حساسة وأفكر بكل كلمة تقال لي
اتعبتني حالتي النفسية وتجعلني انفر اصدقائي بسبب الحساسية المفرطة التي اعاني منها فأنا ابقى افكر بأبسط الكلمات والمواقف ولا اتحمل النقد نهائيا ..اتمنى نصائج من مجربين للحالة وشكرا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري طبعا العلاج الافضل هو المرشد او الاختصاصي النفسي لان ماذكرت هو عارض بحد ذاته وليس مرضا وانما وراءه اسباب كثيرة تحتاج الى عدة جلسات لتقييم الشخصية والبحث عما تشعرينه كنقص ومواجهته ومعالجته وتحسين ردود الافعال بتعليم سلوكيات معينة. وهذا يحتاج الى وقت وجهد ومال ولكن اتكل هموما واقول اولا عليك التركيز على نقاط قوتك انت ولاتركزي على نقاط الضعف ثانيا اخبي نفسك ومزاياك وليكن تقييمك لنفسك هو المرجع الاساس ولكن اعتبار اراء الاخرين موضوع للتفكر وليس ضرورة رفضه او الاخذ به ثالثا وضع اهداف خاصة بك وبمستقبلك بمختلف جوانب الحياة ليكون تقييم كل المواقف والسلوكيات والاراء والنقد بما يخدم اهدافك الرئيسية
من مجهول قراءة سورة البقرةكل يوم..تقوي الشخصية بشكل كبير احرصي على ورد يومي من القرآن..مع أروادالصباح..والمساء..الثقةبالله..تجلب الثقة بالنفس ..وتطور الشخصية..الدعاء الدائم ..أن..تتمتعي بشخصيةطيبة..وتتعدل أمورك..رددي هذه العبارة كل يوم..وقبل النوم..أنا أشارك الناس..ولن أكون حساسا..أو متابعا لأي حركةتصدر منهم..وساتصرف ..بكل أريحية...وابحثي على اليوتيوب..د.ماهر...يفيدك...وكثيرون..عن الشخصية الحساسة...
من مجهول القيام بتمارين رياضية ك تمارين استرخاء.. ومن تلك التمارين: أخذ شهيق عميق وبهدوء بشكل تدريجي.. وتتخيل منظرا طبيعيا جميلا.. وكلمات أو مواقف رائعة.. واستشعر معية الله معك.. ثم أخرجي الزفير بهدوء ومعه أي أفكار سلبية. كرري ذلك قدر الحاجة لأن تمارين الاسترخاء تجعل الإنسان يحس بشيء من الأمان الداخلي، واسترخاء النفس يؤدي إلى زوال القلق و الخوف و يُضعف الوساوس القهرية أيًّا كان نوعها وأيًّا كان منشؤها.
من مجهول في هذه المرحلة مرحلة الانتقال، المراهقة والشباب، وسيمرّ الوقت، وتتجاوزي هذه المرحلة، وتخرجي مما أنت فيه من بعض هذه الحساسية، وسوف تعلمك الأيام الاعتدال في هذه الحساسية، وقد لا تحتاج أن تفعل الكثير في هذه المرحلة، سوى أن تنبه لأهمية أن لا تتجنبي الجلوس مع الناس ومخالطتهم، فهذا التجنب لا يساعدك على تجاوز هذا، بل على العكس، ربما يزيدها، فتجدي نفسك قد ابتعدت كثيرا عن الناس، وبدأت الحواجز الكثيرة تنشأ بينك وبين الآخرين.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين