أريد علاج فوري لعصبية وعناد ابني؟

اذهبى معه للمدرسه واقضى معه اليوم وحاولى ان تظهرى ايجابيات المدرسه، وكررى هذا الفعل حتى يتعود على المدرسه،

عليك ان تعلمى ابنك ان التعليم هو السبيل للنجاح فى الحياه، وان تعطيه امثله لاشخاص ناجحون وسعداءيحبهم ،واشخاص فاشلون ومعذبون ،كالدكتور الناجح، والزبال، وترجعين سبب النجاح الى فضل التعليم، وسبب الفشل الى ترك التعليم، وهكذا امثال،

يجب أن تكوني حازمة مع طفلك اكثر من ذلك فالمدرسة ليست خيار انا اتذكر جيدا أن اخي كان يبكي بشكل يومي عندما كان يذهب إلى المدرسة ولكنه مع الوقت اعتاد لا يكمن ان نردخ لأبنائنا ونجعلهم يتركوا المدرسة

يجب أن تكوني حازمة مع طفلك اكثر من ذلك فالمدرسة ليست خيار انا اتذكر جيدا أن اخي كان يبكي بشكل يومي عندما كان يذهب إلى المدرسة ولكنه مع الوقت اعتاد لا يكمن ان نردخ لأبنائنا ونجعلهم يتركوا المدرسة

يجب أن تكوني حازمة مع طفلك اكثر من ذلك فالمدرسة ليست خيار انا اتذكر جيدا أن اخي كان يبكي بشكل يومي عندما كان يذهب إلى المدرسة ولكنه مع الوقت اعتاد لا يكمن ان نردخ لأبنائنا ونجعلهم يتركوا المدرسة

يجب أن تتواصلي مع المدرسين في هذه المدرسة ومعرفة الاسباب التي جعلت ابنك لا يريد الذهاب إلى المدرسة، كما أنهم قد يساعدوكي على إيجاد طرق تشجعه على الذهاب إلى المدرسة، لنهم مروا بمثل هذه الاشياء كل عام ومع كل الانواع من الاطفال

عليكى ان تبحثى فى الامر، فى المدرسه عسى ان تجدى سبب، واشتركى مع الاخصائى الاجتماعى،

يجب أن تستشيري طبيب اخصائي للتربية لمعرفة السبب وراء ما يقوم به ابنك، ربما يكون هناك بعد الاولاد يضايقوه أو تعرض لأي شئ مؤذي في المدرسة يجعله غير راغب في الذهاب لها

حاولي أن تجربي معه فكرة المكافأة والعقاب وخاصة العقاب أن يتم حبسه في غرفته يأكل بها ويشرب بها إذا لم يذهب إلى المدرسة لأن هذا سيجعله يشعر أن االحل الوحيد للخروج من هذه العزلة هو لذهاب إلى المدرسة

تجاهل عصبية الطفل يكون في بعض الأحيان حلاً مفيداً للمشكلة، فعندما يرى الطفل عدم استجابة أو تفاعل الأبوين تجاه عصبيته يجعله يتجنبها، ولكن لا بد من علاج يوازي هذا التجاهل، لئلا تتفاقم المشكلة.

محاولة فهم الطفل واهتماماته ومهاراته والتركيز على النشاطات التي يحب القيام بها، والعمل على تطويرها.

إحاطة الطفل العنيد بالاهتمام والاستماع لوجهة نظره، ومناقشته بأسلوب راقٍ وبطريقة بسيطة.

الابتعاد بشكل كلي عن أسلوب التوبيخ والضرب، مهما كان فعل الطفل العنيد، فهذا سيزيد من عصبيته وعناده.
 

عدم ذكر أخطاء الطفل العنيد والعصبي أمام أقرانه أو أقاربه، ومقارنة سلوكه بسلوك الآخرين، فهذا سيزيد الطين بِلة.