زميلتي أرسلت لي رسالة تخبرني أنها تحبني كيف أتصرف

ان الامر يعتمد عليك الان فان اعترفت هي لك بمشاعرها فالدور يعود لك ان ترفض او ان تقبرل فلا يمكن لاحد ان يحكم على الامر غيرك انت لهذا عليك ان تفكر بحكمه وان تتحكم في الامر بالشكل المناسب فلا داع لتعقيد الوضع ولا للتفكير به اكثر من اللازم ابدا بدون اي داع فقرر ما تريده انت 

ان الاختيارت المصيريه تعتمد عليك انت وحدك ولا يمكن لاحد ان يختارها عنك فكل انسان له خياراته ولا يجب لاي انسان ان يفكر في الامر اكثر من اللازم فحاول يا اخي ان تدرك ما الذي تريده من حياتك لتتمكن من التعامل مع الامر بالشكل المطلوب فلا داع لتعقيد الوضع بدون اي داع على الاطلاق 

ماكان يجب على زميلتك ان ترسل لك تلك الرساله لكن وبما انها فعلت وانت من الواضح انك تريدها لهذا يجب تتزوجها فانت تريد ان تتزوجها لكنك خائف من اتخاذ القرار وهذا واضح من طريقه تعيرك عن الامر فحاول يا اخي ان تفكر بحكمه وان تتوقف عن القلق بدون داع

للاسف ان تلك القرارت تعتمد عليك انت ولا يمكن لاحد ان يختار عنك فانت من ستتزوج وانت من يجب ان تختار فلا احد يعرفك مثلك لهذا يجب ان تتحلى بالشجاعه وتختار ما تريد ولا تعتمد على غيرك لتلقي عليه نتيجه اختيارك ان فشل الامر فانت من يجب ان تختار لترضى بحياتك

ان كنت تحبها وتريد ان تتزوجها فتزوجها ان كانت لديك القدره الماديه لذلك فلا يوجد ما يمنعك وان كان هناك ما يمنعك او انك لا تتقبلها لدرجه الزواج منخا او لا تملك المال لهذا فلا تعقد حياتك وانهي الامر ولا تفكر به اكثر من اللازم بدون اي داع على الاطلاق 

عليك ان تتحدث معها وان تخبرها انك لا يمكنك ان تتزوج الان فان كانت تريدك فيمكنها ان تنتظر لبعض الوقت ففي النهايه لابد لها ان تدرك انه يجب عليك ان تكون مستعد ماديا لمثل هذا الامر لتتمكن من ان تتزوجها بالشكل الصحيح وان تعيش حياه مستقيمه دون الحاجه لاحد

انت حر في اختيارتك يا اخي العزيز فلا يوجد ما يقيدك في اي شبى على الاطلاق فان كنت تريد تلك الفتاه فتزوجها وان لم تكن تريدها فلا تفعل فلا يوجد شيى صعب في هذا الامر فانت امام اختيار شخصي يخصك انت وانت من يمكنك ان تحدد ما الذي تريده من هذا الامر في النهايه 

لا معنى لان تفكر في الامر اكثر من اللازم فان كنت تريد ان تتزوجها فافعل وان لم تكن تريد ان تتزوجها فلا تفعل فلا يوجد شيى معقد في الامر فهو اختيار ويعود لك ولا يمكن لاحد ان يضمن لك النتيجه الافضل فلا احد يعرف الفتاه ولا احد يعرف رغبتك وظروفك مثلك 

ان كنت مستعد للزواج فتزوجها وان لم تكن مستعد للزواج فلا تتزوجها فالامر بتلك البساطه فانت من تختار ان كنت تريد ان تتزوج وان كنت مستعد لان تتزوج او لا فلا يمكن لاي انسان ان يختار عنك فحدد  ما تريد واختار بناء على هذا الاساس فتلك حياتك الخاصه

يا اخي هذا اختيارك في النهايه ان كنت تريد ان تتزوجاه فتزوجاه اون لم تكن تريد فلا تتزوجها فالامر يخصك انت وحدك وانت من يمكنك ان تختار ما تريده ففي النهايه الامر كله يعود لك فلا توجد نصيحه في هذا الامر لانه يعتمد على رغبتك انت وحدك في النهايه 

لا تخجل من رفض أي فتاة يا صديقي وحاول أن تجد طريقك الذي يناسبك أنت و الذي فيه تسير لتحقيق سعادتك واستقرارك ,, بالعاجة الفتاة لا تبادر و تنتظر أن يبادر من هو معجب بها و بما أنك لا تفكر أصلاً بالعلاقات و لا بالزواج الان ما عليك الا أن ترفض ,, المهم أن تختار ما يناسبك أنت وما يخدم مسيرة حياتك 

المهم أن تكون مستعد للزواج الان ة الا ما عليك الا أن تعتذر منها و تخبرها أنك لست مستعد لا للعلاقات و لا للزواج ,, و الأفضل لك الان أن تبني نفسك و أن تكون مخطط للحياة القادمة و أن لا تدخل يف أي علاقة و أنت لست متأكد من أن نهايتها ستكون الزواج ,, العاطفة و العلاقات العابرة يا أخي متعبة و ستكون عائق لك في تحقيق الكثير من النجاحات في جياتك لأنها تسرق منك تركيزك و سعيك لتحقيق أهدافك

هل ترى فيها الفتاة المناسبة التي تستوعب ظروفك و أيضا تكون معك في المسؤولية التي ألقيت عل عاتقك ,, الزواج لا يبنى عل الحب و الهيام انها حياة طويلة و الزواج قرار مصيري و الأفضل لك أن تتخير الفتاة الصالحة و التي تكون شبيهة لك و عونا لك على هذه الحياة و مسؤولياتها ,, و العلاقات التي تمون مبين عل الاعحاب اللحظي و بلا دراسة من المحتمل جداً أن تفشل مع الوقت 

لا تفكر كثيراً و أخبرها أنك لا تفكر بهذا النوع من العلاقات و لا تفكر في أن تتزوج الان ,, عليك أن تكون معها صريح و الا ستدخل الفتن لعقر بيتك فأنت مسؤول عن أم و أخت و زوجة أب و عليك أن تراعي حدود  الله في التعامل مع الغير من الفتيات حتى يعينك الله عل مسؤوليتك في بيت أهلك ,, حاول أن لا تتغير و أن تكون عل المبادئ التي ترعترت عليها أفضل و أحصن لك 

عندما تبادر الافتاة دائما يكون ردة فعل الشاب  عل الأغلب النفور و هذا ما يحصل معك دائما و أرى أن موقفك في التردد و الاعراض صحيح و هذا طبيعي لأن الفتاة عنجما تباجر تكمون خبرتها في العلاقات طويلة الباع أو أنها جريئة لأنها مطلقة أو أرملة ,, لا خيارات أخرى غير ذلك و لكن عليك ان تدرس الان أنت قابليتك للارتباط الصحيح و الرسمي و ليس العلاقات لأنم لا تحتااج لعلاقة مرضية في حياتك و أنت عليك الكثير من المسؤوليات في حياتك لذا الأفضل أن تبقى عل ما أنت عليه و عندما تنوي الزواج اتباع بأصوله و كما هي العادات و التقاليد 

عليك أولاً أن تحدد جاهزيتك للزواج من كل الجوانب صحيح أن بعض الفتايات لا ترغب الا بالشاب العصامي و المستقبل لكن أنت الان منوط بالكثير من المسؤوليات التي ربما تثقل كاهلك أكثر فكرة الزواج لذا عليك أن تكون حكيماً و أن تعرف من تختار و ما هو الوقت المناسب للزواج و نصيحة لا تثق بهذا النوع من العللاقات وحاول أن تكون جدي دائما و لا تتعامل الا في نطاق الأخلاق و أن تحفظ حدود الله في أي علاقة مهما كانت