على هذه الحال لحين التوقف عن الشعور بالخوف والتوتر. 4. الأصدقاء مهمين في علاج الرهاب الاجتماعي: ربما هذه الخطوة يجب أن تبدأ بها بمجرد التفكير في علاج الرهاب الاجتماعي. حاول أن تكسب المزيد من الأصدقاء، أو قرّب أصدقاءك إليك أكثر. حاول أن تتعامل مع أشخاص يعززون من التفكير الإيجابي لديك ويقدمون الدعم النفسي لك دائماً. أظهرت الدراسات أن أولئك الذين يمتلكون دعماً اجتماعياً أكبر هم أكثر ثقة دائماً بأنفسهم، والثقة بالنفس تساعد كثيراً في علاج الرهاب الاجتماعي. 5. مصادر الإلهاء: الجزء الأكبر من رحلة علاج الرهاب الاجتماعي هو بتقليل التفكير السلبي لديك، سواء قبل أو أثناء أو بعد كل موقف. مصادر الإلهاء تجعلك تتجاوز كل هذا بحيث لا تكون عالقاً في التفكير السلبي. من أفضل وسائل الإلهاء: – العبادة وقراءة القرآن. – الرياضة. – قضاء الوقت مع العائلة، الأصدقاء، الأطفال. – البرامج المسلية في التلفاز أو الإذاعة. – الانترنت بعض الأشخاص يميلون إلى سماع الموسيقى الهادئة أو الحزينة، أو مشاهدة الدراما وغيرها، وكل هذا يزيد من التفكير السلبي، ويضعك في نفس دوامة الحزن التي تحاول الخروج منها. حاول أن تلهي نفسك بما يحسن مزاجك ويعزز قواك الإيجابية وليس العكس. في النهاية ليس هنالك علاج فوري للرهاب الاجتماعي، ولكن عليك ان تلتزم بما تنوي القيام به في سبيل العلاج حتى لو تأخرت النتائج بالظهور، على الأقل ستكون أفضل حالاً مما لو استسلمت. وتذكر أنك تملك من الشجاعة ما يكفي لتكون أفضل من الآخرين، وهذا ما جعلك تبحث
  • علم
    علم
    من مجهول
    لا تفكرين كثير بأنك مصاب برهاب عشان ما يتحول صدق الى رهاب حاولي تفكرين بالموضوع قبل تتكلمين و اعطي نفسك فرصة
  • علم
    علم
    من مجهول
    لا تفكرين كثير بأنك مصاب برهاب عشان ما يتحول صدق الى رهاب حاولي تفكرين بالموضوع قبل تتكلمين و اعطي نفسك فرصة
  • علم
    علم
    من مجهول
    علاجها هو الاختلاط بالناس والتواصل الددائم معهم وان شاء الله تنحل مشكلتك ولا يهمك اشتركي بالاعمال التطوعيه اللي فيها كثير ناس وفيها كلام ونقاش وشوي شوي تتعودين مافي شي ييجي بالساهل

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟