هل وجود سوائل في الأذن ممكن أن تؤثر على تواصل الطفل

العلاقة بتجاوب الطفل وقدر تواصله منطقيه جدا في عدم مقدرته على السماع بالشكل الجيد بسبب هذه الحالة وهذا ما يجب عليكي الاهتمام به حتى تتفهمي عدم استجابة الطفل والسبب فيها وسيكون حل هذه المشكلة سببا في سهولة تواصل الطفل معك فيما بعد بالتاكيد

الخطا الاكبر هو ان تجعلي خطورة المشكلة فقط في التخوف من جانب اخر من الممكن حدوثه كتطور لمشكلة الطفل ولكنك مطالبة بالاهتمام باي مشكلة تحث للطفل في حد ذاتها وبعيدا عن ما يترتب عليها وتقدير هذه المشاكل بالطريقة الصحيحة هو ما يجعلك في مقدرة على تجنب التطورات التي قد تحدث للطفل فيما بعد

لا علاقة ما يعاني منه الطفل بمسالة التواصل او التخاطب يا سيدتي ولكنها مشكلة موجودة بالفعل بالنسبة للطفل ولا جدال في انه يجب عليكي الاهتمام بها حتى تكوني في الاطمئنان الكامل من هذا الجانب ولا يحدث اي مضاعفات للطفل لا قدر الله

تفهمي ان مشاكل التواصل لن تكون في امور معينة فقط ولكنها تكون في المقدرة على التواصل بشكل عام ولكن كوني في الاهتمام الكافي في كل مرة تواجهين فيها مشكلة مع طفلك لايجاد ما هو مناسب من حلول حتى تعلمي قدر المشكلة وتتمكني من حلها ببساطة

لا ارى ان الحل المناسب هو الاعتماد على اراء العامة في مثل هذه الجوانب المهمة في حياتك وحياتك طفلك ومستقبله واعتقد ان الافضل هو الاعتماد على التعامل المباشر مع الاطباء للوصول لحل مناسب لهذه المشكلة والاطمئنان ايضا من اخصائين التخاطب على تواصل الطفل

هذه مشكلة لا علاقة لها بالتخاطب او تواصل الطفل مع الغير ولا يجب عليكي اهمالها او يجعل الموقف عدم اتصاله بالتجاوب او غيره يجعلك تهملي الموقف وانما يتوجب عليكي ان تكوني على قدر الاهتمام الكافي في هذا الموقف بايا كان التاثر الصحي للطفل

لا يوجد مشكلة للطفل في التعامل مع هذه الموقف يا سيدتي العزيزة بالنسبة للطبيب ولكن كوني دوما على القدر الكافي في التعامل مع هذه المواقف من المنطقية ولا تتركي المجال لاهمال الطفل ابدا فيجب عليكي الاهتمام بما هو محدد من مشاكل الطفل بكل بساطة

بالطبع لا يتوجب عليكي اهمال الطفل ايا كانت المشكلة التي يمر بها فليس الفيصل في هذا الموقف هو معرفة خطورة الموقف من حيث التواصل فقط وانما يجب حل المشكلة بشكل عام دون التركيز على جانب معين

لا تقلقي يا سيدتي في هذه الحالة اقصى ما يمكن حدوثه هو التاثر السمعي للطفل والذي يجعله غير قادر على الرد عليكم بسهولة لتاثر سمعه ولكن حاولي ان تبحثي بجد مع الاطباء لحل المشكلة لانه بالتاكيد عدم سمع الطفل بالشكل المناسب يعود عليه ببطء في التعلم

سؤالك عن وجود سوائل في اذن الطفل وما قد يتسبب به من تاثير على تواصل الطفل ولكنها مشكلة بسيطة جدا بالنسبة للتواصل ولا تؤثر على ايا من المهارات الاخرى ولكن كوني دوما في مقدرة على التعامل مع الاطباء لتقدير مدى خطورة حالته وكيفيه علاجها

لا جدال في انها مشكلة طبية لدى الطفل ولكن لا علاقة لها بتجاوب الطفل وتعامله وتعلمه ولكن هي مشكلة يجب علاجها واحيانا تحتاج لعمليات ولكن احرصي على ان يكون الطبيب صاحب خبرة كافية لتتمكني من الاطمئنان على سلامة الطفل واتباع الطرق المناسبة له

لا علاقة ابدا لفكرة السوائل على الاذن بتواصل الطفل وفي بعض الاحيان تؤثر فقط على السمع بالنسبة للطفل ولكن من الممكن ان يكون هناك مشكلة في السمع فيؤثر على تعلمه ولكن المشكلة بسيطة وتابعي الطبيب لحل المشكلة بشكل سليم ونهائي

تسالين عن وجود سوائل في الاذن وامكانية تاثيرها على تواصل الطفل وكان يتوجب عليكي ان تتحدثي الى الطبيب في هذا الجانب ان كانت تشكل مشكلة بشكل عام على الطفل وكيفية التخلص منها ولم يكن يجب ان تكتفي بالتشخيص فقط

وجود السوائل في الأذن سوف تؤثر على السنع و بالتالي سوف تؤثر على التواصل الاجتماعي عند الطفل ,, من الافضل من الآن أن تأخذي كل حذرك على صجته و من ثم اهتمي بالأمور الأخرى التي سوف تتحسن مع الوقت وعندما يكون ابنك في صحة و عافية فالعقل السليم في الجسم السليم 

وجود سائل في الأذن الوسطى من الممكن أن يسبب ضغط يؤثر على غشاء الطبل لذا من الطبيعي أن يعاني ابنك من شاكل في السمع و ان لم يتم علاها من الممكن أن تؤدي الى الصمم وهذا أمر سيعل تواصل ابنك مع المحيط أقل ,, لذا من الافضل أن تأخذي كل الاحتياطات و الطرق لمعالجته 

ان التهاب الأذن من الأمراض الشائعة عند الاطفال و لكن أن يتجمع سوائل في المنطقة عليك أن تعالجيها سريعاً، من الممكن أن يكون لها تأثير على تواصل الطفل لأنها أصلا تؤثر على السمع وبالتالي من الممكن أن يشعر الطفل مع الوقت أنه مفصول عن العالم من حوله 

إن كان وجود هذه السوائل في الأذن يسبب له فقدان في السمع أو ضعف في السمع عليك أن تأخذي كل التدابير سريعاً من أجل أن تعالجي ابنم منها ومن ثم تهتمي لأمور التواصل و التفاعل الصحة أولاً و علاج الاطفتل في هذا السن المبكر أفضل لأن السوائل اذا بقيت مدة أطول من الممكن أن يصعب علاجها

بما أن تطوي الطفل سليم و هو لا يعاني من مشاكل ليس عليك أن تقلقي عليه كل هذا القدر ,, ان السوائل التي تتجمع خلف الأذن اذا كانت لا تسبب الصمم مع الوقت هي ليست خطيرة ,, المهم أن يتعالج ابنك و من ثم ركزي على تطوير هارات التواصل لديه هو لا يزال صغير ويمكن أن يتعلم الاختلاط و التفاعل مع من هم حوله

لا أعتقد أن وجود السوائل في الأذن ممكن ان تؤثر على تواصل الطفل أو لها تأثير على تفاعله مع غيره من الاطفال ,, بما أن هذه السوائل مصيرها أن تعالج و أن تذهب لا تقلقي ان عليك فقط أن تكثفي من تواصل ابنم و لعبه مع غيره من الاطفال و من ثم هذه السوائل سببها الالتهابات التي يجب أن يتناول من اجل علاجها المضادات الحيوية وايجاد طريقة طبية لاخراجها من اجل أن لا تؤثر على السمع مع الوقت