أشعر بالخجل والخزي من نفسي بسبب هذا الشاب ماذا أفعل؟
 
  انا منذ خمسة أو ستة سنين صار معي موقف لاانساة أبدا في حياتي ذهبنا انا وامي زيارة عند أقربائنا ..مرة دخلت عندهم الى الحمام استحمى دخل ابن أقربائنا الشاب وهو اخ زوجة اخي الى الحمام من دون قصد وانا كنت قد اغلقت الباب لكن ليس بأحكام فخرج بسرعة ...منذ ذلك الْيَوْمَ وانا اشعر بل خجل والالم مع العلم لم يكن هذا الشي بقصد مني أو منة وانا الان في دولة اخر يعني لاالتقي مع هذا الشاب من أقربائنا لكن مازالت اشعر بل خزي والخجل من نفسي ماذا أعمل ؟؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 
 أضف إجابتك على السؤال هنا
 كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-  الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري فقط لا تركزي على الموضوع وان جاءتك الفكرة اكرديها واشغلي نفسك بفكرة اخرى وستبهت مع الوقت ولكن ان ركزت واعدت التذكر ستتضخم في داخلك    
    من مجهول أقترح عليك يا أختاه تناسي هذه الحادثة.. فلا فائدة من التفكير بها.. إنها محرجة أجل لكن لقد حدثت وانتهى الأمر.. وبما أنها لم تكن مقصودة فالأمر كله عابر وليس ذو أهمية.. تناسي الأمر كانه لم يحدث وكلما خطرت لك الفكرة قولي لنفسك لا فائدة من التفكير بها .. وجودك أنت وذلك الشاب كل في بلد يسهل الأمر ويخفف الإحراج.. من مجهول أقترح عليك يا أختاه تناسي هذه الحادثة.. فلا فائدة من التفكير بها.. إنها محرجة أجل لكن لقد حدثت وانتهى الأمر.. وبما أنها لم تكن مقصودة فالأمر كله عابر وليس ذو أهمية.. تناسي الأمر كانه لم يحدث وكلما خطرت لك الفكرة قولي لنفسك لا فائدة من التفكير بها .. وجودك أنت وذلك الشاب كل في بلد يسهل الأمر ويخفف الإحراج..   من مجهول لا تكبري الموضوع يا أختاه.. ما حدث معك من الممكن أن يحدث مع أي أحد.. أنا في يوم من الأيام كنت مع عائلتي في مطعم.. دخلت إلى الحمامات قبل أن يقفلوا بقليل..وفيما أنا في الحمام فتح الباب من قبل عامل التنظيفات بالخطأ وأغلقه بسرعة كبيرة.. شعرت قتها بما شعرت أنت به من الخجل وكأني قد ارتكبت جريمة كبيرة.. كن مع الوقت قررت تناسي الأمر وعدم التفكير به وكلما خطرت الفكرة في بالي أطردها إلى أن خف شعوري بالخجل وصار الموضوع بالنسبة لي حادثة عابرة من مجهول لا تكبري الموضوع يا أختاه.. ما حدث معك من الممكن أن يحدث مع أي أحد.. أنا في يوم من الأيام كنت مع عائلتي في مطعم.. دخلت إلى الحمامات قبل أن يقفلوا بقليل..وفيما أنا في الحمام فتح الباب من قبل عامل التنظيفات بالخطأ وأغلقه بسرعة كبيرة.. شعرت قتها بما شعرت أنت به من الخجل وكأني قد ارتكبت جريمة كبيرة.. كن مع الوقت قررت تناسي الأمر وعدم التفكير به وكلما خطرت الفكرة في بالي أطردها إلى أن خف شعوري بالخجل وصار الموضوع بالنسبة لي حادثة عابرة  شارك في الاجابة على السؤاليمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال  أضف إجابتك على السؤال هنا أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟ فيديوهات ذات صلةمقالات ذات صلةاختبارات ذات صلةأسئلة ذات صلةمقالات ذات صلةاحدث مقالات قضايا نفسيةاحدث اسئلة قضايا نفسيةاسئلة من بلدكاحجز استشارة اونلاين  
 
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
 