افتقد للراحة النفسية بسبب خوفي من كل شيء
كل اللي اريده اني اموت يمكن تقرأون الكلام تشوفون اني مبالغه وانه مافي شي يستحق الحزن لانكم تقدرون تتحملونه او ماجربتوه،الانسان يمكن يتحمل الحزن الهم بس القلق والخوف محد يقدر يتحمله اربع سنين تحملت الخوف لكن يزيد مع مرور الايام والقلق الحياه ماحس بطعمها ابدا استغرب اذا شفت حد يضحك لاني جد نسيت الشعور ،شعور الراحه والطمأنينه اني اقوم من النوم مافكر ف الخوف والقلق او اني اكل وماتنسد نفسي لاني تذكرت الخوف اللي يزيد الخوف سوء هو الوحدة القاتلة محد واقف عندك اهلك مابيفهمونك يستسخفون شعورك حتى اقرب ناسك يصدمونك يتخلون عنك ب عذر انه مانقدر نتحمل اكثر اذا انتم ماقدرتوا تتحملوني ف مافكرتوا كيف انا اتحمل نفسي وها الخوف،انا ماشوف انه الدكتور النفسي ممكن يساعدني انا فقدت املي ف الحياه ولا ايي واحد ومش مجرب نص اللي عشته او فاهمه ويقول في ناس حالتهم اسوء كل شخص يعيش حربه بروحه ومحد يدري فيها وانا اموت كل يوم ومحد فاهمني نفسي اموت وارتاح لانه ابرك بكثير من الخوف اللي يقتلني بالبطيئ كل اللي اتمناه من ها الدنيا هو الرحمة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري بالعكس الطبيب النفسي سيساعدك لان الامر تغيرات كيمياوية في الدماغ والعلاج سينظمها وسيتفير مزاجك ويخف كثيرا القلق والخوف. الكلام هنا لا ينفع والتوجيه كذلك ولكن مع العلاج احدهما يدعم الاخر
من مجهول يقلل العلاج الدوائي الأعراض التي يشعر بها الشخص، ويقلل القلق الذي يشعر به الشخص لدرجة تمكّنه من تحمل المخاطر والتكيف بشكل صحي، ومن الأدوية التي يمكن أن يصفها الطبيب لعلاج الخوف والقلق في المقام الأول مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (بالإنجليزية: (Selective Serotonin Reuptake Inhibitors (SSRIs)، مع العلم أنّ هذه المجموعة من الأدوية تستخدم كمضادات للاكتئاب. لا تؤدي هذه المجموعة إلى الإدمان وتعدّ آمنة الاستخدام، لذلك هي خيار الطبيب الدوائي الأول لعلاج حالات الخوف والقلق عوضاً عن الأدوية التقليدية لعلاج القلق، وتعمل مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين على الحفاظ على مستويات مستقرة من السيروتونين في الجهاز العصبي والدماغ،وتكون نسبة هذه المادة الكيميائية قليلة لدى الأشخاص الذين يعانون من القلق والاكتئاب، وتعمل هذه الأدوية على زيادة نسبتها مما يعدّل حالة القلق والاكتئاب ويجعل المزاج مستقراً
من مجهول يواجه الفرد في الحياة العديد من المخاوف والضغوط التي من الممكن أن تسببَ له الكثير من القلق والتوتر، إلّا أن الاستسلامَ للخوف والتوتر والعيش في إطارهما سيعيق الفرد عن ممارسةِ حياته بشكلٍ سوي ومستقر، فينبغي عليه مواجهة وتحديد مصادر الخوف وبواعثه، ومحاولة التغلب عليها وإدراكها والوعي بحقيقةِ حجمها والابتعاد عن تهويلها، فإن التمكنَ من التغلب على مشاعرِ الخوف وما يترتب عليها من قلق وتوتر يُحقّق للفردِ أكبر قدر ممكن من الراحة والصحة النفسيّة
من مجهول يجب على الفرد دعم نفسه وشحنها بشكلٍ مستمرٍ بالثّقةِ والتقدير، ويكون ذلك من خلال التحديد الدَّقيق والواقعي للإمكانات والقدرات الموجودة لدى الفرد، وبناء صورة ذاتية منفردة كما يراها عن نفسه، ويساعده ذلك على التحرَّر من مجموعة الصور الذهنيّة التي يضعها الآخرون عنه، كما من المهم أن يُحدّدَ الفرد هدفه الذاتي ويسعى إلى تحقيقه؛ حيث يتوافق هذا الهدف مع قدراته وطاقاته واستعداداته كي لا يسبب له الشعور بالإحباط عند الفشل، بالإضافةِ إلى وجودِ أهمية لتقدير الذات بمكافئتها عند إنجاز المهام والنجاح في تنفيذ جميع أنواع الإنجازات، ويساهم ذلك في تعزيز الثقة بالنَّفس
من مجهول تُعدّ الصّلاة الرّباط الأوثق بين العبد وربّه، فعند وقوف الإنسان المؤمن بين يدي ربّهِ مُصلياً وخاشعاً ومستشعراً لضعفِهِ أمام الله عزَّ وجل يساعده ذلك على إزالة ترسبات الخوف والشحنات والانفعالات السلبيّة والتخلص منها، وتمنح الصَّلاة بشكلٍ عام الفرد طاقةً روحيةً تصلُ إلى قلبهِ وتزرعُ فيه الأمان والطمأنينة وتزيل عنه القلق وتهدئ نفسه، كما تساعد هذه الطاقة الفرد على التأملِ والتركيزِ أثناء خشوعه في صلاته؛ ممّا يصل فيه إلى حالةٍ من الاسترخاء العصبي والتخلص من التوتر
من مجهول الخوف من موت،أو أن ينام الإنسان ولا يستيقظ، فالنوم هو الموتة الصغرى، والوفاة هي الموتة الكبرى، تصوري -أيتها الفاضلة الكريمة– الدعاء الذي علمنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم– حين ننام: (باسمك ربي وضعتُ جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين)، أو دعاء: (اللهم إني أسلمتُ نفسي إليك، ووجهتُ وجهي إليك، وفوضتُ أمري إليك، وألجأتُ ظهري إليك، رهبة ورغبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنتُ بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت) لا أعتقد أنه سوف تكون هنالك رهبة بعد ذلك، خاصة وهذا الدعاء الأخير من قاله فمات مات على الفطرة كما أخبر بذلك النبي -صلى الله عليه وسلم–، وما دام الموت حقّ، فالإنسان يطلب من الله تعالى في تلك اللحظة أن يرحمه، وإن أصبح واستيقظ يسأل الله تعالى أن يحفظه، ويقول: (الحمد الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور) أو يقول: (الحمد لله الذي رد إليَّ روحي وأذنِ لي بذكره) أو كما قال -صلى الله عليه وسلم-.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين