قتلت ابني فى رحمي من شدة كرهي لزوجي

قتلت ابنى فى رحمى من شده كره زوجىانا فتاه عيشت مرحله قاسيه فى منزل اهلى بسب تفكيرهم القروى وحب الذكور على الاناث فمن حق اخوتى الذكور ان يفعلو اى شى غير اخلاقى حاول احد اشقائى المنحل اخلاقيا بالتعدى الجنسى على وحين تكلمت وابلغت اهلى بالقصه انقلبت الدنيا على راسى وتوجهت لى التهم اخوك لايمكن ان يفعل ذلك رغم انهم اخرجوه من غرفتى بيديهم لما صرخت اصبحت اعامل معاملة احقر مما يكون كيف تصرخى وتفضحينا اعتزلتهم ولم ينفقوا على جنيه واحد تكفلت بى ام صديقتى واشفقت على حتى تخرجت عملت خادمه وعملت فى جمعيه خيريه لانفق على نفسى وفى العمل تعرفت على شاب ولكن ظروفه الماديه كانت اسؤ من مما يكون قبلت به حتى اهرب من جحيمهم اهلى ما صدقوا زوجنى له دون حفظ اى حق من حقوقى لا مهر ولا مؤخر ولا شى حتى انهم زوجنى على عفشه جده ورضيت بالحال لاتفاجا بمرضه الجنسى فيطلب ان افعل ما يغضب الله وحين ارفض يعتدى بالضرب ويحرمنى الاكل او الشرب او الانفاق انجبت منه بنت وولد ابنى كان مريض تخلى عنى ولكن ربى رحمنى وعفى عنه ليس لدى ادنى مشاعر له بعد ان طلب منى اعمل واصطاد له رجال للاحتيال عليهم نهرته بشده وكان مبرره ان الظروف صعبه وحين طلبت الطلاق بعد ان حسست برخص قدرى لديه وقف اهلى حائط صد قائلين له لا نرغب بها افعل ما تشاء حملت منه بابنى الثالث ومن شدة قهرى منه فهو لايهتم بالاثنين الاولين فهل أستطيع التحمل نفقه وهم ثلاثه اطفال قررت الاجهاض وبالفعل اجهضت ابنى وقلبى يؤلمنى واعيش فى جحيم احساسى بالجرم فلقد تخلى عنى كل شى ولم اجد رحمه اثناء محاولة اجهاضى فى المستشفى وانا فى المخدر كنت اصرخ بشده من الالمالنفسى وتحدثت ببعض الامور عن جفوه اهلى وكره زوجى .بعد ان فقت نظر لى الاطباء وهم يقولوا انى مريضه نفسيه .المنى حالى وموجوعه ارغب فى انهاء الحياة ماذا افعل لقد قتلت حته منى ما رحمته قسيت علي فلذه كبدى