comment18 إجابات
هل هناك أمل للتغيير أم أنه فات الأوان؟
إجابات السؤال

- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري verified_user انت الان في وضع جيد ولذلك عليك ان تشطبي الماضي وتنسيه تماما وتركزي على الحاضر اعتبريه تعويض من الله اعتبريه طريق وامتحان اجتزته لكي يكافئك الله اخيرا بزوج حيد عليك اسعاده كما منحك الله،، غيري طريقة تفكيرك تتغير مشاعرك ويتغير سلوكك مع الحياة..هذا لايسمى اكتئاب وانما طريقة تعودت عليها وبمجرد ان تتعودي على امر اخر تنكسر هذه العادة...انت تحبي الانجاز وكبوة واحدة لا تعتي انك غير قادرة لذلك تعلمي امورا مهمة وانت في البيت وابدعي فيها واشعري بانك تنجزين امورا وتعلمين غيرك ،، وضع اهداف وتحقيقها سيغير من نفسيتك كثيرا وانسي الماضي فهذا كله اقدار ومن ترتيب القدر وعلينا تقبله وكسب الاجرمن مجهول
أختي العزيزة ان كل الصفات التي لا تعجبك جميعها في نفسك سببها واحد فقط وهو عدم التقدير الذي كنت تتلقينه منذ الصغر ،والحمد لله ان الله رزقك بالزوج الصالح الذي قدرك حق قدرك حتى استعدتي بعض من شخصيتك الحقيقية ،واعتقد ان الحل الوحيد من أجل ان تستعيدي نفسك مرة أخرى هو أن تزيدي تلك الثقة وليس اكثر
من مجهولاذا كنتى تريدى التغير حقا الوقت بيدك وانتى من تحددى اذا كان هناك امل ام لا ومادمتى تملكين الرغبه والارادة للتغيير اذا يمكن ان تتغيرى ولكن لا تفكرى كثيرا وتستدعى الذكريات المؤلمه وتعيشى بها وبذكرياتها انما انسيها واعلمى انها فترة من حياتك ولن تعود واتمتعى باولادك واستمتعى بكل ضحكه على وجوههم وحياتهم
من مجهولحاولىةان تمارسى الرياضه يوميا حتى وان كان فى البيت اقرئى عن اثارها فى ازاله الاكتئاب وعلاجه انها مهمه لاغاية وتغير تفكيرك السلبى الى ايجابى وتجعل حياتك تتغير وتكسبك ثقه كبيرة بنفسك ام حاولى ان تيسيرى يوميا لمة لا تقل عن ثلاثون دقيقه تساعد ايضا على القضاء على الاكتئاب
من مجهول لا ينبغي الاستسلام للأفكار الهدامة التي تسيطر علىكي يا عزيزتي من خلال الشعور بالإكتئاب، فتلك الأفكار السلبية تعيق الوصول للأهداف المرجوّة مع إعطاء معنى للحياة لك . فعند التعرف على الصوت الداخلي الذي يتسبب في الشعور بالحزن والكآبة بالنسبة لك ، فلابد من عدم الاستماع إليه مع تجاهل تلك الأفكار تماما.أضف إجابتك على السؤال هناأسئلة ذات علاقة
أحدث أسئلة قضايا نفسية
احجز استشارة اونلاين
أحدث مقالات قضايا نفسية