زوجتي لا تحب أن أمارس معها العلاقة الزوجية
السلام عليكمانا متزوج من امراة ذات خلق وجمال ونحب بعضنا جدا الا ان مشكلتى معها فى العلاقة الجنسية فانا احب ان امارس علاقتى بها يوميا وهى تتعل ببعض الاعزار الواهية وعندما تستجيب لى احس بانها مرغمة على ذلك ...ارجو منكم ايجاد حل لمشكلتى..
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري تختلف الحاجة من شخص لاخر حول العلاقة الجنسية فقد يكون احتياج زوجتك لفترات اطول قد يكون يومين او ثلاثة وانت احتياجك يومي لذلك عليكما بالتفاهم حول هذا الامر والوصول الى اتفاق تتنازل هي اخيانا وتتنازل انت احيانا وتقبل انها قد ترغم نفسها من اجل راحتك وهذا شيء لها وليس عليها
من مجهول
ياخي قدتكن لاتحسن التعامل معها اثناء العلاقة ولاتجيد احتواء الزوجة ولاتشعرها بالرضا والسعادة اثناء الجماع فلازم تحرص على جذب الزوجة واشعارها بالحب والمشاعر وتحسن التعامل الجيد معها في العلاقة وتغير. الاوضاع مهم جدا اثناء الجماع والمداعبات قبل الايلاج مهم جدا واحرص على اثارة الزوجة ومداعبة المناطق الحساسة فيها كالصدر والحلمات والرقبة والاذن والموخرة والبظر والشفرات فاذا احسنت مداعبة هذة الاماكن فسوف تحقق السعادة لزوجتك وعمرها ماتفكر تبعدعنك او تتاخر عن اللقاء بك
من مجهول الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإن مباشرة الحائض فيما فوق السرة وتحت الركبة جائزة بالإجماع، والوطء في الفرج حرام بالإجماع كذلك، قال ابن قدامة في المغني: (الاستمتاع من الحائض فيما فوق السرة ودون الركبة جائز بالنص والإجماع، والوطء في الفرج محرم بهما -أي بالنص والإجماع كذلك- واختلف في الاستمتاع بما بينهما، فذهب أحمد -رحمه الله-إلى إباحته، وروي ذلك عن عكرمة، وعطاء، والشعبي، والثوري، وإسحاق، ونحوه قال الحكم، فإنه قال: لا بأس أن تضع على فرجها ثوباً ما لم يُدخله. وقال أبو حنيفة ومالك والشافعي: لا يباح، لما روي عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرني فأتزر فيباشرني وأنا حائض" رواه البخاري.ا.هـوقال ابن قاسم في حاشية الروض المربع: (والوطء دون الفرج إذا كان يملك نفسه عن الفرج، إما لشدة ورع أو لضعف شهوة، للأخبار الصحيحة، قال ابن كثير وغيره: هو قول أكثر العلماء لما تقدم من الآية والأخبار، وإلا فلا وفاقاً، وصوبه في الإنصاف لقوله: "من حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه." ويعضده الأمر بالاتزار. ا.هـوالذي نراه في هذه المسألة هو أن الأخذ بقول الجمهور من المالكية والشافعية والحنفية أولى، والاحتياط يدعو إليه، لا سيما عند قوة الشهوة، وضعف النفس، ولأن هذا يدخل تحت قاعدة: سد الذرائع إلى الفساد، فسداً لذريعة حصول الجماع المحرم، يترك مس بعض المواطن المباحة لأنها وسيلة إلى المحرم...منقول من موقع اسلام ويب
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين