لا أجد شيئاً في حياتي يجعلني أحاربه لأجل سعادتي
اعاني من الاكتئاب وأكره نفسي كثيرا دائما اتمنى الموت ..ماذا افعل ؟ لا يوجد شيء في حياتي يجعلني سعيدة لذلك ما وجدت شيئا يجعلني احارب لأجل سعادتي ..
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري قبل كل شيء لك نفسك فان احببتها حاربت من اجلها وهي لها حق عليك واهمالها وتركها في الخمول واللاشئ امر لا يرضاه رب العالمين وهو ظلم لها ان كان ما تشعري به اكتئاب وهو الذي يدفعك لاهمال نفسك عليك السعي للعلاج وان لا تعتمدي على هذه الحجة انه من اجل ماذا اتعالج لانه الجواب من واجب نفسك عليك ان تتعالجي حتى لو لم يكن هناك سبب خارجي
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 10-06-2017
-
من مجهول فعليك بالإصرار والعزيمة على النجاح والتغيير والوصول للمبتغى، فنقطة الماء كفيلة بأن تثقب الصخر إن قُرنت بالمداومة!
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 06-06-2017
من مجهول إن اجتاحتك مشاعر الإحباط فعليك بالتضرع لله عز وجل بالدعاء وقراءة القرآن الكريم والصلاة، فإنك حتما ستجد بها ما يسليك ويخفف عنك ويعينك على الخروج من واقعك المؤلم ويوصلك لحياة أفضل وأفكار أجمل، فلا يملك تغيير الحال إلا رب الكون ومدبر الشؤون والأحوال. ولكن إياك والاعتراض على قدر الله تعالى وما كتب لك، لأنك لا تعلم المستقبل، ولا تعلم أين سيكون الخير، فقد يكون الواقع في ظاهره العذاب ولكن في باطنه الرحمة، فلا يعلم الغيب إلا الله تعالى. فتذكر مثلا عندما تعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم لموقف أليم محبط عند دعوته أهل الطائف حيث صدوه وآذوه وأخرجوا فتيانهم وصبيانهم ليرموا عليه الحجارة حتى أدموا قدميه الشريفتين، فجلس على إثرها ملتجئا لله تعالى بالدعاء والمناجاة بكلمات عذبة منها: "إن لم يكن بك غضب عليّ فلا أبالي، لكن عافيتك هي أوسع لي"، ففي قمة موقف الشدة والابتلاء تخرج كلمات التوكل على الله تعالى وطلب الرحمة منه، فتنزل على قلبه الطمأنينة وراحة النفس، ثم يبشره جبريل عليه السلام برضا الله تعالى، بل وباصطحابه في رحلة عليا مميزة فريدة.. رحلة الإسراء والمعراج لرؤية السموات السبع، ورؤية الجنة والنار، والدخول في عالم الغيبيات الإلهية بتقدير الله تعالى ورحمته، فلا رحمة أعظم من رحمة الله تعالى.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 06-06-2017
من مجهول اعلم دومًا أن الإنسان الناجح (والناجح فقط) هو من يتعرض للنقد والمحاربة ومحاولات الإحباط والتدمير.. فالبعض لا يحب أن يرى الآخرين بحال أفضل منه، أو يرى نجاحه بفشل الآخرين! فيعمل على محاربتهم، وتقويض نجاحاتهم بشتى الطرق! وما أكثر هؤلاء في زماننا! فلا تساعد أعداءك على تدمير ذاتك وتحقيق مخططهم، فتكون عدو نفسك، وتدمر إنجازاتك ونجاحاتك بنفسك وبأفكارك السلبية عن ذاتك وقدراتك! فركز على مصادر قوتك لا مصادر ضعفك.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 06-06-2017
من مجهول لا تنتظر الرحمة والعطف من الآخرين وتقديم العون لك؛ لأن هذا العون قد يأتي وقد لا يأتي، وهذا ينطبق على الشعوب كما ينطبق على الأفراد.. فلا أحد يشعر بما تشعر به من مشاعر، ولا أحد يستطيع أن يضع نفسه بالكامل في مكانك! فأنت المسؤول الأول والأخير عن نفسك، وعن نجاحك وفشلك، ونجاح وفشل بلدك! فالتغيير يبدأ من داخلك، والمعاناة قد تكون من ضرورات التغيير أحيانًا!
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين