نادم على تحرشي بأختي الصغيرة ولا أعرف كيف أصلح خطئي

يمكنك أن تنسيها لأمر تدريجيا

استغفر ربك وتوب اللى الله يقول الله فى كتابه العزيز قل يا عبادي الزينا اصرفو على أنفسهم لا تقنطو من رحمة الله أن الله ياخفر الزنوب جميعا ان الله هو الغفور الرحيم

اعتدل وغير معاملتها اعرف انها خلص توسوست منك وصارت تتفاداك بس المهم حاول ترجع زي ماكنت انا مثلك بس مع بنت عمي وهلا استعرفنا لبعض وخلص ما صرنا نعمل اشي صرنا اكثر من اصحاب حاول تتغير معها وانشالله بالتوفيق

نستغفر الله ونتوب إليه، - خلال هذه الفترة، اضعف مسار تفكيرك بالجنس، وبما حصل منك، فمع كثرة التفكير سيتضح أمرك.- استرخي واستغفر الله، واجعل تفكيرك اثناء ذكر الله، عظمة الله سبحانه وقدرته واحاطته، وندمك وتوبتك من كل ذنب.- كل ما جاءت الفكرة لذهنك أوقف التفكير مباشرة واستغفر واقرأ القران واشغل نفسك بأي عمل.- ابتعد عن ما يثير شهوتك سواء مشاهد أو تفكير ولا تطلق خيالك بها.- لا تجلس مع اختك لوحدكم ولا تركز عليها بكل تصرفاتها وشكلها، واشغل ذهنك واصرفه عن كل ذلك تجد ما يسرك ويصلح حالك في هذا المجال.نسأل الله لك الهداية.

يجب ان تعلمها مخاطر التحرش وتثقفها ولا تخبرها نهائيا واعتذر من نفسك ليس من اختك

صديقي.. في حال انها لم تستوعب كل هذه الاشياء بعد.. من رأيي لا تخبرها وحاول ان تنسيها ما مضى وغير معاملتك معها كلياً حتى ان تذكرت ما فعلته في طفولتها فقد تظنه لعب بشرط ان لاااا تكررها يا اخي ولا تعتذر منها بل اعتذر من نفسك فقط ولا تخبر احدا نهائيا حتى اختك

انت قمت بهكذا عمل بسبب الشهوة المفرطة وهو اصلا حالة مرضية أي لا يوجد رجل طبيعي لديه شهوة مفرطة فأنت من قوة هذه الشهوة المفرطة اخترت ان تفرغها في أختك والان بدأت تشعر بلندم لان لديك ضمير وهي اختك اصلا بدأت تشعر انك دمرت العلاقة التي تربطك بها انت كاخ لها فعن رائي اعتذر لها وحاول ان تساعدها في كل شي اكسب ثقتها مره اخرى واستمر بالاعتذار لها واما بخصوص ان تصارحها بلذي فعلته فهذا شي يعوج لك لا ادري ماذا اقول 

انا مع الرأي الذي يقول اترك هذا الامر و لا تخبر به اي احد و الوقت سيتكفل بمحو كل شي من ذاكره اختك المهم التوبه و الندم و ادعو الله ان يغفر لك و تقرب اليه و اثبت لأختك انك اخوها و سندها في الحياه و احذر ان تبين لها او لأحد ما حصل و ثق ان الله سيحفظك و اختك اذا اخلصت الدعاء و التقرب اليه 

انت انسان انت ..اختك عرضك يا .... لا أدري ما اصفك به اختك عرضك فاهم ازاي تهتك عرضك ولو بفكرة حتى مش لمسة اتق الله اتق الله اتق الله انت في حكم الشرع مفسد في الأرض.. ثلاث مرات ولا تنتهي حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله وين أمك وينها منك ومن أفعالك أختك المسكينة حظها التعس انك أخوها اللهم عاملك بما تستحق

اذهب الى طبيب نفسي واعرض عليه الأمر وسوف يساعدك 

طبيب نفسي ضروري جداااااااااااااااااا

لا اعتقد أن تصارحها أو تخبر أحدا لانك سوف تجعل هذا الأمر يترسخ في عقلها أكثر، اعتقد أن وأفضل حاجه أن ترى رأي اخصائيه نفسيه  للاطفال تستشيرها وافضل تكون امرأه حتى تكون فاهمه أختك أكثر

صارحها يا اخي. بين لها ندمك وان الشيطان لعب بعقلك وانت تائب الان. ووضح لها هذا يسمى تحرش وان لا تسمح لأي أحد أن يعمل معها هكذا. في الصراحة راحة لك ولها. وان لم تفعل سوف تتعب انت وهي طول حياتكم. فكل مرة ستذكر المواقف. 

انت لست غبيا .أنت مجرم وزاني محارم.اختك تدرك ما الذي تحاول ان تفعل بها وتعلم ان الامر خاطئ ومن المفروض انك الأمان والسند وحامي العرض يا هاتكه لا تفتح الموضوع مع احد ولا حتى مع نفسك ولا تخشى على اختك من مجتمع يعشق الفضيحة فانت زعيمها وقائد ومبدع الفضيحة تفعلها وتلوم الناس على الكلام تدمر حياتها النفسية وربما الانثوية وتحاول حمايتها انت مريض نفسي تقف بين عتبتين تجرم وتدعي الحماية اخرج من حياتها وستكرهك مادامت على قيد الحياة

ماذا اقول! فتحت جروح عمييييقة عندما كنت في سن السابعة من عمري، وتحرش بي اخي لا بل اغتصبني

كلمها يا أخي.. قل لها ما فعلته خطأ وسامحيني.. لا تسمع كلام اللي يقول لك اسكت ولا تفعل لأنها ان تنسى وسيظل في ذاكرتها.. اجلس معها بمفردكما وأخبرها أن ذلك يسمى تحرش وأنك مخطئ ونادم ولا تسمحي لأحد ان يفعل ذلك معكِ وسأحمبكِ .. صدقني ستشعر بالراحة وهي أيضاً ستستبدل مشاعرها السبئية بأخرى جيدة.. من تجربتي وعمري الآن ٣٨ أقول لك هي تعرف ما فعلت وستذكر ما فعلت ولن تأمن لأولادها أن يكونوا بجوارك.. كلمها وأخبرها أن تسامحك وأن لا تخبر أحد بذلك إن قررت مسامحتك.. لو فعل أخي ذلك لأصبحت بخير

اترك ما كنت تعمل مع اختك ولا تكلم احدا. واستغفر ربك على ما جنيت. ولا تعاود عن  اعمل اي هباله  مع اختك مره اخرى. واذا ذكرتك في الموضوع اعمل نفسك اهبل ولا تعرف ايش لا تقل. وربنا يصلح حالك 

باختصار لا تعيد ما فعلته معها بالمرة.. بتاتا..وبعد مرور الزمن سينتهي الامر