زوجة أبي انتحلت شخصيتي وطلقتني وأخذت ابني

شي لا يصدق ولو صدق جيتي وكتبتي رسالتك هنا لي م تكلمي وتبلغي عن زوجه ابوك !!

لا تترك ابنك لها و لا تسمحي لها أن تأخذه اضربيها ادفعيها ,, خذي ابنك منها و لا تتركيها تغلق الغرفة عليك كوني قوية و افتعلي أ] طريقة من خلالها تتخلصي من سيطرة أهلك عليك ,, ربما الهاتف الذي تمتلكينه لا شريحة فيه و لكن عليك أن تتصلي بزوجك بأي طريقة ممكنة ان كنت تتذكري أي وسيلة تواصل معه 

اذا لم تكوني معهم في المحكمة كيف علمت أن زوجك علم أنها ليست زوجته و أن زوجة أبيك أثبتت له و صرخت في المحكمة من اجل أن يطلقها من روى لك القصة من تحجث لك عن القصة من الممكن أن يكون كاذب و أن زوجك لا يزال يبحث عنك وهي خططت لهذه القصة من اجل أن تأخذ منك ابنك

كيف من الممكن لمحكمة أن تطلق امرأة من زوجة من غير من أن تتأكد من هوية المرأة و مقارنة وجهها بالهوية !! لا أرى أن هناك وضع طبيعي في القصة ,, لا أصدق زوجة أبيك و هي لم تطلقك منه و ان عليك أن تتواصلي مع طليقك و أخبري أن الطلاق لا يصح في فترة الحمل و من الممكن أن تثبتوا ذلك في المحكمة 

الوسيلة التي من خلالها حصلت على الاتصال بالانترنت من الممكن أن تبعثي برسالة الى زوجك و أخبريه عن كل كا حصل و من ثم عليك أن تخبريه أن يبلغ الشرطة أن زوجة أبيك قامت باختطافك و من ثم اخذت منك ابنك و أهلك سرقوا هويتك و تك تطليقك من غير ارادة منك 

ان الله وضع في الانسان عقل من اجل أن يتدبر أمره أنت ل تفكر بأي طريقة من الممكن أن تهربي بها من البيت أي طريقة من الممكن أن توصلك بطليقك ,, أي أسلوب من الممكن أن يجعل زوجة أبيك في غيبوبة لحظية و من ثم تفعلي ما تريدي ,, لا أعلم ان الضعف كله منك أنت و سبب ما أنت فيه هو عجزك

ا اتصلي بالشرطة واطلبي منهم إنقاذ وارفعي قضية انتحال شخصية على زوجة أبيك!! هيا ثوري وانفعلي ، دور الضحية مؤذي لك ولأولادك

كما استطعتي ارسال هذه الرسالة ارسلي او كلمي الشرطة

مضى على ولادتك سبع سنوات أو ست فاين زوجك ، انت تملكين الهاتف الآن والأولى الاتصال بالشرطة ، لا أعلم هناك أشياء كثيرة لا تركب مع بعضها في هذه القصه ،

هناك ثغرات كثيره موجوده. الحين انت عندك جوال ما تتصلين للشرطه أو زوجك ،سبع سنين معقوله ؟؟، وحتى لما شفت أن زوجك شهر كامل ما سأل ،فيه ألف طريقه تستطيعين بها الوصول له، تعاطفت معك ولكن هناك الف ثغره في القصه 

هناك حل واحد لا ثانى له ، حاولى الحصول على هاتف محمول بأى شكل من الأشكال و قومى بالاتصال بالنجده و تحكى لهم انك فى ورطه و أعطى لهم اسمك و عنوان المنزل و اذا استطعتى أن تحكى لهم المشكله باختصار فافعلى ذلك لكى لا تحتال زوجة والدك عليهم و انشاء الله تفلح هذه الخطه

لا حول ولا قوه الا بالله ، انت بكل تأكيد فى موقف صعب يا ابنتى و ليس هين ، فلا شك فى ذلك ، و لكن يجب عليكى أن لا تيأسى و لا تفقدى الأمل فالله قادر على أن يبدل احوالك إلى الأفضل بين ليلة وضحاها ، فقط الجأى إليه و لا تتوقفى عن الدعاء و التضرع إليه فهو عونك .

تحليلى لما يحدث يا عزيزتى هو أن زوجة والدك تريد أن تنسب ابنك لها ، فهى انتحلت شخصيتك و تعاملت على أنها هى زوجة زوجك لكى تحصل على حق ابنك و تتركك فى المنزل و تغلق عليكى لكى تلغى شخصيتك تماماً و لا يكون هناك وجود لك ، و لذلك ترضع ابنك و تتعامل معه أنه ابنها .

اختى انا ارى أن تتوددى لزوجة والدك حتى تحصلين على ما تريدين وتتحدثى مع زوجك أو أن تتوصلى إليه فهى الوحيده التى اذا رضيت عنك فسوف تنالين حريتك منها و ثم يمكنك أن تأخذى حقك منها بعد ذلك بالعديد من الطرق و لكن لا يجب عليكى أن تختلقى معها المشاكل الان لأنها قد تؤذيكى أو تؤذى ابنك .

ابنتى العزيزه أنا أتساءل اين زوجك ولماذا لم يحاول الاتصال بك أو التحدث اليكى بأى طريقه وكان يجب عليه فعل ذلك عندما حدث موقف المحكمه يجب عليه أن يدافع عنك وعن ولده فهو يعلم انك تتعرض إلى مشكلة كبيره ، فعليه أن يقتحم المنزل و ينتشلك من هذه العائله 

اختى العزيزه لا تضعفين ولا تتركين حقك ولابد أن يعلم زوجك كل ما حدث لكى حاولى أن تتواصلين معه بأى طريقه لانه لم يكن لكى ذنب فى كل ماحدث ولا تتركين لها ابنك فأنت والدته و من حقك رعايته و الاعتناء به فلا تتخلى عن ابنك و زوجك مهما كلفك الأمر ، كان الله فى عونك

ابنتى العزيزه من المؤكد يوجد اى شخص مقرب فى العائله ياتى اليكم تثقين فيه تحدثى إليه فى سريه تامه واطلبى منه مساعدتك وإيجاد حل لكى فقد تكون ابنة عمك أو خالك أو اى شخص قريب منك حتى يمكنك اللجوء بالرسائل الماره فى الشارع فألقى أوراق مكتوبه بها قصتك و أطلب النجده و المساعده

اختى انا أشعر كأننى اقرأ قصه من قصص الروايات والحكايات الخياليه واستغرب جدا من والدك واخوتك لماذا فعلوا بكى كل هذا الظلم وكل هذا العنف كان الله فى عونك وأخرجك من هذا الضيق يا اختى الغاليه فأنت لا تستحقى هذه الحياه و لا تستحقى الظلم الذى ترتكبه زوجة والدك لك

هذه التصرفات لا يجب الصمت عليها لأى سبب كان فيجب عليكى أن تكونى شجاعه و قويه و لا تتركى حقك لهذه المرأة و لا تقلقى يا عزيزتى فزوجك لن يتركك فى هذه الحاله فهو يعلم الظلم الذى تمرين به و سيأتى اليكى و ينجدك من أهلك و ادعو الله لك بصلاح الحال و تيسير الأمور