القلق هو صديقي الذي لا يفارقني وأمنتي في هذه الحياة
 
  
أنا في آخر سنه من المرحله الثانوية و بالرغم من ذلك استمر بالضغط على نفسي بالدراسة من جميع النواحي و القلق هو الصديق الذي لا يفارقني حتى أضع راسي على وسادتي ، أشعر بالضيق و الاكتئاب لأني أتمنى أن أعيش حياتي ببساطه و أعطي نفسها حقها دون الخوف و القلق من اليوم المقبل ! أشعر أنني لا أجد وقتاً لعائلتي و حتى لنفسي ! بالرغم من أن لدي جدول مخصص لليوم ولكن معظمه للدراسه و العمل في المنزل لا أعرف ماذا أفعل ؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 
 أضف إجابتك على السؤال هنا
 كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-  الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري وضعك طبيعي وقليل من القلق امر صحي فانت في مرحلة انتقال وهي مرحلة معينة وقد لا تجدي فيها وقتا لامور اكثر او اخرى تقبلي الوضع واصبري وادي الذي عليك والبقية على الله،،، تنفسي بعمق ومارسي تمارين التنفس والاسترخاء بين الدروس ،،، امشي يوميا ولو لربع ساعة فعي تهدأ نفسيتك من مجهول أخلقي وقت للترفيه عن نفسك خلال يومك ، وإن كان من الصعب فقللي من ساعات نومك فإن كنت تنامين 9 ساعات اكتفي ب 8 وإن كنت تنامين 8 ساعات اكتفي ب 6 ولكن يجب أن تأخذي فاصل بينك وبين المذاكرة ، لأن المذاكرة بشكل دائم قد توثر على جهازك العصبي وأنت تحتاجين أن تمارسي نشاطاً إجتماعياً مع الأشخاص من حولك من مجهول أخلقي وقت للترفيه عن نفسك خلال يومك ، وإن كان من الصعب فقللي من ساعات نومك فإن كنت تنامين 9 ساعات اكتفي ب 8 وإن كنت تنامين 8 ساعات اكتفي ب 6 ولكن يجب أن تأخذي فاصل بينك وبين المذاكرة ، لأن المذاكرة بشكل دائم قد توثر على جهازك العصبي وأنت تحتاجين أن تمارسي نشاطاً إجتماعياً مع الأشخاص من حولك    
  من مجهول خصصي حتى ولو ساعة إقضيها في ممارسة نشاط تحبينه أو حتى إكتفي بالحديث والدردشة مع أهلك وأصدقائك ، ولكن الأهم أن تبعدي حتى ولو لوقت قصير عن المذاكرة والكتاب ، وأطلبي من أهلك أن يخففوا عنك العمل في المنزل بأسلوب هاديء وبدون عصبية أو غضب فربما يتفهمون ذلك ويساعدونك من مجهول خصصي حتى ولو ساعة إقضيها في ممارسة نشاط تحبينه أو حتى إكتفي بالحديث والدردشة مع أهلك وأصدقائك ، ولكن الأهم أن تبعدي حتى ولو لوقت قصير عن المذاكرة والكتاب ، وأطلبي من أهلك أن يخففوا عنك العمل في المنزل بأسلوب هاديء وبدون عصبية أو غضب فربما يتفهمون ذلك ويساعدونك   من مجهول المرحلة الثانوية هي أصعب المراحل التي قد يواجهها الإنسان في حياته ، وهي مرحلة فيصلية ، ولكن عليّ أن أقول لك أنها مرحلة موقته وسوف تنتهي ، فأيا ما كان وكيف مرت هي موقته وسيكون لها نهاية ، ولذلك يجب أن تصبري على التعب فيها ، حتى تجدي مستقبل قادم مشرق ، فلا تجزعي بسهوله ، ولكن التعب عليه إن لا يقترن بالقلق فالقلق يفسد حتى مجهودك، تخلصي منه وأعرف أن تلك مرحلة موقته لن تستمر إلى الابد من مجهول المرحلة الثانوية هي أصعب المراحل التي قد يواجهها الإنسان في حياته ، وهي مرحلة فيصلية ، ولكن عليّ أن أقول لك أنها مرحلة موقته وسوف تنتهي ، فأيا ما كان وكيف مرت هي موقته وسيكون لها نهاية ، ولذلك يجب أن تصبري على التعب فيها ، حتى تجدي مستقبل قادم مشرق ، فلا تجزعي بسهوله ، ولكن التعب عليه إن لا يقترن بالقلق فالقلق يفسد حتى مجهودك، تخلصي منه وأعرف أن تلك مرحلة موقته لن تستمر إلى الابد        شارك في الاجابة على السؤاليمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال  أضف إجابتك على السؤال هنا أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟ فيديوهات ذات صلةمقالات ذات صلةاختبارات ذات صلةأسئلة ذات صلةمقالات ذات صلةاحدث مقالات قضايا نفسيةاحدث اسئلة قضايا نفسيةاسئلة من بلدكاحجز استشارة اونلاين  
 
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
 