أختي تعتقد أنها الصواب دائما ونحن المخطئون بحقها

اخى لا تربط المشكله بالتدين لانه ليس له اى علاقه لانه يوجد بشر ياخذون التدين شكلا خارجيا فقط ولا يربطونه بالمعاملات الانسانيه وهذا خطا نقع فيه اى عندما نجد شخص ملتحى او سيده ملتزمه نفكر انهم على التدين الصحيح ولكن هذا خطا لاننا يجب ان نعاملهم ونرى السلوك ثم نحكم على تدينهم فلا تاخذك المظاهر واعليك حتى لا تشعر بالذنب وباختصار ان تصل رحمك هذا هو ما عليك

اخى اليس لكم كبير فى العائله يجمعكم ويجلس معكم وينهى الخلاف الذى بينكم وتعود العلاقات بينكم كما كانت سابقا فلابد من تدخل احد كبير حتى ينحل الموضوع وتعود علاقه اختك بكم ولكن عليك ان تصلها وتسال عنها لانها رحمك حتى وان رفضت عليك ان تسال عنها

اخى انى لدى  اخت زوجى مثل اختك تمتما نتديته جدا وتحج باستمرار ولكن لا تريد معرفه اخوانها ولا زوجاتهم وهذه بلا سبب هى من عند نفسها زوجى واخوتخ حاولوا معها مرارا وتكرارا ولكن دون فائده والان تركوها بشانها ووصلوا الى قرار عندما تريد ان تتواصل معنا اهلا بها فاتركوا اختكم حتى تاتى بنفسها وتعرف ان ما فعلته خطا فى حقككم 

اتركوها بمفردها حتى تشعر ذات يوم اهميه الاخوان والاخوات وانهم يعدوا اصدقاء وانهم قوة لا يستهان بها ولكن كلما اردتم استعطافها وقربها منكم ازدادت عندا وشراسه اتركوها للايام وعندما تقع فى مازق او مشكله لن تنادى احدا غيركم فاتركوها ولا تضغطوا حتى تعود العلاقات بينكم لانها تزيدها عندا

اتفق انت واخوانك واخواتك جميعا واذهبوا اليها واخبروها كم انتوا تحبوها وتريدون ان تتقربوا اليها وحاولوا شرح الموقف الذى كان سبب القطيعه لانها من الممكن ان تكون قد فهمته بشكل خاطئ او بوجهه نظر اخرى وبذلك يدوب الخلاف بينكم وتعود العلاقات مرة اخرى

صديقى من اللمكن ان تكون اختك مريضه بمرض الاضطهاد اى انها تشعر انها مضطهده دائما وان من حولها يريدون ان يلحقوا الضرر بها لذلك هى تقوم بالهرب منكم وليس مرض انها دائما على الصواب ولكن عليك السؤال عنها ومعايدتها فى المناسبات 

ان اختك عنيده زياده ولذلك تعاند معكم ولكن عليك ان تصل رحمك وعليك الاطمئنان عليها حتى وان لم تجيبك وان عرفت مناسبه سعيده عندها ابعث لها رساله تهنئه وان كانت مصيبه فاذهب وحاول ان تقف بجانبها ربما عندما تجد هذا الحب منك يرق قلبها وتعود الى علاقتها مع اخوانها واخواتها