أمي تعاملني أبشع معاملة وتجعل أخي يضربني
أمي تفرقني عن اخوتي البقية تكرهني ولااعرف السبب تحاسبني على اتفه الاشياء تخجلني امام الجميع وتنزعج عندما تراني اجلس،دائما احاول الاقتراب منها الا انها تدفعني،انا انسانةمتدينة جدا وادعي لامي بالصلاح الاانها مازالت تعاملني ابشع المعاملةوترفض من يريدالزواج بي!ترفض ممارستي لمهنةالطب بعدهذه السنوات من الدراسة،انا انسانة وحيدة حزينة مكسورة لااعرف ماذا افعل!اخي يضربني مع العلم اصغرمني ب10سنوات وابي يقف متفرجا ووالدتي تشجعه،افكر بالانتحار كثيرا الا خوفي من الله يوقفني..ماالحل!
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدرب ماهر سلامة سيدتي واضح أن الدعاء لن يجدي. من يؤمن بالقوة لا ينفع معه إلا القوة. هناك جمعيات كثيرة معنية بحماية الاْسرة من العنف الاْسري، هناك قانون يطبق على أي أحد يحميك حتى من أقرب الناس. لقد خلقت لتصوني نفسك وتحميها من أي غي يقع عليك. لعل من أهم الاْشياء التي عليك إنجازها هو اصرارك على النجاح في مهنتك، هذا مصيرك ولا تجعلي أحد يعبث به مهما يكن. ابحثي عن جمعيات حماية الاْسرة وتكلمي معهم واعرفي كيف يتم إجراءات الشكوى. أي علامة على جسمك مصحوبة بتقرير طبي ستجعل ممن يعتدي عليك جبان ورعديد. فكري بتخطيط وذكاء متى وكيف تحمي نفسك و تنجزي علمك، و تستقلي عن أمك في سكن المستشفي، أو في شقة. شكرا وبالتوفيق سيدي
من مجهول
حاولي تحتوين أخوك لصغير إطبخي له أكلاته المفضلة إجلسي معاه وتناقشي معاه شاوريه في أمورك الخاصة دافعي عنه وخليه أولويتك بعد أمك وأبوك مثلا كنتي خارجة مع صديقاتك أجلي الخرجة وخرجي أخوك وقوليله تركت صديقاتي عشانك إغسلي ملابسه ولما يقولك ما تخرجي بهاي الملابس قوليله أمرك وإخرجي زي مابده هو لوكان يغار طبعا ولما تنفردي به قوليله ليش تضربني أنا أحبك وحاول أسعدك بأي طريقة لوشفت مني غلط خبرني لو مافهمت بالكلام إضربني إسهري على راحته ولو قالك شيء سويه وإخدميه لوقالك مثلا سويلي قهوة سويها أو إغسلي هذا القميص إغسليه إخدميه طول اليوم من غسل وكوي ملابسه وإعداد طعامه وعمله مساج يريحه وسويله قهوته ولما يغضب ويصرخ إلتزمي الصمت وإعتذري ولو كان هو المخطء وحاولي تراضيه وإترجيه جيبي الحزام أو الحذاء وقوله أنا غلطت في حقك إضربني رح يرفض طبعا ويصالحك ولو ضربك ما فيها شيء المهم يرضى شاوريه في أمورك الخاصة لوقال نعم سوي ولو قلك لاتسوين قوليله أمرك لي تبغى أخوي خلي أخوك يحس بنفسه رجال أنا كنت نفس حالتك أخوي أصغر مني بعشر سنوات يضربني ويمسح فيني الأرض وكل ما عاندته كان يزيد ضرب لهيك قررت أحتويه وأخليه يحس بنفسه رجال بدا يحترمني ويحن فيني يضمني ويبوسني ويدافع عني .
من مجهول
حاولي تحتوين أخوك لصغير إطبخي له أكلاته المفضلة إجلسي معاه وتناقشي معاه شاوريه في أمورك الخاصة دافعي عنه وخليه أولويتك بعد أمك وأبوك مثلا كنتي خارجة مع صديقاتك أجلي الخرجة وخرجي أخوك وقوليله تركت صديقاتي عشانك إغسلي ملابسه ولما يقولك ما تخرجي بهاي الملابس قوليله أمرك وإخرجي زي مابده هو لوكان يغار طبعا ولما تنفردي به قوليله ليش تضربني أنا أحبك وحاول أسعدك بأي طريقة لوشفت مني غلط خبرني لو مافهم
من مجهول بر الوالدين واجب لكن من حقك التمسك بمصلحتك خصوصا ممارستك لمهنة الطب فهي جزء من الحل حيث أنك ستبتعدين عنهم معظم الوقت.. اغريهم بالنقود قولي لهم أنك ستساعديهم في المصاريف و أن أوضاعكم ستتحسن و بالحاحك سيقبلون .. أما عن ضرب أخوك الصغير لك حاولي أن تكسبيه بالهدايا أو أن تطبخي له أكلاته المفضلة أو أن تدرسيه اكسبيه باللين لكن إن لم ينفع هذا كله غيري معاملتك و حين يضربك اضربيه دافعي عن نفسك هو لم يحترم أخته الكبيرة حتى لو كان بأمر من أمه فلا تحترميه و بيني له أنك لن تسكتي عن تصرفاته بعد الآن .. و حين يتقدم لك شخص مناسب قولي لأمك قبل أن ترفضه أنك ستموتين لو تزوجت ذلك الشخص و أخبريها ان ترفضه و قولي لها لم يعجبك و ستتحول حياتك جحيم لو تزوجتيه و حسب تصرفاتها التي ذكرتيها ستحول حياتك إلى جحيم حين تقبله و تجبرك على الزواج بهم .. حاولي أن تكسبي عائلتك باللين و الهدايا و إن لم يفلح هذا اعتمدي الخبث
من مجهول لا تيأسي يا عزيزتي، وحاولي مع أمك مرة ومرة ومرة لعل الله أن يهديها للخير على يديك فتنالي بذلك سعادة الدارين. أسأل الله أن يزيدك هدى وصلاحا، وأن يكتب لك الخير حيث كنتِ ويهيئ لك من أمرك رشدا، ونحن في انتظار جديد أخبارك.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 30-05-2017
من مجهول اطلبي العون ممن بيده خزائن السموات والأرض، تقربي إليه بما يرضيه عنك من الأقوال والأعمال، اسأليه سؤال المسكين، تذللي إليه، سليه أن يؤلف بين قلبك وقلب أمكِ على الخير، وأن يصرف عنها شياطين الإنس والجن، وأن يعافيها من هذا البلاء، وأن يُوَفِّقَك للبِر بها، سليه وألِحِّي عليه، واغتنمي ساعتين؛ الساعة الأولى: أول ساعة من النهار "بعد صلاة الفجر"، والساعة الثانية: وقت السحر، ثلث الليل الآخر، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الْآخِرُ يَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ؟ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ؟ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ؟".
من مجهول إن أمك ربما تعاني من حالة نفسية تجعلها تفعل ما تفعل وتقول ما تقول، وربما الفراغ الذي جعلها تقول وتفعل وتتدخل في شئون الآخرين، وربما إحساسها بالظلم لترك والدك لها جعل ذلك تصرفاتها وانفعالاتها غير متزنة، ولهذا أنصحك بالتالي:أولاً: أعلم أنك لست بحاجة لأذكرك بحق الوالدين عموماً.. والأم خصوصاً، وهو حق عظيم قرنه الله تعالى بحقه حيث قال: "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا * إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما * واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا". ولهذا أنصحك أن تتواصلي معها، وتشعريها بتقديركِ واحترامكِ، ولكن لا تجعليها تتسلل إلى حياتك الخاصة، حافظي على خصوصياتك من دون أن تجرحيها، واعلمي أنه ليس من حق أحد التدخل في حياتك، حتى لو كان أقرب الناس إليك
من مجهول ابنتي الكريمة... أبشرك بأن جعل الله لك بابا من أبواب الأجر تتقربي به إليه و تحصدي به الخير الوفير وهو برك لأمك، والقيام بحقها ورعايتها وصبرك على آذاها، و أذكرك بالآية الكريمة: (إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا)، والآية الكريمة : (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ) وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (رغم أنفه... رغم أنفه... رغم أنفه) فقيل من يا رسول الله ؟ قال (من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخل الجنة) رواه مسلم . وذلك الرجل الذي جاء يريد الجهاد فقال له النبي: "أحي والداك؟" قال: نعم قال: "ففيهما فجاهد"
من مجهول بسم الله الرحمن الرحيم ..لا شك أن كل إنسان يتمنى أن يحيا حياة سعيدة وهانئة ومطمئنة.. خالية من الهموم والأحزان وأنه يبذل كل ما بوسعه لكي يبعد عن نفسه الكآبة والملل والتعاسة . ولكن الابتلاء سنة من سنن الحياة وقانون من قوانين الوجود، والله – سبحانه وتعالى – قد وضع الإنسان في امتحان دقيق أمام ظواهر هذا الوجود، فإن أحسن استغلالها وكان استغلاله مطابقًا للحق موافقًا للمنهج الذي أمده الله به كان حقًا خليفة عن الله، أمينًا على ما كلَّفه الله به من أعباء، ومستحقًا للدرجات العالية عند رب العالمين. ولكن هناك أناس لا فرق لديهم بين هذا وذاك.. فكل ما يصيبهم هو نعمة ورحمة بالنسبة لهم.. لذا فإنهم لا ييأسون ولا يقنطون ولا يحزنون إذا ما أصابتهم مصيبة أو حلت بهم مشكلة أو وقع بهم ابتلاء !!وهذا لا يعني أن هؤلاء القوم ليس لديهم مشاعر أو أنهم يائسون من الحياة لدرجة أنهم لا يفرقون بين الحزن والفرح.. وإنما ذلك بسبب قوة إيمانهم بالله ورضاهم بما يقسمه الله عز وجل لهم. وقد قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم (عجبا للمؤمن، كل أمره خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له، ولا يكون ذلك إلا للمؤمن). وقد قال ربنا عز وجل في كتابه الكريم {وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة، وأولئك هم المهتدون}.
من مجهول إن كانت هذه الأم على ما ذكر فإنها آتية بموبقات عظيمة، ومع ذلك فالأم حقها عظيم، ومكانتها سامية، وبرها واجب على أولادها، مهما بلغت من السوء، ويكفي في الدلالة على ذلك أن الله تعالى أمر الأولاد ببر والديهم، ولو كانا كافرين، جاهدين في حملهم على الكفر، قال تعالى: وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ {لقمان:15}
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين