هل أخطأت عندما تحملت مسؤولية ما حدث في العمل وتم فصلي

في القصه الأولى يمكن عملت الصح ويمكن لا. ولكن في القصه الثانيه انا في اعتقادي انك كنت على خطأ كبير فأين مديرك الذي وقفت معه. هو أخطأ ويتحمل نتيحة خطأه ويتحمل المسؤولية مثلك .هذا من شأنه ان يسيء لك ولمستقبلك وسمعتك في العمل فأي شركه سوف تقبل موظف سجله يقول انه مفصول لانه غير وعدل في أوراق شركته 

أنت تؤمن أن ما فعلته صحيح و لكن ما جعلك تسأل هنا هو أنك رأيت أن ما تفعله يجعلك في النهاية تخسر عملك !! ولكن هذا لا يعني أبداً أنك خطأ لكن دائما تدبر أمرك أن تكون هناك تعويضات عن ما تفقده عل الأقل يكون عندك فرصة عمل أخرى قبل أن تترك العمل و في النهاية أقول لك .. "صنائع المعروف تقيك مصارع السوء"

الخطأ أن تسطت عل الخطأ و أن لا تدافع عن المظلوم ان لم تتخذ موقف حازم ستدور الدائرة و يأتي عندكط الدور و حينها لا تعرف الا أن تستسلم ,, الظلم موجحود في كل مكان يا أخي و ان عدمت طبيعة الناس التي مثلك لن يكون هناك خير ... يكفي أن تنزي الخير و الاصلاح و سترى أن الله سيفتح أمامك الافاق 

بالطبع انت اخطأت عندما فعلت ما فعلته فيجب ان تدرك ان الامر لا يجب ان يتم بهذا الشكل على الاطلاق بل يجب ان يتحمل كل مخطئ نتيجه خطأه حتى ينتهي الخطا فان لم يعاقب المخطئ كما يستخق فلن يتوقف وسيزيد عدد المخطئين وتصبح المشاكل اكبر واكبر لهذا لا تزايد في الشهامه لانها ستصبح خاطئه 

بالطبع انت اخطأت عندما تحملت مسئوليه الانر فان لم تخطئ في شيى فلا سجب ان تقطع رزقك ابدا من اجل احد فعليك ان تدرك يا اخي ان على المخطئ ان يعاقب وهذا امر ضحيح حتى ان كان سؤثر عليه بالسلب او على اسرته لكن ان استمر قسيستمر الفساد

انت تعتقد ان ما تفعل هو تصرف صحيح لكن للاسف هو تصرف خاطئ يا اخي العزيز ولا يجب ان تقوم به فيجب ان تحاول ان تتقدم في حياتك وان لا تخطئ لكن لا تتحمل اخطاء غيرك ظنا منك ان هذا تصرف صحيح لانه تصرف لا معنى له فه  كان يجب ان يخاف على اهله ولا يفعل ما يفعله

يجب عليك ان لا تستمر في تعقيد حياتك بهذا الشكل يا اخي العزيز بل يجب عليك ان تفكر في نفسك وفي حياتك وفي مستقبلك لتتمكن من حل المشكلة ولتتمكن من التقدم في حياتك بالشكل المناسب فما تفعله يا اخي الكريم هو تصرف لا معنى له ولا يجب ان تقوم به من الاساس 

يا ابني الكريم حاول ان تحل المشكلة بهدوء عن طريق التعامل مع الموقف بحكمه وعن طريق عدم تعقيد حياتك بدون اي داع على الاطلاق فعليك ان تحاول يا اخي ان لا تتصرف مثل هذا التصرف مره اخرى حتى لا تعقد الوضع اكثر من ما يجب وحتى لا تدمر حياتك مع الوقت 

اطبع انت اخطأت عندما فعلت فلا معنى لما تفعله فان كنت مخطئ فيجب ان تتحمل نتيجه خطأك وان اخطأ غيرك فيجب ان يتحمل نتيجه خطأه فلا معنى للمزايده في الامر ابدا لان المزايده قد تكون خطأ في حد ذاتها لهذا لا معنى لما فعلته ابدا يا اخي العزيز

بالطبع هو تصرف خاطئ ولا معنى له على الاطلاق فيجب ان تدرك ان على كل انسان ان يتحمل نتيجه خطأه ولا يجب ان تتحملها انت فما تفعله لا معنى له على الاطلاق وهو تستر على شخص مخطئ يضر بالمصلحه العامه وسيستمر في خطأه لهذا انسى الامر ولا تكرره مره اخرى 

المهم أن تتعلم من أخطائك و أن تحاول أن لا تكرر الخطأ مرة أخرى أو أن تعالجه بطريقة أفضل ,, بجيث لا تضر نفسك و لا تضر أحد ,, ان عليك أن تكون مع اتصال دائم بالادارة لأن الادارة في النهاية لا تفعهل ال ما هو في مصلحة الشركة فان كان لك أي اقتراجات أوحلول من الأفضل أن تطلع عليه الادارة و عليك أن تعلم أن العمل ليس فيه هذا النوع من التفكير بل عليك أن تقيم الأمر من منظور اداري

مشكلة العمل في الشركات الخاصة هي المنافسة وأحيانا للأسف لا تكون شريفة و ربما كا تفعله أنت ما هو الا ر\ة فعل طبيعية و تنفيذاً للمبادئ التي تربيت أنت عليها و التي تؤمن بها ,, من الممكن أن تكمون هناك حلول أفضل من أن تضر نفسك في النهاية صحيح أن ما تقومن به لا يستطيععه الكثير و لكن عليك أن تفكر أنت أيضا بمستقبلك و مصلحتك

مواقفك شهمة للغاية و أنت ربما تفعل ذلك من باب أن الظلم ظلمات و بما أن بين يديك حل فأنت تريد أن تفعله لو على حساب مصلحتك وترى أنك أرضيت ضميرك و اترتحت نفسياً ,, عليك أن تعلم أن ما تفعله لا يضرك معنوياً و لمن ان نظرنا من بعد أخلاقي فأنت انسان قدوة و صدقني بما أن النية طيبة لا تخاف على رزقك و أنا أشجعك أن تبقى بنفس الشخصية و لكن عليك أن تفكر في المرة القادمة بعقلانية أكثر و أيضا من الممكن أن تكون أكثر مصداقية بعيدا عن العواطف