شخصية ابني ضعيفة ولا يدافع عن نفسه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. ابني في الحادية عشر من عمره لا يستطيع الدفاع عن نفسه مع اقرانه من الأولاد ودائماً يلجأ للبكاء ، خوفه كبير حتى اذا ناقشته مثلاً في موضوع اعتداء احد اصدقاءه عليه في المدرسه أو أحد أولاد الجيران تجده يبكي ويردد أنا ضعيف أنا لا أستطيع فعل كذا وكذا .. هل هذا الأمر طبيعي في هذه المرحله من العمر أم أنه مرض ولابد من مراجعة الطبيب ؟ ولدي كثير ما يلعب الألعاب الألكترونيه التي بها عنف وتؤثر على أعصابه خلال اللعب ، هل هذه قد تكون أحد الأسباب ؟ وجزاكم الله خيراً
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل سيدتي الكريمة إن ضعف الذي ينتاب طفلك يمكن أن يرجع إلى عدة عوامل منها ما هو نفسي ومنها ما هو مرتبط بالمحيط الذي يعيش فيه أو الخبرات السابقة التي مر بها، أنا لا أريد التحدث عن العوامل النفسية بقدر ما أود التحدث عن الظروف التي يعيشها الطفل مثلا لو أنه منذ الطفولة غرست لديه أفكار سلبية حول محدودية القدرة لديه وأنه ضعيف ولا يمكن له الدفاع عن نفسه فجهاز الاستثارة سيعمل وفقا لذلك أي أنه لن يقوم بردة فعل وفقا لقدراته الحقيقة بل تطمس تلك القدرة بتلك الأفكار التي يتبناها والتي تحدث استجابة وفقا لها، لدى من الضروري عليك أن تسهمي في تغيير الأفكار السلبية التي يتبناها الطفل عن نفسه ودمجه في مراكز لتعلم فنون الدفاع عن النفس حيث أنها الطريقة الأكثر نجاحا لاستغلال قدراته كما يجب عليك أن تمدحي وتشجعي الطفل بحديث إيجابي مثلا: كقولك أن طفلي شجاع ، وطفلي قوي كي تستطيعي تغيير الأفكار السلبية التي يتبناها حول ذاته.......... حاولي من خلال النصائح التالية وستجدين نتائج ايجابية بإذن الله ....... موفقة
من مجهول سيدتي عليك أولا مراجعة نفسك و عائلتك لانه خطاكم انتم عديمو الرحمة و الشخصية رربما عندما يحاول الكلام او إعطاء رأيه تسمعوه و ربما اضربوه او يشاهد مشاهد عنف او ربما لا تقومون معه بالنشاطات العائلة كالمتنزهات او الاحتفال معا الرياضة الرقص ....انتم لا تتحواورون معه أيضا لا تطلبون رأيهلاتقولون له اعترافات إيجابية مال كم أنت طفل رائع كم أنت غالي ...إلخو الكتير من الاشياء
من مجهول نص الإجابة لديك يا اختي العزيزة. لم نجد من الألعاب الإلكترونية الا كل ماهو مُضر وسلبي . من الأفضل ان تخففي الفترات التي يقضيها في اللعب بتلك الألعاب الا ان يقطعها تماما بالإضافة إلى تعويده على ممارسة الرياضات الجماعية مثل كرة القدم او الطائرة وتعليمه احدى الفنون القتالية مثل الملاكمة او الكونغ فو. لا تتركي ابنك يقع ضحية لتلك الالعاب
من مجهول أكثري من الكللم الايجابي له مثل انت رجل وقوي وعلميه ان لا يخاف المعارك بل يواجهها، قولي له سرا انه حتى لو ضربه عشرون ولد ولكنه استطاع تسديد لكمة واحدة لطفل واحد من المعتظين فانهم سوف يهابونه.اجعليه ينطق برأيه تعاملي معه على انه صاحب رأي، اعتمدي عليه .. واجعلبه يخالط اولاد عمومه واصحابه عسى ان يعلموه شيئا، وفعلا تسجيله بنادي للفنون القتاليه سوف يكسر حاجز الخوف لانه في هذا النادي سيقوم بقتال اولاد من جيله وباشراف مدربين وسيعلمونه كيف يهاجم ويصد ..لكن اياكي وحمايته والطبطبة عليه دائما كوني قوية
من مجهول أغلب الأمهات يتركن أطفالهن للعب الإلكترونية...ويتساءلن اين الخلل في شخصية الطفل العنيدة او العنيف او ...الطفل أصبح محروم من حنان الوالدين يجلس مع الالات الالكترونية اكثر من والديه لا يوجد حوار ولا حب .كيف سيقوي شخصيته و يكون طفل سوي اجتماعي يحسن الكلام والحوار مع الآخرين. تحية كبيرة لاطفال فلسطين .طفل فلسطيني تحس انه رجل ..وليس طفل الكارطون
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين