أتمنى أن أعيش مثل الفتيات كي أحب شاباً ويحبني

السلام عليكم قصتي هي عجيبه بعض الشيئ انا فتاة تبلغ من العمر 34 من بلد عربي سافرت لحدى الاماكن السياحة فاعجبت بشاب باحدى الاماكن لكنه اقل مني،ماديا وبعض الشيئ علميا لكنه اكمل شهادة ويعمل عمل لا يناسب اسرتي مع انه شاب لطيب خلوق ذو مكانه عاليه واجد منه الاعجاب ايضا لكن اسرتي ترى انه لا يناسبني هو يصغرني سنا قليلا ويعتبروني استرتي باني ساذجة بان كلما شاب سوف يضحك بوجهي بانه معجب بي ويفتكرون انني لا افهم الكذب من الحقيقة لكن قلبي يدق كلما رايته ولا افكر باي شيئ اخر لكن اسرتي دايما كلما اتيتهم بشخص او اقربت بكلمه عن الحب يجدون بانه كذبه واني هذة الغبيه البلهاء التي سوف يلهون الشباب بها مع انني لا اعمل شيئ في الحياة وان الحب،من حقي والحب ليس بيدي،ولا اعلم متى سوف ياتيني هو جائني من السماء في وقت لا اعلم انا به لكن يعتقدون بانني مخططه له فاانا دايما حزينه لما اشعر من نجاهم نحوي فالذا اقصمت بان اكون وحيدة بلا مشاعر ولا روح ولا جسد لكي اسعد من حولي لان كلما شعرت باحساس اصبح كفرا وكانني في الحضانه انتظر من يعلمني اسلوب الحياة ومخاطرها وهل لانتقاص،من الاخرين عيب ام اننا يجب ان نختار من هم في مستوانا مع انه الله من اختار لنا هذا الحب او ما اشبه به المشاعر فلان اصبحت الحياة سوداء مظلمه ولكن ليس مجرد قصص الحب هي مشكلتي بال كل الحياة هكذا يصورونها لي ان كل الشباب خونه مجرمين عديمين الشرف طماعون منافقون خداعون كل المسميات التي وجدت في الحياة مع اني اتمنى ان اعيش كابقيت الفتيات احب واتحب واجد نصي الثاني لكني اصبحت لا اشعر نهايا اوريد ارحيل من هذة الحياة او ان كون مع من هو ليس لي او غير ذلك لاصبح حرة الفكر وان اكون من تقرر عن لنفسها ما تشئ لتعيش في سلام داخلي لاني لا اشعر باي شيئ كاني ميته واتمنى الموت دايما فاوالله سامت لتلك الافكار الهدامه التى ليس بها معنى وفي النهايه اوريد حلا مقنعا ليس به اساءة لمشاعري او تقليل منها انه حساس بالحب فقط