أعاني من وسواس الطهارة بعد الدورة الشهرية
اعاني من وسواس الطهارة من الدورة فساعدوني كيف اتخلص منه ارجوكم وماهي علامة الطهر الواضحة لان الافراز البني بعد الدورة لاينتهي ماذا افعل انا بحاجتكم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري عادة نعتبر الدورة سبعة ايام بالكثير ووجود بعض القطرات بعدها لا يفسد الطهارة هذا من الناخية الطبية واتمنى ان نسمع رد شرعي ايضا
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 05-06-2017
-
من مجهول
السلام عليكم انا لدي وسواس قهري ف الطهارة وبسببه لم اغتسل من دورة شهريه لتلاته شهور وكل مااريد ان اغتسل لا استطيع اغتسال بسبب وسواس يقولي لم تنوي او غسلك غلط وانا اريد اغتسال هل اغتسل تلاته مرات لكل دورة لم اغتسل منها وهل استطيع الغسل من جنابه وحيض ف نفس وقت من كتر الوسواس معاد نعرف شي ف دين
من مجهول يا عزيزتي ابطهارة أمر ضروري بعد الدورة الشهرية فعليك الاغتسال والوضوء بعد نزول الاماة البيضاء او المائلة للبني فوبعدها لا داعي لكل هذا الخوف
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 04-06-2017
من مجهول تداركي الموقف وارحمي نفسك يرحمك الله...، واعلمي أنك كلما بكرت في العلاج أكثر كلما كان الأمر أهون والنتائج أفضل...بالنسبة للأسباب التي ذكرت حصول الوسواس بعدها، فهي قطعًا ليست المسؤولة وحدها عما حصل لك، ولكنها محرض، والوسواس عادة لا يأتي من فراغ، بل لا بد من شيء يرتبط به وإن كان غير مناسب.يادة وسوستك أثناء الدورة الشهرية أمر طبيعي لأن وسواسك متعلق بالنظافة والطهارة، فلا بد أن يزيد في حال يناقضهما...، وقد استفسرت من الدكتور وائل عن المعلومة التي ذكرتها بخصوص نقصان الوسواس في تلك الفترة فقال: (غير صحيح ... إلا إن كان المقصود وساوس الوضوء والصلاة لأنه لا وضوء ولا صلاة).... موفقه
من مجهول اعلمي أختي الكريمة أن الله تعالى خلقك لتعيشي حياة طبيعية كسائر الناس، وأنت تتمنين هذا بشدة...أقول: أما الطهارة والنجاسة فكوني مسترخية من أجلها تمامًا، لن أكرر لك ما أجبت به كثيرًا من الموسوسين من أن الأصل الطهارة في الأشياء، ومن أننا لا نحكم بنجاستها إلا إذا رأينا النجاسة بعيننا...
من مجهول المرأة تعرف الطهر من الحيض بإحدى علامتين، إما الجفوف، وضابطه أن تدخل القطنة الموضع، فتخرج نقية، ليس عليها أثر من دم، أو صفرة، أو كدرة، ولا يضر وجود الرطوبات البيضاء، فإن الفرج لا يخلو منها غالبًا، وإما بالقصة البيضاء، وهي ماء أبيض، يعرف به انقضاء الحيض،فإذا تحققت حصول الطهر بإحدى هاتين العلامتين، فبادري بالاغتسال، ولا تلتفتي لما يعرض لك من الوسواس بعد ذلك، ولا تعيدي الغسل مهما وسوس لك الشيطان أن غسلك لم يكن صحيحًا، ولا إثم عليك بذلك، وصلاتك صحيحة مقبولة، فإن هذا هو ما شرعه الله لك.
من مجهول نفس معاناتي تماما اختي ....وأنا وصلت لليوم 13 ولم اغتسل بسبب الوسوسه وقرأت لكثير من المشايخ لحد ماتعبت واخرا قررت اصلي بعد قول للبخاري ان نساء الرسول كن لايعدن الكدره والصفره شيئا وفسرها انها لاتوجب وضوء هذا الرأي ريحني ودينا دين يسر اختي
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 04-06-2017
من مجهول إن النية محلها القلب، فإذا كنت تنوين بإمرار الماء على جسمك رفع حدث الحيض عن نفسك فإن هذا يكفي، ولست بحاجة إلى التلفظ به، وما قالته لك أمك من أن الغسل الواحد يكفي للتنظف والتطهر من الحيض فهو كلام صحيح ما دمت مستحضرة في قلبك التطهر من الحيض، وما ذكرت من اختلاط الماء بالشامبو فإنه إذا كان هذا الشامبو قليلاً لا يغلب على الماء فإنه لا يضره، ويبقى الماء معه صالحًا للتطهير.
من مجهول اختي الكريمه دم الحيض إنه نجس، ولكن لا داعي لكل هذا الهم في تطهيره، فإنه يكفي إجراء الماء عليه وإزالته ولو باستعمال ما يزيله من الصابون وغيره. ولا تلتفتي إلى ما يوسوس لك الشيطان من أنه قد يصيبك رذاذ من هذا الماء الذي تغسلين به هذا الدم حتى تتيقني أنه قد أصابك شيء منه، وإذا انفصل الماء عن الثوب الذي تغسلينه غير متغيّر بهذه النجاسة فإن كثيرًا من العلماء يرون بأن الماء إذا لم يتغير لا يتنجس وإن كان قليلاً، وأنت يسعك العمل بهذا القول والاعتماد على هذا المذهب حتى يعينك الله سبحانه وتعالى على التخلص من هذه الشكوك والأوهام.
من مجهول إنك مطالبة بأن تبقي على الأصل وهو طهارة جسمك وطهارة ثيابك حتى تتيقني يقينًا جازمًا أنه قد أصابتك النجاسة، بحيث تستطيعين الحلف بأنه قد تنجس شيء منها، فإذا لم يحصل لك هذا اليقين فإن الأصل طهارته، وعليك أن تعملي بهذا الأصل، وألا تلتفتي إلى الوسوسة حتى يشفيك الله تعالى منها، واعلمي يقينًا أنه لا علاج لهذه الوساوس إلا بهذا النوع من الإعراض عنها، فإذا جاهدت نفسك على العمل به فإن الله سبحانه وتعالى سيتولى عونك، وسيزيل عنك ما تجدين من عنائها ومشقتها.
من مجهول ونصيحتي لك – وهي نصيحة من يحب لك الخير ويتمنى لك أن تعيشي حياة سعيدة لا مشقة فيها ولا حرج – أن تجاهدي نفسك لتُعرضي عن هذه الوساوس إعراضًا كليًّا، فلا تعملي بها، ولا تسترسلي معها، واعلمي أن ديننا مبنيٌ على السهولة واليسر ورفع الحرج والمشقة، ومن جملة ما جاء به هذا الدين لتحقيق هذه المقاصد العظيمة: البناء على اليقين، وأن الأصل في الأشياء الطهارة.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين