مشكلتي تتلخص بأنني كثيرة الخوف من كل شيء

قضايا نفسية
animate

السلام عليكم ،،، أنا سيدة متزوجة في العشرينات من عمري مشكلتي تتلخص بأنني كثيرة الخوف من كل شيء اخاف من المرتفعات بشكل كبير اخاف من تجمعات المياه و البر و اخاف الاقتراب منها ،،، اخاف من ركوب الألعاب في مدينة الملاهي و اخاف من المصعد و قد حدث ان تعطل المصعد لدقائق فأصبت بنوبه شبه هستيريا و ارتفاع في دقات قلبي ،،، اخاف من الحيوانات و الحشرات و لا أتحمل الاقتراب منها ،،، حتى انني اخاف و اتوتر عند المرور ببطء من تحت احد الجسور ،،، ماذا افعل لأتخلص من الخوف ؟؟

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • الدكتورة سناء مصطفى عبده معرفتك لمشكلتك هي نصف الحل. اضافة لمراجعة طبيب لمساعدتك حتى لا تتفاقم الحالة عندك وتتطور بشكل مرضي سيساعدك بشكل كبير، اضافة الى تعزيز ثقتك وايمانك بان لا شيء يسبب الخوف، الاف الناس تستعمل المصعد، وملايين الناس تواجه كل المواقف ولا تتعرض لأي خطر يذكر، كوني متفائلة وتفكيرك ايجابي. بالطبع مساعدة المختص النفسي هي الأساس فعليك بها.يمكنك التواصل مع الاخصائية النفسية في الموقع فهي خبيرة.
  • أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي الخوف شعور طبيعي ولكن عندما يصبح مرضا نفسيا فالامر يختلف وعليك بمساعده نفسك . ينصح بمراجعه طبيب نفسي ليساعدك في مواجهه هذه الفوبيا ( الخوف الشديد او الرهاب ) من خلال جلسات علاج. يمكنك ايضا مساعده نفسك بتمارين الاسترخاء والتنفس التدرجي . حاولي التغلب على مخاوفك ومواجهتها . حاولي قدر استطاعتك التحرر من هذا الخوف ومن الأفكار التي تسيطر عليك وتشعرك به .
  • animate

  • علم Qatar
    علم Qatar
    من مجهول
    شكرًا جزاكم الله كل خير
  • علم
    علم
    من مجهول
    انت بتعاني من الفوبيا و هذه الفوبيا تسبب تصرفات غير عقلانية بسبب الخوف المفرط وتظهر على المريض اعراض كثيرة تصل لزيادة التعرق و صعوبة التنفس و قد تصل الى الاغماء اما علاجه فيكون في المقام الاول العلاج النفسي ثم يبدأ العلاج بالت\ريج على تعويد المصاب على الموقف الذي يخاف منه و لا يجب اجباره على تقبل الاشياء التي يخاف منها فجأه لانه تسبب له صدمة راجعي اخصائي نفسي و هو بيقدر انه يساعدك اكيد
  • علم
    علم
    من مجهول
    و يأخذ العلاج السلوكي الأهمية القصوى لمثل هؤلاء المرضى و يتلخص فيمدى إ لتزام المريض بالبرنامج العلاجي الموصوف له ، تحديد المشكلة و الموضوعات المتعلقة بها ، تحديد كل الوسائل المتاحة للتكيف مع المشكلةو فيها يتم تعريض المريض لمسببات الفوبيا له.. و حسب درجة شدة الأعراض مع تلك المسببات فنبدأ بالأقل ثم الأكثر معاناة بالنسبة للمريض ، و هذا مصحوباً ببعض العقاقير التي نؤكد أنها ليست مخدرات أو مهدئات ولا تؤدي للتعود أو الإدمان ، ويجب أن يتعلم المريض كيف يسترخي ذهنياً و عقلياً في مواجهة تلك المسببات للفوبيا و كلما تغلب المريض على مسبب من المسببات كلما دخل مرحلة أخرى من التعرض لمسبب أكثر معاناة حتى يألف كل تلك المسببات للفوبيا.كما توجد طريقة أخرى لمثل هذا العلاج السلوكي للمريض حيث يتم تعريض المريض لأكبر فترة ممكنة لتلك المسببات الأقصى معاناة للمريض حتى يألف التعرض لها.و يكون ذلك مصحوباً بعلاج عقاقيري يساعد المريض على الإسترخاء و النوم.العلاج النفسي:يعتبر العلاج النفسي للفوبيا من أفضل العلاجات بل وأعظمها فائدة وأكثرها استقرارًا وبقاءًا بعد انتهاء العلاقة العلاجية مع المعالج.•لابد من القبول بأن الخوف والقلق والتوتر مشاعر إنسانية طبيعية لابد من القبول بها وتحملها بل والاستفادة منها في التعامل مع مسئوليات الحياة ولابد من التكيف معها.•إن البوح بالمخاوف والتكلم عنها بحرية مع شخص موثوق فيه والرغبة في المساعدة من الوالدين والأخوة والأقارب وإذا لزم الأمر الطبيب.إن مجرد التكلم والمناقشة وتبادل الخبرات والطمأنة يخفف كثيرًا من تلك المخاوف ويدلنا على طرق رائعة للتعامل معها.•عندما تتعدى المخاوف قدرتنا واحتمالنا وخبرتنا الحياتية يستلزم الأمر العرض على طبيب نفسي خبير وموثوق لاستعمال طرق منظمة ومحكومة ومجربة تساعدنا على مواجهة تلك المخاوف بدون انتظار مفاجأة للشفاء الفوري بل تحسن تدريجي. الخطةالعلاجية1.بالرجوع إلى قائمة المخاوف السابقة وأنواعها ضع علامة (صح) على نوع الخواف الذي تعاني منه.. (مخاوف الأطفال أو مخاوف البالغين).2.تفاصيل القصة المرضية:ما هى الأشياء أو المواقف أو الأماكن أو الأشخاص الذين يتجنبهم المريض؟ وماهى مسببات التفاعل الهروبي من وجهة نظر المريض؟ وما هى آثار تجنب وهروب المريض من تلك الأشياء على عمله، على بيته، على دراسته، أو على صلاته الاجتماعية.3.على المريض أن يحتفظ بسجل يومي لكتابة نوع الخوف، عدد مرات حدوثه وشدته ومدته طوال فترة العلاج (شدة ودرجة الخوف على مقياس يبدأ من صفر إلى 100 بمعنى أن المريض يرى مثلاً أن خوفه من الحيوانات لا يوجد، فيكون معدله صفر، أما خوفه من المرتفعات فهو شديد جدًا وغير محتمل ويهرب منه تمامًا فتكون شدته 100 مثلاً، وعندما يكون وسط الناس الغرباء ويضطر إلى التعامل معهم تظهر عليه أعراض الخوف والقلق ولكن من الممكن أن يستمر ولكن بصعوبة فتكون شدة الخوف 50 مثلاً، أما خوفه من ركوب الطائرة فيكون شديدًا ولكن لا يصل إلى أن يمتنع عن الركوب فيكون 70 مثلاً وهكذا..4.على المريض وبمساعدة طبيبه النفسي أو مجموعة العلاج الجماعي أن يرتب مخاوفه بصورة تصاعدية من الأقل إلى الأشد وهذه الخطوة في غاية الأهمية ولا يجوز أن يبدأ المريض في التعرض إلى نوع من أنواع المخاوف أشد إلا بعد أن ينطفئ الخوف الأقل حتى لا تسبب شدة المخاوف في قطع المريض للعلاقة العلاجية مع طبيبه لعدم احتماله.حيث يدخل المريض ويعيش في الشئ أو الموقف الذي يخافه وأن يبقى فيه ويتحمله حتى يقل الخوف والقلق ثم يكرر هذه العملية مرات ومرات ومرات حتى يتعود عليها.5.على المريض تعلم وممارسة بعض طرق الاسترخاء لاستخدامها قبل وأثناء التعرض للموقف التخوفي، فيبدأ المريض في الدخول في حالة استرخاء ويتدرب عليها جيدًا ثم يبدأ في تخيل هذا الموقف في عـــــــــقله (انظر تفاصيل التعرض التخيلي ) ثم بعد ذلك يدخل في حالة استرخاء ثم يبدأ في التعرض الحقيقي 6.عندما تلوح في الأفق بداية نهاية العلاقة العلاجية بين الطبيب النفسي والمريض أو بين المريض ومن يقوم بتدريبه وتشجيعه والإشراف على البرنامج العلاجي (زوج، أخ، عم، خال، جد، أو مجموعة العلاج الجماعي) لابد من حفز دوافع المريض لمواجهة كافة المخاوف التي يعاني منها في حياته اليومية وبيئته المحيطة بناءًا على الترتيب الذي ذكرناه بصورة تصاعدية من الأقل إلى الأشد وأن يؤكد سيطرته على تلك المخاوف نهائيًا.7.دور الأسرة في العلاج:إن من يعاني من الرهاب – الخواف – الفوبيا لا يستطيع التحكم في مخاوفه التي تسوقه إلى تجنب ما يخاف وتدعوه دائمًا لطلب الطمأنة المستمرة لذلك فهؤلاء المرضى لم يختاورا طواعية مرض الرهاب – الخواف – الفوبيا تمامًا كعدم اختيار المريض لمرض السكر أو ضغط الدم أو روماتيزم المفاصل وموقف الأسرة الواعي حيال المريض يجب أن يكون مشجعًا ومساعدًا للتغلب على تلك المخاوف والأعراض المصاحبة لها.
  • علم
    علم
    من مجهول
    عزيزتي يوجد العديد من الطرق العلاج للتخلص من الفوبيا التي اصابتك مثل العلاج السلوكي و يتميز بتغير الطريقة التي يفكر بها المريض ليتم التخلص في ما بعد من الخوف بسهوله كشكل من اشكال التفكيرغير المرغوب به مما يجعل الفرد يحس بالراحة أكثر من أي وقت مضى ومع ذلك لا ينجح هذا النوع من العلاج في جميع الحالات و يوجد ايضاا العلاج بالتنويم المغناطيسي او الإيحائي هو واحد من اكثر الاساليب العلاجية فعالية و امانا لعلاج معظم الامراض النفسية المستعصية ,,اما بالنسبة للعلاج الاخير و الذي لا يفضله الكثير منا فيتم باستعمال الادوية و عدم تفضيله راجع إلى تأثيراته الجانبية على صحتنا

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟