أشعر برغبة في الموت بسبب الإهمال الأسري

اشكيهم لله و ألحي عليه في الثلث الأخير و داومي عليها، و الله سترين حوبتك تخرج فيهم واحدا تلو الآخر

تزوجي زوج ينتشلك من هذه البيئة المسممه 

عليك بالانشغال و الاستمتاع في هواياتك

اصبري وباذن الله هتفرج وربنا يعوضك ربنااحن منه مفيش

عندك ٣ حلول تشتكينهم لحقوق الانسان وتجمعين أدلتك تسجلين كلامها وهي تهددك وتعنفك او اذا كان عندكم نظام الخطابات او عندكم اختلاط اسعي لتتزوجي لكن برجل اخلاقه جيده او اهربي من البيت لمنطقه او دوله اخرى ابحثي في تويتر كثير من الحسابات تساعد البنات المعنفات للهجره وخاصه كندا تواصلي معهم

الحياة البسطة والراحة لن تُنال إلا في الجنة، أما الدنيا فخلقنا في كبد وكدح، سواء كنتِ مؤمنة أو غير مسلمة، قد يقدر بقضاء الله وقدره للمسلم الحياة الهنيئة والصحة والعافية والغنى لكن هناك أسئلة ستألين عنها في الآخر ( لا تزول قدما عبد حتى يسأل عن أربع عن حياته فيما أفناه، و عن ماله فيما اكتسبه وفيما أنفقه، و صحته فيما أبلاه، وعن علمه فيما عمل) سأل إمام احمد ابن حنبل : متى نجد الراحة؟ قال عند أول قدم تضعه في الجنة. لكن ربما يقدر لك الله الحياة السعيدة بالأسباب المشروعة : تعلم علم النافع بأسماء الله الحسنى وصفاته قيام الليل، ذكر الله، و ربما البلاء تأتي بسبب الذنوب، وقد يأتي من أجل رفع الدرجات، إقرأ القرآن وتعلمِ تفسيره من كتاب السعدي، ربما سيتضح عنك الإشكال.. هذا بحسب علمي في الدين. لا ألزمك بفهمه فقط مجرد إخبار حسب علمي، راجعي أهل العلم في هذا المسائل الأفضل لك.

أليس هناك أحد تستطيعى أن تتحدثى معه وان تجعليه يتدخل لأن ما يفعلونه لك ظلم كبير اياك ان تتسرعي فى قبول اى شخص يتقدم لك يجب أن تختارى رجل صالح حتى لا تخرج من اهلك إلى وضع اصعب من اهلك الشخص الجيد سيكون عوض لك وان يعاملك ويشعرك مثل اهلك هكذا وانت ستشاهدين ذلك المهم أن تتعرفى عليه جيدا حتى تجدين فيه الصفات الجيدة من حب وكرم واهتمام وحنان وهذا يكون ظاهرا فى الشخص لذلك انت تحدثى مع أحد يتحدث مع اهلك من العائلة وكونى قوية ولا تخدمى ازواج اخوتك بل افعلى لوالدتك فقط وتجنبي الكل إلى أن يعوضك الله واخبرى والدتك أن الزواج رزق ومكتوب ولا يجوز أن تعايرك على شئ بيد الله 

اتفهم شعورك وما تمرين به ليس سهلا ابدا ولكن لو انا مكانك لما قلت أشعر برغبة في الموت بسبب الإهمال الأسري على العكس تماما انت يجب أن تعلمى أن الخطأ كله من عندهم هم وهم سيحاسبون على هذه التفرقة انت لك حقوق مثل اخوتك انا انصحك أن لا تكترثى لأى كلام من الآن من اهلك وما عليك إلا أن تفعلى ماعليك على قدر استطاعتك وان ترتاحى واتركيهم يتحدثوا مثل ما يريدون المهم هو أن لا تتطاولى عليهم وتدخلى فى العقوق غير ذلك هم المذنبين ارتاحى وتعلمى اشياء تنفعك من المنزل وحبي نفسك وسيعوضك الله بشخص جيد 

بطل دلع و خليك واقعي حساسية زايده