حامل وامارس العادة السرية، فما الحل؟
من مجهول
تاريخ النشر: 17-09-2018 20 إجابات 0
0
0
ساعدوني أبي أترك هالعادة قبل لا اتزوج كنت اتابع افلام جنس بشكل قليل جدا واندم واتركة فترة طويله لكن بعد ماتزوجت صرت اتابع بشكل مبالغ مع ان زوجي مايقصر معي انا ماامارس العادة لكن اتابع افلام وحاليا انا حامل ابي حلول تخليني اترك هالشي وتكرهني بهالشي ساعدوني بليز ضميري يأنبني كثير وابي اكون طبيعية ماافكر بهالاشياء القذرة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري اولا مشاهدة عورات الاخرين حرام فعليك التمسك بدينك اولا وفي الدين هي حرام،، والامر الثاني هي غير صحيحة وحيوانية فهل ترغبي ان تكون غرائزك حيوانية وهي تشوه العلاقات الانسانية والجنسية الطبيعية وهكذا جعلت افكارك مشوشة وغير طبيعية ،،، لا تحتاجي الا ان تعرفي هذه الامور وان تتمسكي بالارادة وان رغبت فعلا لقدرت فعلا استمري بالمحالوة وان ضعفت مرة لا تعتبريه فشلا وانما استمري بالمحاولة المهم الاستمرار بالمقاومة مهما ضعفت 
من مجهول عندك زوجك و كل ما عليك هو الصبر و تفريغ رغباتك مع زوجك فلو كنت عزباء يمكن ان نفهمك لكن الزواج خلق لهذا حتى لا نتجه نحو الحرام فتحدثي مع زوجك و تناقشي معه حتى يستمتع كل واحد بالاخر كما يجب عندها لن تلجئي لهذه العادة ايضا الفراغ النفسي يمكن ان يؤثر عليك اذا حاولي ان تعملي شيئ يسليك و ينفعك اقرئي مثلا استعملي يداك بشيئ ينفعك الطرز.الخياطة الطبخ تعلمي شيى جديد .... 
من مجهول عندك ادمان ، لأنك لا ترغبين في فعل هذا الشيء و في نفس الوقت متعلقة به ، علاجه كعلاج كل إدمان ،اشغلي نفسك لا تتركي وقت فراغ ، لا تمكثي لمفردك لوقت طويل،و بالأساس تقوى الله ومشاهدة الفيديوهات التي تتحدث عن ذنوب الخلوات و اطلاع الله علينا و قلة خشيتنا منه ، وخوّفي نفسك قولي لها لو تموتي و انت جالسة تشاهدي في امر قبيح او انت في وضعية غير مشرّفة و الادهى و الامرّ انك متزوجة 
من مجهول اسمعي للاخر حلك سهل اولا داومى على الصلاة في اوقاتها ثانيا غيري عاداتك انت بتشوفيها لانك عندك وقت فراغ كبير اشغلى هذا الوقت بقراءة قران او بذكر او بنشاط او بخروج او مشاهدة حاجة كوميدية او قراءة او اعمال منزلية خليها في ميعاد مشاهدتك ثالثا احذفي تلك القنوات من الدش ولا تحاولى تفتحيها عل النت اهم حاجة بقي من الصلاة وهاتدعي لى...داومى على الاسم الالهى القدوس 150 مرة صباحا و150 مرة عند الغروب ويشترط ان تكونى على طهارة ووضوء وان تنشغلى بالاسم بمعنى تفكري في معناه وتركزي فيه وتستشعري عظمة الاسم وطاقته يعنى مش ينفع تقوليه وانت فاتحة نت او بتشاهدى تليفزيون او مشغولة بشيء لانك لو ذكرتيه بدون تركيز فيه او مع انشغال او باستهتار تنأذي الذكر مش هاياخد منك 5 دقايق اذكريه بلسانك وقلبك من خصائص اسم الله القدوس بيطعر النفس ويحفظها من الشهوات . واللى انا فيه سببه استقواء نفسك الشهوانية الامارة بالسوء لانك لم تهذبيها بالطاعات زي الصوم فهو تهذيب للنفس من شهواتها ووجاء اي حفظ والنبي ص قال الصوم جنة يعنى حفظ ووجاء للانسان من المعاصي والشهوات فالصوم هو صوم للنفس عن شهواتها الحسية كالجنس وعدم غض النظر والاكل او المعنوية كالغيبة والنميمة والكذب ومشاهدة وسماع المحرمات في التليفزيون او غيره.....كمان سببها نقص الوازع الدينى انت لا تذكرين الله ولا تصلين ولو صليتى لا تلتزمى والشيطان يتمكن من النفس الشهوانية لقلة ذكرها لله كمان لانك تقرايئن القران ولا تدوامي عليه ايضا لانك لا تغضي البصر ابدا واعتدي على ذلك واول المحرمات تاتى بالنظر لذلك قال تعالى قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم والمؤمنات والصلاة بنتدرب بها 5 مرات يوميا على غض البصر فيها فلا يجوز النظر لشيء الا لموضع السجود واحب اقولك لو استمريتى على عدم غض البصر وعلى مشاهدة تلك الافلام فابشرك بالفقر وخراب البيت والعمى والامراض وعدم اجابة الدعاء ويختم على قلبك فلا هداية له الامر خطير انه زنا.وذنب عظيم هل تقبلين ان تري طفلك يوما ما يشاهد تلك الافلام ..... انه ذنب سيؤدي بك مع الوقت الى الزنا الحقيقي لو لم تكبحى نفسك وتهذبيها ...لو والدك موجود هاتخافي اشوفيها قدامه فكيف تجعلين الله اهون الناظرين اليكى فتشاهديها في الخفاء تختفي من الناس وتخافيهم ولا تخافي الله وهو ناظر اليكى طب افتكري ان ممكن يقبض روحك وانت بتشاهديها وتموتى موتة اهل الكباير هل ترضين ذلك وتبقي من اهل النار والله لو محافظة على صلاتك وذكرك وصيام النوافل والقران واذكار الصباح والمساء لو محافظة على غض البصر والذي هو من الحياء والذي هو شعبة من الايمان لو حافظتى على ذلك ما كنتى ليصيبك هذا الذنب العظيم وتصبحين بهذا الذنب لا تشبعي من شهواتك مهما اشبعك زوجك ستبحثين عن الحرام لان مدمن الزنا (وهذا ايضا زنا.) كالشارب من البحر المالح لا يرويه ماؤه ولا يكف عن الشرب ولا يشبع فيحرمك الله مع الوقت متعة الاستمتاع بالحلال والعياذ بالله نشاهدة تلك المواد تؤدي للزنا ولتعلمى انه زنا ومن الكباير انت الان من اهل الكباير وعليكى ان تكبحى نفسك وتخيلى ان ابوكى موجود ..لا بل تخيلى ان الله يشاهدك وغضبان عليكى ويوشك ان يقبض روحك هكذا او يقبضك عند الميلاد عقابا لك نمى الخشية من الله في قلبك واشغلي قلبك بذكره يبتعد عنكى الشيطان وربنا يهديكى ويهدينا جميعا وينجينا من الفتن ابروينه حامد. - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 18-09-2018
من مجهول اختي العزيزة حاولي ان تقلعي عن هذه الافعال لكي يوفق الله بحملك فلا تفعلي شيء تندمي عليه بعد ذلك ان كانت شهوتك كبيرة اطلبي من زودك ان تفرغيها من غير ممارسة هذه الامور ووفقك الله ورعاكي - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 17-09-2018
من مجهول عليك بالمحافظة على الصلاة، والمحافظة على أذكار الصباح والمساء، واجعلي لك وردًا من القرآن ولو صفحة يوميًا تقرئينها، وأكثري من الدعاء والإلحاح على الله تعالى أن يعافيك، وغيري من هذا النمط السيئ في حياتك، الحياة أفضل من هذه الفواحش والفتن، الحياة طيبة بطاعة الله، (الدنيا ملعونة، ملعونٌ ما فيها إلا ذكر الله وعالم ومتعلم) ما أحلى الحياة في طاعة الله، يقول أحد الصالحين: "لو يعلم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه من النعيم، لجالدونا عليها بالسيوف". 
من مجهول ينبغي عليك أن تُحبي عيوناً، تُحبي نفسك، أنت الآن تُدمّرين نفسك كثيرًا بالمعاصي والأخطاء، وبذلك تبتعدين عن الله تعالى، وتحرمين نفسك من توفيق الله تعالى، فلا بد أن تُحبي نفسك يا بُنيتي.لذلك أقول: أخرجي الجهاز من الغرفة، أو اجعلي باب الغرفة مفتوحًا، ولا تدخلي في الأوقات التي لا يدخل عليك فيها أحد، وحددي –بارك الله فيك– الهدف قبل فتح الجهاز. 
من مجهول ابحثي عن العوامل التي تؤدي إلى وقوعك في هذه الأشياء، بلا شك هناك عوامل هي التي تعينك على الوقوع في هذا، منها: أنك تدخلين إلى النت بغير خُطَّةٍ أو هدفٍ، فأنت تدخلين لمجرد التسلية، وهذا خطر، ولذلك عليك أن تُحددي الهدف من الدخول قبل أن تفتحي الجهاز، لماذا أفتح الجهاز؟ لا بد أن تُحددي –يا بُنيتي– لأنك بذلك ستستطيعين المقاومة، أما دخولك بأي وجه، عادةً الشيطان سيجد غفلة منك ليذهب بك أو ليوقعك في مشاهدة تلك المواقع. 
من مجهول أوَّلُ شيءٍ أنك تحتاجين إلى أن تجلسي مع نفسك جِلسة، دون أن يكون معك أحد، وحدك، وأن تُقرري: (قررتُ الآن عدم الدخول لهذه المواقع، قررت الآن...)، كرري هذا أكثر من مرة (قررتُ من الآن عدم الدخول لهذه المواقع المحرمة أو رؤية أي أشياء من الأشياء التي لا يُحبها الله تبارك وتعالى ورسوله). هذا أول شيء. 
من مجهول أول شيءٍ ينبغي أن تعلميه أن هذه المعاصي قرارها منك أنت، فأنت التي تفتحين هذا الجهاز، وأنت التي تدخلين هذه المواقع، أليس كذلك ابنتِي عيون؟ قطعًا ستقولين نعم، إذًا هل هناك قوةً أو هناك أحد يضغط عليك لتفعلي ذلك؟ قطعًا ستقولين لا، ومن هنا أقول: أنت الوحيدة المسئولة عن هذه التصرفات، لأنك –يا بُنيتي– أنت التي تفتحين الجهاز، وأنت التي تدخلين هذه المواقع، فأنت في حاجة أول شيءٍ إلى قرار شجاع وجريء تقفين فيه مع نفسك، وتقولين: (يا نفسي: إلى متى سأظلُّ بهذا السوء؟ إلى متى سأظلُّ في وضعٍ لا يُحبه الله تعالى؟ يا نفسي أمَا تخافين أن تموتي على هذه المعصية؟). من مجهول لابد من استشعار عظمة الله ومراقبته في كل حال، وأنه مطلع عليك وسيحاسبك على كل نظرة حرام، فقد أوصى لقمان الحكيم ابنه كما حكى الله عنه قال تعالى "يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ" شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
