غدرت بي وفرت هاربه من دون أثر

سلام بقيت مع بنت اكثر من 11 سنة من الحب و لغرام حتى عشقتها و اصبحت الهواء الذي اتنفسه و استطيع تخلي عل كل شيي الا هي اعتدت عليها في حياتي كأهم جزء كانت كالملاك الطيب الرقيق الحنينة الغالية عل قلبي حتى غدرتني عرفتها في عمري 15 و خطبتها و انا 24 سنة و هي 20 سنة ثم كثرت مشاكلنا عل اتفه الاسباب رفعت يدي عليها عدة مرات ثم اعتذر لها لكني و الله لم اكرها بل كل يوم حبي لها يتضاعف بينما هي كرهتني و طلبت من امها ان تضع حد لعلاقتنا غيرت رقمها و تركتني كالمجنون بغيابها ذهبت لمنزلها و كنت امها تطردني انفعلت لاضرب امها ثم ضربت خطيبتي معاها لاجد نفسي محكوم بستة شهور سجن لتذهب هي لغيري و تعقد عل غيري ارسلت لها قسم من السجن اني ساخرج خصيصي لاذبحها و عندما خرجت رفعو ضدي قضية ثانية لاجد نفسي في المحكمة امضي التزام ان لا اتعرض لها او لعائلتها باي أذى كان ماديا او لفضيا . بكيت كنساء عل من احببتها و لازلت غير مستوعب كيف فقدتها و لا اتصورها لغيري . كانت تحبني كيف فعلت هذا بي و تركتني بقيت انتضر فرصة لكلام معاها و حتى وجدتها لوحدها في سوق فقلت يا بنت ناس لا تفعلي هذا بي انتي تعلمين حبي لكي فقالت و انا احبك ثم اخذت تبكي و تقول انها جبرت عل العقد ذهبت لابوها اترجاه و اتودد له قلت انا احبها و هي تريدني اعطوني فرصه ساعتذر لامها و ابوس قديمها لا تجبروها عل زواج لا قهروني فقال لي يا ابني و الله ما اجبرناها بل هي الي جابته للبيت و لا عرفناه الا عن طريقها و راجل عقد عليها بموافقتها بل حذرناها و قلنا اياكي ان يكون كالسابق فقالت لا انه افضل بكثير حين ذالك صعقت و احسست انها تتلاعب بي و تذلني و تجعلني اجري وراها في حين هي تسعد بغيري فقابلتها و واجتها و وعدتها اني ساربيها و لم يعد في تفكيري الا كيف انتقم منها و اجعلها هي التي تترجاني اتزوج بيها و تنزل لقدمي كي ارضا بيها و فكرت في صورها كالاول شيئ و اصبحت اهددها ان اعطيهم لزوجها الافضل مني و هي تبكي و تترجاني انا اقسم انها اما تتزوجني او لا و انا لم اعد اريد زواج منها لانها غدرتني و لكني مستحيل ان تتقبل فكرة زواجها من غيري لان في هذا اعتداء عليا هيا كانت لي عجزت مذا افعل بيها لكن في قلبي رغبة للانتقام منها و تعذيبها لانها عذبتني ببعدها عليا و بسجني و باذلالي لعائلتها و بخيانتها لي