متزوجة وما زلت أعاني من صوت أبي المرتفع في أذني
 
  
عندما كنت طفلة كنت أدرك الخلفات ببين والدي كنت أتأثر كثيرآ لدرجة لا أندمج بالألعب مع اطفال مثلي لأني كنت أفكر في خلفات والدي ابي جدآ عصبي اتوتر عندما يعلو صوتها حتى لو لم يكون غاضب حصل مشاكل كثيير بينهم أحيانا كنت اتدخل بينهم جاني انهيار عصبي من كثر الخلفات والمشاكل ومن عصبية ابي لكنه جدآ حنون والآن عمري 29 ومتزوجه وإلى الآن اتوتر من صوت ابي المرتفع وأخاف وقلبي ضيييق على بناتي لا أتحمل الأزعاج ولا أحب الجمعات الكثيره!!
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 
 أضف إجابتك على السؤال هنا
 كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-  الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري اختي ستبقين تخافي من صوته العالي لانه رابط يذكرك بالمشاكل ان كان لا يؤثر على حياتك الزوجية فاهمليه وتمتعي بحنانه الحالي وان كان يؤثر فممكن للمعالج النفسي وبالبرمجة اللغوية العصبية وتغيير الرابط ممكن ان يخلصك من هذا الامر. اما انك لا تحبي الازعاج فهو امر طبيعي فمن يجب الازعاج اما الجمعات الكبيرة فهذا طبع ان كان شديدا وتحتاجي اليه عليك المواجهة والاستمرار بالخروجات هذه وان كنت قادرة على الاقل للواجبات الضرورية فهذا كيد اما ان اعاق حياتك واثر عليها فعليك اللجوء للطب النفسي والعلاج من مجهول هلو اني بنيه عمري ٢٥ حيل عصبيه وعصبيتي تسويلي هوايا مشاكل لساني طويل ماااستحي من محد لانه احس نفسي ع حق وكلشي ماكو بكلبي يعني اتعصب لدقائق بهل دقيقه كلشي احجي وماابقي شي بكلبي اريد اعوف عصبيتي بليز حلوها لان ماااعندي غيركم انتو هوايا مشاكل حليتو الي شكرا الكم وع موقعكم الي نستفاد هوايا اشياء منه من مجهول هلو اني بنيه عمري ٢٥ حيل عصبيه وعصبيتي تسويلي هوايا مشاكل لساني طويل ماااستحي من محد لانه احس نفسي ع حق وكلشي ماكو بكلبي يعني اتعصب لدقائق بهل دقيقه كلشي احجي وماابقي شي بكلبي اريد اعوف عصبيتي بليز حلوها لان ماااعندي غيركم انتو هوايا مشاكل حليتو الي شكرا الكم وع موقعكم الي نستفاد هوايا اشياء منه    
    من مجهول الإحباط مجموعة من المشاعر السلبية والمؤلمة، تنتج عن عجز الإنسان عن الوصول لهدف معين، وكثيرًا ما تعيقه عن مقاومة أو مواجهة الضغوط أو مواصلة عمله، وهو يعد أيضًا أحد الحالات المزاجية كالقلق والغضب التي تؤثر على الحالة النفسية. هناك عدة مراحل يمر بها الفرد وهي التوتر والتخبط وعدم السيطرة على الموقف ثم الاستسلام والشعور بالعجز إلى أن يصل بعد ذلك إلى مرحلة الإحباط، وهذه بعض الأفكار التي تساعدك على التغلب على مشاعر الإحباط السلبية: 1. ابدأ يومك بالتفكير في أمور إيجابية تشعر بالسعادة وتجلب البهجة كمشاهدة جزء من المسرحية أو الفيلم المفضل لديك، أو تكرار العبارات الإيجابية التي تعزز الثقة بالذات. 2. وتجنب التفكير في الأشياء التي تثير القلق والإزعاج، الابتعاد عن قراءة الأخبار ومشاهدة الأفلام التي الأفكار الهدامة والمحبطة مؤقتًا. 3. ممارسة بعض التمرينات الرياضية البسيطة والتي تمد الجسم بالطاقة والحيوية وتعمل على تحسّن المزاج وزيادة الثقة بالنفس. 4. احرص أن يكون أصدقاؤك من الشخصيات الناجحة والإيجابية الذين يغلب عليهم التفاؤل والبهجة، وتجنب التعامل مع الأشخاص السلبيين قدر المستطاع وبادر بالحديث المتفائل إن لاحظت أن صديقك من النوع السلبي. 5. توقف عن توقع المشكلات والخوف من شيء لم يحدث بعد، مع الأخذ في الاعتبار مقولة "إن ما تضعه في ذهنك سواء كان سلبيا أو إيجابيا ستجنيه في النهاية". 6. نظم البرنامج اليومي الخاص بأعمالك وترتيبها حسب أهميتها، مع الآخذ في الاعتبار أن يتناسب حجم الأعمال مع الوقت المتاح لتنفيذها بحيث لا تزيد من الضغط النفسي ومشاعر الإحباط حال ما لم يتم إنجازه في الوقت المحدد. 7. الابتعاد عن الآراء والانتقادات السلبية التي من شأنها الهدم وزيادة الطاقة السلبية. 8. الاستفادة من تجارب الآخرين الناجحة في التغلب على الإحباط أو الفشل وطرق مواجهتها وكيفية التغلب عليها. 9. الذهاب إلى الأماكن المريحة والهادئة أو المفتوحة حيث الهواء الطلق، ومحاولة إيجاد الأفكار لتحويل الفشل إلى نجاح. 10. التدريب على التحمل، الصبر، استيعاب المشكلات وإيجاد الحلول المناسبة من مجهول الإحباط مجموعة من المشاعر السلبية والمؤلمة، تنتج عن عجز الإنسان عن الوصول لهدف معين، وكثيرًا ما تعيقه عن مقاومة أو مواجهة الضغوط أو مواصلة عمله، وهو يعد أيضًا أحد الحالات المزاجية كالقلق والغضب التي تؤثر على الحالة النفسية. هناك عدة مراحل يمر بها الفرد وهي التوتر والتخبط وعدم السيطرة على الموقف ثم الاستسلام والشعور بالعجز إلى أن يصل بعد ذلك إلى مرحلة الإحباط، وهذه بعض الأفكار التي تساعدك على التغلب على مشاعر الإحباط السلبية: 1. ابدأ يومك بالتفكير في أمور إيجابية تشعر بالسعادة وتجلب البهجة كمشاهدة جزء من المسرحية أو الفيلم المفضل لديك، أو تكرار العبارات الإيجابية التي تعزز الثقة بالذات. 2. وتجنب التفكير في الأشياء التي تثير القلق والإزعاج، الابتعاد عن قراءة الأخبار ومشاهدة الأفلام التي الأفكار الهدامة والمحبطة مؤقتًا. 3. ممارسة بعض التمرينات الرياضية البسيطة والتي تمد الجسم بالطاقة والحيوية وتعمل على تحسّن المزاج وزيادة الثقة بالنفس. 4. احرص أن يكون أصدقاؤك من الشخصيات الناجحة والإيجابية الذين يغلب عليهم التفاؤل والبهجة، وتجنب التعامل مع الأشخاص السلبيين قدر المستطاع وبادر بالحديث المتفائل إن لاحظت أن صديقك من النوع السلبي. 5. توقف عن توقع المشكلات والخوف من شيء لم يحدث بعد، مع الأخذ في الاعتبار مقولة "إن ما تضعه في ذهنك سواء كان سلبيا أو إيجابيا ستجنيه في النهاية". 6. نظم البرنامج اليومي الخاص بأعمالك وترتيبها حسب أهميتها، مع الآخذ في الاعتبار أن يتناسب حجم الأعمال مع الوقت المتاح لتنفيذها بحيث لا تزيد من الضغط النفسي ومشاعر الإحباط حال ما لم يتم إنجازه في الوقت المحدد. 7. الابتعاد عن الآراء والانتقادات السلبية التي من شأنها الهدم وزيادة الطاقة السلبية. 8. الاستفادة من تجارب الآخرين الناجحة في التغلب على الإحباط أو الفشل وطرق مواجهتها وكيفية التغلب عليها. 9. الذهاب إلى الأماكن المريحة والهادئة أو المفتوحة حيث الهواء الطلق، ومحاولة إيجاد الأفكار لتحويل الفشل إلى نجاح. 10. التدريب على التحمل، الصبر، استيعاب المشكلات وإيجاد الحلول المناسبة      شارك في الاجابة على السؤاليمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال  أضف إجابتك على السؤال هنا أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟ فيديوهات ذات صلةمقالات ذات صلةاختبارات ذات صلةأسئلة ذات صلةمقالات ذات صلةاحدث مقالات قضايا نفسيةاحدث اسئلة قضايا نفسيةاسئلة من بلدكاحجز استشارة اونلاين  
 
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
 