حياتي سلسلة من الإخفاقات والمحن والصدمات
أنا أربعينية لم يكتب لي الزواج و الإستقرار و موظفة و الحمد لله و متحملة مسؤولية أهلي .. لا وجود للرجل في حياتي نهائيا لا زوج و لا إبن و لا أب و لا أخ و لا أي حد .. حياتي سلسلة من الإخفاقات و المحن و الصدمات .. ماتت مشاعري لم أعد قادرة على أن أحب أي شي أو أرغب في أي شي .. فقدت الأمل في أن حياتي ممكن أن تتغير للأفضل في يوم من الأيام .. المشكلة التي اعاني منها الآن و لا أجد لها مخرجا هي أنه أحيانا و بدون سبب أو لأي سبب بسيط أقع في دوامة نفسية سيئة فيسيطر علي الحزن و الضيق لدرجة الاكتئاب و خصوصا في أيام إجازتي من العمل حتى أصبحت أكره أيام الإجازة .. لكن في بعض الأيام تكون نفسيتي أفضل و أعيش حياتي بشكل اشبه بالطبيعي مثل الناس الذين لا ينقصهم شي .. لكنه الاكتئاب النفسي الذي أصاب به أحيانا هو المشكلة .. أدري أن لا حل لحالتي لكني كتبت للفضفضة لا أكثر ..
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري ما تشعري به امر طبيعي وهو ليس اضطرابا ولا يحتاج للعلاج توقع تغير المزاج بين الحين والاهر خصوصا انك شغلت نفسك بالعمل ولا يوجد ما يشغلك بشغف غيره فلذلك عندما لايوجد عمل تشعري بعدم الجدوى والتعب النفسي ولذلك انصح ان تجدي نفسك في امر اهر غير العمل كحلقة اجتماعية هادفة مثلا او تتعلمي مهارة اضافية لتستغلي وقتك وقت العطل وتشعري بانجازات اضافية تعوضك الصدمات والمحن الاي مررت فيها
من مجهول لا بل يوجد حل وحيد لمشكلتك و هو التقرب إلى الله سبحانه وتعالى... الزمي الاستغفار في كل وقت ليل و نهار و التصدق يوميا بنية فك الكرب و اصلاح حالك و الزوج الصالح و ايضا عليكي بقيام الليل و الدعاء بالحاح بين يد الله في جوف الليل و قراءة ورد من القرأن يوميا و سماع الرقية الشرعية و سورة البقرة يوميا بنية ابطال اي سحر او حسد او عين و ارمي حمولك على الله هو احن عليكي من أمك التي انجبتك... اسأل الله ان لا يأتي عليكي عام 2018 الا و قد ابدل الله حالك لاحسن حال و جبر بخطرك و عوضك عوض الصابرين و ررقك بفرحة أضعاف أضعاف أضعاف ما تتمني... انتهزي يوم الجمعة و الدعاء فيه كثيرا فهو يوم بركة
من مجهول الإحباط مجموعة من المشاعر السلبية والمؤلمة، تنتج عن عجز الإنسان عن الوصول لهدف معين، وكثيرًا ما تعيقه عن مقاومة أو مواجهة الضغوط أو مواصلة عمله، وهو يعد أيضًا أحد الحالات المزاجية كالقلق والغضب التي تؤثر على الحالة النفسية. هناك عدة مراحل يمر بها الفرد وهي التوتر والتخبط وعدم السيطرة على الموقف ثم الاستسلام والشعور بالعجز إلى أن يصل بعد ذلك إلى مرحلة الإحباط، وهذه بعض الأفكار التي تساعدك على التغلب على مشاعر الإحباط السلبية: 1. ابدأ يومك بالتفكير في أمور إيجابية تشعر بالسعادة وتجلب البهجة كمشاهدة جزء من المسرحية أو الفيلم المفضل لديك، أو تكرار العبارات الإيجابية التي تعزز الثقة بالذات. 2. وتجنب التفكير في الأشياء التي تثير القلق والإزعاج، الابتعاد عن قراءة الأخبار ومشاهدة الأفلام التي الأفكار الهدامة والمحبطة مؤقتًا. 3. ممارسة بعض التمرينات الرياضية البسيطة والتي تمد الجسم بالطاقة والحيوية وتعمل على تحسّن المزاج وزيادة الثقة بالنفس. 4. احرص أن يكون أصدقاؤك من الشخصيات الناجحة والإيجابية الذين يغلب عليهم التفاؤل والبهجة، وتجنب التعامل مع الأشخاص السلبيين قدر المستطاع وبادر بالحديث المتفائل إن لاحظت أن صديقك من النوع السلبي. 5. توقف عن توقع المشكلات والخوف من شيء لم يحدث بعد، مع الأخذ في الاعتبار مقولة "إن ما تضعه في ذهنك سواء كان سلبيا أو إيجابيا ستجنيه في النهاية". 6. نظم البرنامج اليومي الخاص بأعمالك وترتيبها حسب أهميتها، مع الآخذ في الاعتبار أن يتناسب حجم الأعمال مع الوقت المتاح لتنفيذها بحيث لا تزيد من الضغط النفسي ومشاعر الإحباط حال ما لم يتم إنجازه في الوقت المحدد. 7. الابتعاد عن الآراء والانتقادات السلبية التي من شأنها الهدم وزيادة الطاقة السلبية. 8. الاستفادة من تجارب الآخرين الناجحة في التغلب على الإحباط أو الفشل وطرق مواجهتها وكيفية التغلب عليها. 9. الذهاب إلى الأماكن المريحة والهادئة أو المفتوحة حيث الهواء الطلق، ومحاولة إيجاد الأفكار لتحويل الفشل إلى نجاح. 10. التدريب على التحمل، الصبر، استيعاب المشكلات وإيجاد الحلول المناسبة
من مجهول أحمدي الله على حالك لا أحد يدري ماهو المكتوب من الممكن اذا تزوجتي ستضيق حالتك وتزداد سوء احمدي الله على كل حال من الممكن ان تتزوجي ولكن ترجعي مطلقة أنا لا انكر وجود احتمالات ايجابية ولكن اقول ان الله يعرف أموور عباده وهو رحيم وكريم بهم هذه كلماتي أوجهها الى من تصرخ بأنها عانس أقول لها أن كثيرا ممن تزوجوا ندموا فقد تكوني واحدة منهم لو استعجلتي على رزقك
من مجهول لا تهتمي أن تطردي فكرة الزواج .. لأن فكرة الزواج هي فكرة موافقة للفطرة والحاجة والرغبة .لكن اهتمي أن تطردي فكرة : من سيتقدم لي وانا بهذا العمر !هذه هي الفكرة الطارئة .. وهي التي تكرّس في نفسك الحزن وضعف التفاؤل . .هذه هي الفكرة التي تسبب لك الحزن . . هذه هي الفكرة التي تضغط عليك نفسيّاً . . لذلك اهتمي أن لا تمنحيها فرصة أن تأخذ جولة في تفكيرك وحسّك وشعورك .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين