comment7 إجابات
لا زلت أعاني من ألم فقدان ابني الرضيع
السلام عليكم اخوتي جميعا أنا فتاة في ٢٤ من عمري متزوجة ومغتربة عن أرض الوطن وعن أهلي ، قد من الله علي بطفل جميل جدا وكنت أنتظرة بفارغ الصبر وخاصة أنني لوحدي بالغربة والحمدلله انجبته لكن بعد اشهر قليلة توفي بمرض وذهب وأخذ قلبي معه لم يكن يعلم مدى حاجتي اليه ومدى حبي الجامح له مازلت أعاني من فقده خاصه أنه قبل ليلة من وفاته قد قمت بتغسيلة وتعطيرة وتجهيزة للعملية ما زالت هذة التفاصيل تقتلني بشدة بشدة أتوقع لن يشعر بي الكثير سوى من عنده اطفال ويعلم ما هو قلب الأم ماذا افعل لا أريد أن اقتل نفسي وأنا على قيد الحياة ولا استطيع أن اطلب المساعدة فأنا وحدي بالغربة وأشعر أنني أموت ببطىء وجزيتم خيرا
إجابات السؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا
سجّل الدخول أوأرسل كمجهول
- الخبيرة النفسية سراء الأنصاري verified_userالحزن امر طبيعي لفقدان الولد والذي هو اشد انواع الفقدان لذلك نحن نقدر وضعك ونحترمه خصوصا هو كان ملحا وانقاذا ولكننا لانعلم اين هو الخير لنا والله يعلم وتذكري قصة الهضر مع سيدنا موسى. ،، حاولي ان تشغلي نفسك وقدمي المساعدة لاي اخد بنية الاجر لروحه الطاهرة واعلمي ان الخزن يخف تدريجيا ولكن مع ان تعيني نفسك ولا يحب ان يزيد عن سنة فان زاد وجب عليك مراجعة الطبيب واخذ مضادات الاكتئاب. ادعي له واهدي له قراءة القران فهذا انفع له ان كنت تحبيه وانت تحبينه طبعا
- أضف إجابتك على السؤال هنا
أسئلة ذات علاقة
أحدث أسئلة قضايا نفسية
احجز استشارة اونلاين
أحدث مقالات قضايا نفسية