هل ما اعاني به يعتبر وسواس قهري أم لا؟
السلام عليكم انا أعاني من وسواس قهري في الدين واتخيل اشياء سيءعن الله وأقول كلاما في صدري لا اريده لكن هذه الأفكار والتخيلات تلاحقني خاصة عند الدراسة لقد أردت انتزاعها من راسي لكن لا جدوى وأيضا عند الصلاة أصبحت ابتعد عنها او أصلي بسرعة لأني أقول كلاما سيئا عن الله عند الصلاة ليس بإرادتي فهل يحاسبنا الله عن هذه الأفكار ؟ وهل هو حقا وسواس قهري ام شيطان؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري الوسواس درجات اذا كان بسبطا حاولي ان تتوقعؤ النجاح دوما وان تعملي الذي عليك والباقي على الله واعلمي ان لاشيء يضيع من الذاكرة وكل ماتتعلميه سيظهر عند الحاجة لذلك كلما كنت هادءة قل للوسواس اما اذا كان شديدا ويمنعك تماما من الدراسة عليك مراجعة الطبيب واخذ العلاج
من مجهول ركز في دراستك ، ولا تشغل بالك بهذه الاشياء فهي ستزول، وأنت ستجد الوقت لتحسم أمرك فيها ، فسواء كان ذلك شك في الدين فهذا ليس وقت التفكير فيه، وسواء كان ذلك وسواساً يدفعك لقول أشياء خبيثة عن الله في صدرك فهذا سيذهب بمجرد أن تدرك أنه خلل بسيط يحدث لنا جميعاً ، الأهم أن تنسى كل ذلك ولا تفكر سوى في دراستك
من مجهول عانيت كثيراً في مراهقتي من هذا الأمر وعند بدايات دخولي الجامعة ، ولكن كل ذلك زال بعد أن أدركت أنه مجرد وسواس يأتي ويذهب دون داعي ، وكنت سألت العديد من أهل العلم وأخبروني أن الله لا يحاسبنا على ما لا نقوله من الأصل ، ولذلك فلا داعي للخوف يا أخي ، كل ذلك سيذهب أدراج الرياح
من مجهول لا يهمك ، هذا يحدث لنا جميعاً ، ولكنها حالة طبيعية ، يمر بها الكل خاصة في هذه السن ، وجميع الشيوخ قالوا أن الله لا يحاسبنا على هذا النوع من الوساوس ولذلك لا تخاف من هذا ، فهو ليس بإرادتك ، والحديث عن الله بهذا الكلام الكثير من الناس يمرون به، وهو نوع بسيط من الوسواس سينتهي بمجرد أن تدرك أنه ليس هناك أي خطر ديني منه او عقاب عليه ، خذ الأمور ببساطة وركز في دروسك ، وتهاون قليلاً ، ولا تخف
من مجهول كلنا مررنا بهذه الاشياء ولكن حالتك سيئة بسبب واحد فقط هو أنك تتحدث في هذه الاشياء بصوت عالي في الصلاة، رأيي أن توقف العبادات بعض الشيئ وتقرأ في الدين وتتفقه فيه حتى تصل إلى اليقن
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 03-11-2018
من مجهول انت مشكلتك أن لديك تشككات في الدين ولم تصل إلى يقين لها حتى الآن وهذا ما يجعلك تقوم بما تفعله الآن حاول أن تواجه شكوكك واسألتك هذه في الدين ولا تهرب منها لأن في داخلك صوتين صوت يخشى أن يفكر أصلا في مثل هذه الأشياء وصوت يرى أن الدين ربما يكون خرافة يجب أن تقرأ وأن تسأل متخصصين عن اسئلتك التي تقلقك وحين تجد اجابة مهما كانت ستكوت في حالة هدوء نفسي وتتخلص من هذه الحالة
من مجهول نصائح بسيطة للتغلب على الخوف قبل الامتحانات توتر كبير أو فقدان التركيز أو خفقان القلب، قد تكون بعض الأعراض التي تظهر قبيل أداء امتحان ما. وفي بعض الأحيان يعاني الشخص ويصبح إجراء الامتحانات في حياته شبه مستحيلا. لكن الحلول للتغلب على الخوف بسيطة، فتعرف عليها. الخوف من الرسوب أو تحقيق علامة سيئة في الامتحانات يقود في أغلب الأحيان إلى رفع التوتر والقلق لدى الطالب قبيل إجراء الامتحان، وفي بعض الأحيان يزداد هذا التوتر ويقود إلى فقدان التركيز وأعراض صحية تؤثر على الطالب سلبيا. بعض النصائح البسيطة التي قد تساعدك على تجنب الخوف من الامتحانات: 1. الدراسة والتحضير المناسب للامتحان: في أغلب الأحيان يكون الخوف متخيلا فقط. الحل هنا بسيط جدا، وما على الطالب سوى التحضير المناسب للامتحان، وبذلك يكون الشخص متهيئا بصورة جيدة لكل سؤال دون خوف. 2. رسم وتخيل نهاية سعيدة للامتحان عن طريق التحضير النفسي لكيفية الإجابة وكيفية توفير الوقت في الامتحان، كما ينصح موقع "شبيغل" الألماني. 3. التغذية الجيدة للجسم تلعب أيضا دورا مهما في التفكير السليم. على الطالب تهيئة طعام وشراب مناسب وصحي عند التحضير للامتحان، وحتى أثناء الامتحان إن أمكن. 4. يجب التحضير بصورة مبكرة للامتحان وعدم تضييع الوقت وتركه للحظات الأخيرة. وينصح بعدم الدراسة والتحضير في اليوم الأخير قبل الامتحان، لأنها قد ترفع من درجة توتر الشخص. 5. البدء بالأسئلة السهلة في الامتحانات، أو التي تعرف إجاباتها، وذلك لكسب الوقت. 6. وفي الامتحانات الشفوية وعندما يفقد الطالب التركيز، فما عليه سوى قول ذلك وطلب استراحة قصيرة لاسترجاع أفكاره، بدلا من المخاطرة بالاستمرار بالامتحان الشفوي وعدم الإجابة على الأسئلة بصورة صحيحة، وفقا لموقع "شبيغل". 7. ومن يعاني من الخوف المزمن من الامتحانات فينصح باتباع رياضة مناسبة للتخفيف عن ذلك. لا يوجد شخص لا يشعر بالخوف قبل الامتحانات، وقليل من الخوف قد يكون إيجابيا في بعض الأحيان. 8. والنصيحة الأخيرة تقول: إجراء امتحان ما ليس قضية حياة أو موت للطالب. فما عليك يا عزيزي الطالب سوى محاولة أفضل ما بوسعك للنجاح في الامتحان. وإذا ما فشلت فيه، فهذا لا يعني نهاية العالم بالنسبة لك، بل حاول من جديد إلى أن تنجح.
من مجهول انا ايام الجامعة كان عندي نفس احساسك، لكن تفاجات انه هذا الاحساس بيولد عندي طاقة وخوف وحرص، وخلاني اركز بزيادة واجتهد، والحمد لله من خوف الاحساس بالرسوب الى الخصول على المركز الاول على 6 مدارس في الثانوية العامة ومتفوق، وتخرجت واشتغلت ، صدقني الخوف والوسواس شئ ايجابي احيانا، بشرط تكون تدرس وتحفظ، العب رياضة واطلع مع اصدقاءك وخذ راحة، وصلي في الليل واقرا القران واشياء روحانية لها تاثير ايجابي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين