لم تعد لدي الرغبة في عمل أي شيء
ﻻتوجد عندي رغبة بشيءالسلام عليكم:احس بالفراغ العظيم في حياتي فلا اجد المتعة في شيء وﻻ الرغبة للقيام باي امر احس بانني اعيش رغما عني فلا استسيغ طعم الحياة وﻻ ادري لتغيير دلك سبيلا..كنت اعتقد ان الزواج سوف يغير فيا شيء ولكن ﻻ شيء مجرد روتين وﻻ تجديد لغاية طلاقي بسببي او بسبب تجبر زوجي وعنتاهيته..ومن دلك الوقت اصبح لدي كره للناس والحياة وللمتزوجين وللمتحابين ومقارنة نفسي بهم والسخط على حالتي ..والغريب انني ﻻ املك الغيرة الزائدة والتي اعتبرتها اهم سبب في طلاقي وعدم تجديدي لحياتي..انا ارى ان النساء الناجحات في الزواج هي من لديها الغيرة على نفسها ومن غيرها..صراحة احترت في حياتي وﻻ افهم ما امر به..ارغب في تجديد حياتي وفي ايجاد هدف وغاية والاهم ان تكون هناك رغبة ..ارغب في الاستمتاع
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري من اهم اهراض الاكتئاب هو زوال الاستمتاع بالحياة ولن تتمتعي بما كان يمتعك سابقا مع المزاج المنخفض والتدهور في الحياة العملية والاجتماعية وامور اخرى لاهدف ولا طموح انا اعتقد انك اصبت بالاكتئاب ولم تعرفي لذلك عليك المعالجة الان وهو قابل للشفاء وليس التحسن فقط استرجعي حياتك بالعلاج مع الامور الاخرةمثل مزاولة النشاط وعدم الاستجابة للخمول وتنظيم النوم والاكل واجبار نفسك على انجاز ما او هواية والتوكيدات الايجابية لنفسك كلها ولكن مع العلاج الدوائي لانه نقص في مواد كيمياوية ويجب علاجها
من مجهول لا تلتفتي كثيراً للماضي ولتحليله والتفكيير فيه بل حاولي دوماً التطلع للمستقبل. اجلسي مع عالم جديدة خارج الأوساط التي اعتدتي عليها ومللتها وأصغي إلى تجاربهم وأساليب حياتهم لعلها تلهمك. جربي الانتسب إلى جمعية أو عمل تطوعي لبما تجدين في هذا بعض الراحة النفسية والشعور بالإنجاز
من مجهول عليك أن تقضي معظم وقتك في العمل الإيجابي، مثلا السلوك الإيجابي، والنشاط الإيجابي، والاختلاط بالأشخاص الإيجابيين، ولا تسمحي للآخرين أن يفرضوا عليك ما هو سلبي، وفي هذا العالم تجدين الكثير من الأشخاص الذين يعانون من التشاؤم أو النكد، أو الشعور بالكراهية أو الغيرة، فتجديهم دائمًا يفتشون عن كل ما هو سلبي.
من مجهول ما عليك الا ان تجلسي مع نفسك بهدوء، وتمسكي بورقة وقلم، وتعصفي بداخلك كل الأفكار والمشاعر السلبية، وتفرغيها على الورق ولكن بطريقة ممنهجة، بمعنى: أن تحددي المشاكل بوصف دقيق لا يحتمل التأويل أو التفسير: هل المشكلة بالأفكار والحديث الذاتي مع النفس؟ إن كانت كذلك عليك أن تجري تعديلاً على العبارات الهدامة والمحبطة، فبدلًا من استخدام كلمات من الماضي: "كنت كذا وكذا"، يمكن القول: مع شعوري السلبي نحو مشكلتي الحالية إلا أنني أملك من الإرادة والقدرة على تجاوزها. بالتوفيق
من مجهول اختي الفاضله يجب أن تدركي وتعي جيدًا بأن كل فكرة سلبية هي بمثابة الخطوة الأولى في الطريق إلى التعاسة، لذا يجب عليك أن تتخذي قرارًا شجاعًا، وهو أن تُهيئ نفسك من هذه اللحظة لكي تكوني مستعدةً إذا ما هاجمتك قطعان الأفكار السلبية، بل يجب أن تكوني بكامل الاستعداد، وتسألي نفسك السؤال التالي: هل أستسلم لها وتفترسني؟ أم أتصدى لها وأدافع عن نفسي؟ أو تسألي نفسك السؤال التالي: ماذا أريد بالضبط؟ هل أكون سعيدة؟ أم أكون تعيسة؟.
من مجهول اختي الكريمة لا ترعي الأفكار السلبية، عادة نجد أنفسنا وبشكلٍ لا شعوري متواصل نرعى ونربي الكثير من الأفكار السلبية الهدامة، وأهم الأسباب التي تقودنا إلى ذلك هو الشعور بالغبن، والشعور بالشفقة والرثاء على أنفسنا.... لذالك حاولي ان تشغلي نفسك بأشياء .. غير الافكار السلبيه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين