أمي سبب تعاستي وشقائي بهذه الحياة

امي سبب شقايي امي ماتت الله يرحمها لكن ماعمري في يوم شعرت ناحيتها باي حب لانها بالمختصر كانت مجبورة على الحياة مع ابي ماكنت تطيقه هي جميلة جدا وهو عكسها قبيح وكبير عنها وفوقها ضعيف شخصية أمامها كانت تجري وراء شهواتها وهي يكشفها ولايتخذ موقف إيجابي كان هدفه انها تبقى زوجته حتى لو على حساب كرامته وكرامتنا كنّا نشعر انا واخواني ان امنا إنسانة غير سوية هدفها تشوف إعجاب الناس بجمالها وفتنتها عملت علاقات حتى مع عمي وولد عم ابي وأناس اخرين واشياء شفناها احنا ولدلك ماحبيتهاابدا وبعد سنوات فجاءة ربي هداها بعد ماسمعت شريط ديني والتزمت ولكن قبل زواجي رجعت لطبعها القديم ودخلت بعلاقة هاتفية فقط ويوم تزوجت حتى زوجي ماسلم من استخفافها كانت تعلمه حتى بماضيها. وأنها كانت تحب وحده يشبه له واشياء أخرى يشيب لها الرأس جت معي شهر العسل وتقمصت دور الشابه وصارت تلبس قمصان النوم وتجلس معنا انا وزوجي وأحيانا وربي تطارده بالبيت وتماديه اذا دخلنا غرفتنا عشان تفضفض له من أبوي وانه ليس الرجل الي تتمناه المهم انا كرهت امي صارت عدوة لان استمر حالها لسنوات اشياء ترفع الضغط كانت تغار حتى من صديقاتي اذا حضروا بيتي تقول لزوجي اكيد تعرف فلانه تحاسبه كأنه زوجها  فيها قالها لان حس الموضوع زاد عن حده استغفرالله وصلت للدرجة هذي بعدها أخذت موقف من جيات امي عندي كرهت وجودها في بيتي لاتقولون ام هي ولدتك وهي تعبت عليك حتى الرقصات وبنات الشوارع يجيبون أطفال علاقتي في صار في حاجز نفسي ماعاد تطبقها حتى يوم مرضت ماحزنت عليها ويوم ماتت مابكيت عليها غصب عني لانها كانت طوال حياتي سبب في تعاستي