لا أعلم كيف أفرغ ما في رأسي من ذكريات؟
السلام عليكم.. هذه المرة الأولى التي أشارك فيها أو أتحدث لأخد عن مشاكلي انا طالبة جامعية و احببت شب من سنين و تركني وانا في السنة الثالثة اي في 2015 و من وقتها وانا ساءت حالتي الدراسية و بقيت أعيد نفس السنة حتى استنفذت.. تعرفت في السنة الماضية على شاب و أحببته و أظهر لي نفس الشعور إلا أنه خطب من مدة قصيرة.. وأنا لم أعد أرغب به وحذفت حسابي عن الواتساب لأنه يضع حالات بإسم خطيبته ولأنه يرسل لي بأنه يريد لقائي وأنا لا أريد ذلك وأخاف أن آراه.. غير أنني فقدت أبي منذ بضع أشهر… لا أعلم كيف أفرغ ما في رأسي من ذكريات فأنا أريد أن أتابع تحصيلي العلمي وأريد أن أحقق أحلامي ولكن في كل مرة انظر للواقع أشعر بالحزن و اتجه نحو سريري لأختبئ في ظلمة أغطيته.. ربما سيكرمني الله ولكن للأسف من 2015 اشعر أن زمني توقف فلم أقم بشي جيد طيلة السنوات الماضية
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري قد تكون صدماتك العاطفية بسبب سوء الاختيار خففي تعاملك العاطفي وحكمي عقلك بالتصرفات افضل انتظري فرص ريمية وركزي على نفسك وتحسينها من اجل نفسك وليس من اجل احد اخر
من مجهول لا يمكن أن تنسي الماضي ولكن من الممكن أن تتصالحي معه يا عزيزتي ، قومي بذلك ، إستوعبيه وأعرفي أن لديك مشكلة وتخطيها ، افهمي ان كل ما مررتي به هو أنت، وبدونه لن تكوني أنت ، قدرك محتوم وحتى المصاعب يمكن أن تتحول لأشياء تثقلننا لننجح في المستقبل ، ليكن كل هذا دافع لك وتكوني ممتنه لكل الصعاب في حياتك .. كوني أقوى
من مجهول في حياة كل منا أماكن تحمل ذكريات سيئة لنا، وكلما مررنا بها نتأثر نفسيا، ويجول بخاطرنا تلك اللحظات السيئة التي شهدت عليها تلك الأماكن، ومن أجل أن نتغلب على هذا الأمر من الممكن عمل حيلة بسيطة ينصح بها علماء النفس، وهي تبديل أماكن الذكريات ، بحيث يذهب الشخص للمكان الذي يحمل له ذكرى سيئة، ولكن يصطحب معه الأشخاص الذين يحبهم ليساعدوه على تخطي شعوره بالألم في هذا المكان، أو يصنع حدثا هاما وسعيدا، ويجعله يتذكر الشيء الجيد الذي حدث في هذا المكان، ويحاول الإنسان بقدر الإمكان صنع ذكريات جميلة لتطرد الذكريات السيئة ويبقى المكان ليشهد عليها
من مجهول إستراتيجية تغيير الماضيتعد إستراتيجية تغيير الماضي من الركائز الرئيسية في استراتيجيات التفكير، وتحويله من تفكير سلبي إلى تفكير إيجابي، ويناقش “الفقي” في كتابه هذه الظاهرة، مؤكدا أنه لا أحد يستطيع تغيير الماضي، ولكننا نستطيع تغيير وجهة نظرنا، واعتقادنا فيه، والنظر مرة أخرى في تجاربنا المؤلمة، لنتعلم منها، ونكتسب المهارات التي تضمن لنا مواجهة أفضل مع مواقف مستقبلية شبيهة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين