تركت خطيبتي لأن أخوها حكم عليه بالمؤبد

ربما أراد الله أن يكشف معدنك... الزوج عليه أن يكون مع زوجته في المرة قبل الحلوة.... الزوج الي ما بكون سند لزوجته بلاها منه

حرام عليك كسرت قلبها وفرحتها بشئ مالهاش دخل فيه ،كسرة القلب مش سهلة ،انا كنت زيها اتخطبت ثلاث سنين وقبل فرحي باسبوعين كان فيه بوادر انفصال فعلا انهارت وقتها وقلبي انكسر واحس بشعورها ،ارجوك متاخدهاش بذنب اخيها طالما هي كويسة حاول ترجع لها من جديد هى مالهاش ذنب 

انت خذلتها

طبعا ظلمتها ٤ سنين خاطبها ومعلقها لا انت متزوجها ولا تاركها تشوف حياتها  مع غيرك وكماااان  لما جيت تتركها  بتتركها  عشان اخوها  انحبس طيب هي شو دخلها غير انه صارت اسمها مطلقة بسببك

اذا كان أخوها مسجون ظلما، كيف سيكون الموقف؟ لما لا تتزوجها و تأخذها معك، هناك لا يعرفكما أحد.

أربع سنوات و ان تتكلم معاها وأعطيت لها وعد و في النهاية ترميها رغم أنك كنت عارف الحقيقة عن أخوها ، ليست هذه أفعال الرجال يجب أن تكون سعيدة لان ربي أبعد عنها ما لا يصلح 

الزواج في مجتمعنا الشرقي علاقة بين عائلتين وليس بين فردين فقط .لذلك فإن الجرائم التي تسبب العار  اثرها ينتقل الى الابناء والاحفاد لذلك فلست مخطئا في فسخ الخطوبة .لو  كنت في مجتمع غربي حيث لا يحاسب المجتمع الفرد الا على ما يفعله هو فقط فمن الظلم تركها بعد خطوبة طويلة

اذا كنت رجلا بمعنى الكلمه فلا يجب ان تعير اهتماما لكلام الناس فالناس دائما تتكلم ... خطيبتك لا ذنب لها لا يجب ان تخسر من تحب لارضاء الناس فأرضاء الناس غاية لا تدرك 

طبعاً ظلمتها يعني بعد اربع سنين ترميها عشان حاجة هي ملهاش ذنب فيها محدش بيتحاسب على غلط غيره هي ملهاش ذنب في غلطة اخوها 

صحيح معها حق هي شوذنبها عد اليها واتزوجها حروررام عليك

انت مخطأ .هى ذنبها ايه تربطها اربع سنين ونتركها بسبب شئ ليس ذنبها .المفروض تقف بجوارها .اين رجولتك  .انت لو اخوك فعل شئ وأخذ عقابه ما ذنبك.معنى ذلك إن مفيش بنت تتزوجك بسبب اخوك لا لا .اربع سنين ..هل انت ضامن نفسك غدا  .هذا ليس عدلا ولا رجوله

ولا تزر وازرة وزر أخرى

الحق معها شو ذنبها وخطبها ٤ سنين وبعدها فسخت ياويلك من الله ودخلك تعى لقلك الناس الي خايف من كلامهم ماعندهم مشاكل يارجل فكك من الناس

انصحك بان ألا تُظلم هذه الفتاه و تحاول الرجوع لها خاصة بعد هذه المدة الطويلة من الارتباط والتعارف ،و في النهايه الامر لك ايضا ، فإذا كنت ستكرم وتستر، ولا تعاملها بجريرة آخرين، فأكمل معها المشوار ، و لكن اذا كنت سوف تستمر في احباطها بسبب هذا الامر فلا ترجع لها

اذا كانت الفتاة صاحبة دين ظاهر وأخلاق وحجاب وسِتر، فما ينبغي أن تؤاخذ بجريرة اخوها ، فإنه كما قال الله: {ولا تزر وازرة وزر أخرى}، وقل أن يجد الإنسان شابًا ملتزمًا وأهله على الخير والالتزام، كذلك يصعب أن تجد فتاة بلا عيوب، وأهلها بلا عيوب، وأقاربها دون عيوب، أو دون نقائص؛ ولذلك ينبغي أن يكون الإنسان واقعيًا كما يقال في هذه المسائل .

اذا كان هذا القرار في بدايه علاقتك بخطيبك كان حينها لن يلومك اي شخص و لن يعترض اي شخص عن قرارك ،و لكن بعد مرور كل تلك السنوات و استمرار علاقتك بالفتاه و اهلها و التخلي عنها و تركها بسبب خطأ اخوها الذي ليس لها دخل فيه ، هذا ذنب و عبأ كبير لا اعلم كيف ستتحمله طوال حياتك ! 

 طبعاً ظلمتا شو خصها بأخوها الله خلق أخين وخلق لهم عقلين 

اعتبر نفسك كنت متجوزها قبل حدوث الكارثة هل كنت ستطلقها ام ترضى بالامر الواقع 

..شو ذنبها بأخوها...سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام كان عمه ابو لهب..هل حاسبوه الصحابه..