comment14 إجابات
ابني المراهق يجد ألف حجة للهروب من المذاكرة
ابني في سن المراهقة لا يرغب في المذاكرة أبدا أبدا رغم أني حاولت معه بكل الطرق أني استعطفه واكلمه عن ان هذا مستقبله واهميه الدراسة رغم أني بعرض عليه أني أعطيه دروس في كل المواد رافض او أني أساعده في المذاكرة رافض ويحد الف حجه للهروب من الدراسة لا أقول انه مشاغب او انه مصاحب أصدقاء سوء أبدا فهو طفل عادي وكل أصدقائه انا اعرفهم واعرف امهاتهم بس هو كل تركيزه علي الجيم والرياضة مهما حاولت أني أقول له ان يوازن بينهم يوعدني وبعدين يرفض الدراسة معلمينه يشهدوا بأخلاقه في المدرسه بس الضعف الدراسي ده مش عارفه اعمل ايه هو مو عايز يساعد نفسه وكمان كسلان جدا حتي شنطه المدرسه انا يحضرها بنفسي ولبسه اقف معاه الي ان يرتدي زي المدرسه لانه غير راغب انه يذهب المدرسه ممتازه علي فكره كان فيها بعض المشاكل اول ما نقلته لها ولكن انا بالتعاون مع الإدارة حلتها له وكمان المعلمين ممتازين ومتعاونين يعني ما عنده ولا حجه ابني مريض بالسكري منذ ٣ سنوات ومنذ ذلك الحين وهو رافض المذاكرة أخدته لعده أطباء نفسين قالوا ما فيه شيئ بس موضوع المذاكرة ده مخلي بينا مشاكل كتير انا و هو وابوه لان ابوه بيدعي أني فشلت في جعله يحب الدراسة ويعتمد علي حاله واصلا ابوه ما له سلطه عليه رافض أسلوب الضرب للتأديب وإذا عاقبه مثلا بأخذ الموبايل منه تاني يوم يعطيه وهكذا ويحاول يتكلم معه بالحسني بس بدون اي نتيجه ابني ما بيتغير مما اساء العلاقه بيني وبين زوجي بسببه لا ادري مو الحل
إجابات السؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا
سجّل الدخول أوأرسل كمجهول
- د.هداية نفسيه وتربية طفل verified_user سيدتي الكريمة إن مشكلة المذاكرة من بين أكثر المشاكل التي يمكن أن يمر بها الطفل في مرحلة المراهقة لأنها المرحلة التي يشعر بها الطفل بنوع من التحرر الفكري وتشتت انتباهه للعديد من المثيرات مع سرعة التأثر بها لدى قبل أن تحاولي مساعدته على المذاكرة حاولي التعرف على المجال النفسي وأهدافه وأحلامه المستقبلية وركزي على تغيير الأفكار الغير معقولة والخاطئة والتحفيز عليها حتى تتمكني من شد انتباهه إلى الدراسة كما يجب أن لا تتهاوني مع عدم التعامل ببرودة مع المواقف التي تعتريك مع طفلك بل يجب عليك أن تكوني حازمة في الأمور التي تتطلب الحزم فما أقصده هو المرونة في التعامل مع التركيز على العاطفة لأنها جد ضرورية في التعامل مع المراهق ...... موفقةمن مجهول ما تقولينه يا سيدتي أمر طبيعي ، وموجود في كل مكان ، ولذا بداية لا تخافي ولا تيأسي ولا تقلقي ، الدراسة مهمة ولا نستطيع أن ننكر ولكن لا تدعيها تدمر حياة طفلك ، إن كان لا يريدك أن يذاكر دروسة فلا تعاقبيه على ذلك ، فقد صار أكبر من يعاقب ، إنه يحاول أن يثبت نفسه ، ولذلك فالحديث الهاديء المحب هو ما سيجدي وما سيفيد ، لن يفهم أهمية الدراسة ، ولكنه قد يدرس لأنك تريدين منه ذلك إذا كان حقاً يحبك بقوة ويتعلق بك ، واعتمدي على مكافأته في الأشياء التي يحبها ، بأن تفعلي لأجله شيئاً في الرياضة التي يحبها إذا أثبت أنه تطور في دراسته وما إلى هذا
- 0
- اعجبني
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 22-11-2018
من مجهول من الواضح حبك لإبنك وإهتمامك به ، وأخبرك سيدتي أنه ولد صالح ، وإن كانت مشكلة الدراسة هي المشكلة الوحيدة فهي ليست مشكلة كبيرة من الأساس ، لا أحد من المراهقين في سنة يحبون الدراسة ، أما عن إتهامات زوجك فيجب أن يساعدك هو الآخر في إقناع طفلك بالمذاكرة والدراسة ، فالأمر بين كليكما وليست مشكلتك أنت وحدكمن مجهول سيدتي الكريمة ، إبنك ليس سيئاً والدراسة ليست كل شيء في الحياة ، لقد قلت أنه يعاني من مرض السكري ، ورغم ذلك هو شاب يتمتع بأخلاق جيدة و يهوى ممارسة الرياضة ، وهذه ميزة تحسب له لأنه يحاول الحفاظ على صحته وقوته، هناك مراهقين في سنه يلجأون لتضييع صحتهم على اشياءأخرى ، ولذلك أصبري عليه ، الدارسة ليست كل شيء ، ومرحلة المراهقة هي مرحلة صعبة ولن يجدي العقاب بطريقة أخذ الهاتف منه وغيرها من تلك الطرق ، ولكن إستمري بالحديث معه بهدوء وتفهم لطبيعة المرحلةمن مجهول من الضروري أن التنبه لهذه المرحلة مبكرا، والاستعداد لها لتخفيف حدة المعاناة التي تمرون بها الآن. ولكن لأن المشكلة التي تعانون منها اليوم هي ما يقلقكم، فينبغي ألا تيأسي من إصلاح أحواله، ولا تتعاملي معه على أنه حالة ميئوس منها. فكثير مما تقولينه طبيعي ويتكرر في معظم البيوتمن مجهول لخطوة الأولى التي ينبغي عليكم البدء بها رفع ثقته بنفسه، فالمراهق يهتم كثيرا بنظرة الناس إليه، ويحرص كثيرا على أن يكون ملفتا للنظر، وأن يهتم الآخرون به وبما يقول ويعمل. ولذلك يمكنكم البدء بشكل تدريجي بالثناء على الأمور الإيجابية التي يتمتع بها، حتى يجد منكم كلاما يسره، ويجعله يحرص على الحصول على مزيد من الثناء.من مجهول حاولي منحه وقتا كافيا ليعبر عما في نفسه عندما يأتي إليك مشتكيا من حال ما أو من شخص ما. دعيه يقول ما في نفسه دون مقاطعة أو لوم أو تصحيح. فإخراج ما في النفس من ضيق أمام شخص يسمع وينصت دون مقاطعة أو معاتبة يجعل المراهق يشعر بالارتياح ويقترب من هذا الشخص أكثر ويصبح أكثر ثقة فيه.أضف إجابتك على السؤال هناأسئلة ذات علاقة
أحدث أسئلة تربية الطفل
احجز استشارة اونلاين
أحدث مقالات تربية الطفل