فقدت عذريتي في الطفولة فهل أعترف لخطيبي أم أرفضه؟
السلام عليكم، فقدت عذريتي في الطفولة فهل أعترف لخطيبي أم أرفضه؟ فقدت عذريتي في الطفولة في العاشرة من عمري تقريبًا بدافع الفضول واللعب ولم أفكر للحظة في نتيجة ما كنت أفعله مع نفسي لم يمسسني أحد سوى أني دمرت نفسي لا أملك أي عذرية ولا أعلم إن كنت أملكها سابقًا
أرهقني التفكير والقلق لسنوات والبكاء المستمر على ذنبي وعلى ما فعلته أنا في عمر 22 عامًا وهناك من يتقدم لخطبتي ويحبني جدًا ويظن أنني عذراء أنا أؤجل زواجي منه كل عام لهذا السبب وأريد منعه نهائيًا من الزواج بي
لا أريد ظلمه معي لماذا يتحمل نتيجة أخطائي هو لا يحب كتمان الأشياء عنه ولا أن أخفي له أمرًا لا أعرف حتى إن اعترفت له أم لا هو أكبر مني بستة أعوام رجل غيور محترم لا يستحق ما أنا فيه
ماذا أفعل الآن هل أرفض زواجه مني قطعًا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا بانتي وسؤالك فقدت عذريتي في الطفولة فهل أعترف لخطيبي أم أرفضه؟ اولا اقول لك اياك ثم اياك ثم اياك ان تتكلمي في امر ستره الله عليك طيلة هذه السنوات وتعلمي ان لا تبوحي باي امر فاضح عن نفسك ولا عن غيرك فالامر بالستر ملزم على كل مسلم ولهذا انفضي هذه الفكرة من بالك وهذا ليس غشا، ثانيا انت كنت طفلة ولم تبلغي بعد وفقد العذرية يحتاج الى ولوج جسم ما في المهبل وفي تلك الفترة انت اصلا لم يكن تكوّن لديك جهاز تناسلي كامل، وهذا الجهاز يتكون في سن البلوغ فربما اصلا وانا اعتقد انه الصواب انك لم تفعلي بنفسك اي امر، ولا يحق لك شرعا رفض الخاطب بناء على وهم في عقلك، استغفري ربك وانس الامر كله، وكوني قوية وابق عفيفة كما انت فما حصل لا يمكن ان يكون له تاثير على عذريتك ولا على عفتك، كوني قوية ولا تتكلمي في الامر ولا تسمحي بوسوسة الشيطان في عقلك وتقربي من خطيبك وحددي موعد الزفاف واقرأي في امر التورية وستر النفس وكوني مثقفة واكثري من الدعاء وربي يوفقك.
من مجهول
بسم الله والصلاة والسلام على نبي الرحمة وعلى آله وصحبة وبعد :بإختصار شديد إن الإسلام شرع التوبة للجاهل والغير مدرك بل إنها تشمل جميع من أرتكب إثما من المسلمين ، وأنت أخطأت في وقت لاتدركين ما فعلتي ، توبي إلى الله توبة نصوح والندم على إرتكاب الذنب من أسباب المغفرة ، هذا أولاً ... أما ثانياً لاتنطقي بحرف واحد حول هذا الموضوع لا أمام خطيبك ولا أمام غيره أستري نفسك وإياك أن تقعي في المحذور فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم أمرنا بالستر ، فالله ستير يحب الستر ... هذا ثانياً ، أما ثالثاً .. الزواج عفة المسلم وأنت إمرأة عفيفة طاهرة ولا داعي لتأخير زواجك بمن ذكرتي ، كوني إمرأة صالحة .. تمسكي بزوجك وأسرتك وأخلصي لهم وكوني عاقلة وقوية ، أسأل الله أن يوفقك في حياتك ويسترك ويغفر لنا ولك إن شاء الله .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
من مجهول
أولا أنا معايا شهادة سكولوجي بتكلم عن علم وليس عن عاطفة تمام ؟ اول شي ، رفضك للخاطب هذا اكبر غلط انتي لم تغلطي الحمدلله ولماذا ترفضي الزواج وان تأسسي عائلة بغلط كنتي صغيرة عليه ؟ وانتي أصلا لا تعلمي ماذا فعلتي وانتي انسانه عذراء طالما لم يمسك بيكي احد ولم يرى احد اي شي من تفاصيلك لذالك انتي عذراء أمام الله سبحانه وتعالى ثم أمام اي شخص بهذه الدنيا نصيحتي لكي اقبلي و أفقي على هذا الشاب من ترضي خلقه ودينه ثاني شي ، فقدان العذرية لا يعتبر بهذه السهولة، وانتي عذراء وانا متاكدة من ذالك انسي الامر تماما وصدقيني بكرا حتذكري كلامي بعد الزواج وطبعا لا تخبريه لان هذا الشي غلط ان تخبريه وقلت لك انتي عذراء طالما لا يوجد اي احد قرب عليكي، وصدقيني هذا الخوف والوسوسة لان بنت ذو اخلاق عالية وخايفة على الشاب ومن الله سبحانه وتعالى لذالك اقول لك اخطبي وتزوجي وعيشي احلا ايام عمرك ولا تحاولي تفكري بالموضوع او انك تسالي احد او ترسلي صورك لاحد تطمني وتذكري انك كنتي صغيرة يعني مستحيل وانتي صغيرة يتم فقدان العذرية كاملة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين