تزوجني لينصفني فأخذ مدخراتي وشهّر بي

التقيته في الحي الشعبي الذي استاجرت فيه غرفة انا و اطفلاي بعد ان هاجر والدهما و طلقني حين كان ابني مريض عرض عونه و خدماته بعدمااستفسر من جارتي عن ظروفي الصعبه و معاناتي من الخدمة في البيوت و صالونات الحلاقة كنت اعرفه منذ ان كنت طفلة بحكم انه شخصية معروفة في المدينة هو في الخمسين من عمره و انا في 34 تقرب مني و من ااولادي بعد فترة عرض عليا الزواج و اني ساعيش معه في سلام تزوجته و من اول يوم بدات المشاكل لم يحضر بيت اين نعيش اخبرني اانه سوف يفعل بعد ايام و الابام اصبحت شهور و الشهور اكملت سنة كان يعيش مع عائلته و انا مع ابنائ علاقتنا مجرد حوارات و عتاب في الهاتف او لقائات خاطفة في هده السنه كان يخبرني ان مشاريعه متوقفة و انه سيعوضني حالما يستلمها و طلب مدخراتي و مجوهراتي ليحل مشاكل في عمله و سوف يردها لي بعد ايام في كل مره كان يطلب مني محهود تعبي و يعدني برده بعد أيام الي ان ضقت ذرعا و طلبت كل مالي و ان ننفصل اخبرني انه سوف يرد لي كل دينار اخده و انه ليس بنصاب و انني جرحته و ما هي الا ايام حتي تفاجات بابنته و زوجته و اختهيتهجمون علي امام ابنائ و يسبون و يشتمون و يههددون و نعتوني بخطافة الرجال و الساقطه و لما تجمع الجيران حولنا اخرجت هاتفها لتريهم صوري بملابس النوم التقطها معي و انا زوجته و اخبرني انه يحل له الاحتفاض بها و انه رجل و مستحيل ان يراها بشرغيره لاني عرضه طلبته في الهتف فلم يجب و اكتفي بان جاء و اخذهم بعيدا بعد ان فضحوني في الحي اتجهت لمركز الشرطه و رفعت شكوي ضدهم بالتهجم علي و سبي و التشهير بصوري و ضده ايضا لان الصور كانت معه طلبت منهم احضارها و التحقق من ان الصور في هاتفها لكنهم اخبروني انها ليست من اختصاصهم و علي الاتجاه لخليه الجريمه الالكترونيه في الصباح اتجهت الي المركز و لكن تعجبوا من ارساليعندهم و اخبروني انه علي الشرطه احظارها و حجز هاتفها في لحظه تقدمي بالبلاغ و تماطلوا ليكون هناك وقت لتمسح الصور و اخبرونني انها اختصاص الشرطه في الوقت الدي انا فيه من مركز لاخر كانت امور تجري في الكواليس اتجهت مره اخري لشرطه بما ان الصور في هاتفها فعليهم احضارها و حجز هاتفها و هدا بعد مرور 48ساعه و بعد ان اطلع علي المحضر و طلب منها مسح الصور و اخفاء الهاتف و عند ماواجهته امام الظابط انكر انه اخد المال مني و حلف بالله انه لم يستلف مني الظابط صدقني لاني اريته رساله نصييه منه كتب فيها )سارد لك كل دينار اقترضته )و لكن االظابط اخبرني انه ليس بالدليل الكافيو ان افوض امري لله لان المحضر ضاع او بمعني اختفي سرق مالي و عمري و فضحني احس انني كنت حمارة و الله فوضت امري لله لكن اكثر شئ قهرني صمعتي و هو الان يماطل و يتهرب لذلك قررت ان اا تكلمه الا عبر المحكمه لانه اوسخ خلق الله لحد الان دموعي لا تتوقف و صارلي في3ايام اكسر صيامي بكاس ماء نصب عليا و استغل معارفه لياكل حقي و سلط زوجته و ابناؤه لتشهير بي و نشر صوري حسبي الله في الظالم