اعتذاري لهم سيزيد من حدة المشاكل، ماذا تنصحوني؟
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا كنت بسابق مسالمه لاتكلم ابد بعد صدمه وفترت مرض أصبحت عدوانية جد لدرجه الناس أصبحوا يكرهوني وانا اخطاء وظالمت ناس بغير قصد مني قلت فيهم ما ليس فيهم بسبب تشابه القصه علي واتهامهم بزنى والعياذ بالله فهمت موضوع خطاء وقلت لهم قالو عنكم كذا في حالة غصب واستغفر الله وقالت لشخص بخير هم اني فهمت الموضوع باالخطاء والكن لا أدري هل يسامحوني ام لا وهل دعوتهم علي مستجابه وانا لا أستطيع الاعتذار خوف من تزيد مشاكلي مالحل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري انت اخطات بحقهم وعليك الاعتذار. الله يغفر لك ان تبت واستغفرت ماله ولكن حق الاخرين تحاسبي عليه فكري جيدا وجدي طريقة للتوضيح وكما حصلت دون كذب او مواربة قد يخطا الانسان ولكن ان يبقى في الخطأ ولا يصلحه هنا المشكلة
من مجهول إنّ الدماغ يعمل بالشكل الذي يضمن الحفاظ على سلامة الإنسان؛ لذلك غالباً ما يحكم على المواقف التي تحتمل حدوث أضرار اجتماعية على أنها مواقف تهديدية، وهذه العملية غير منطقية على إطلاقها؛ لذلك على الشخص أن يسأل نفسه "ما القصد وراء التصرف أو التعليق الذي صدر من أحدهم تجاهي؟ هل يقصد منه إهانتي أو السخرية مني أو التقليل من شأني؟"، ويُمكن للشخص مراجعة من لا يحبه وسؤاله إذا كان يقصد ما قاله بالفعل أو أنه لا يقصد أي إساءة؛ فإذا كان يقصد ما قاله، على الشخص أن لا يأخذ الأمر على أساس شخصي على الفور، بل أن يسأل نفسه "هل كان التعليق السلبي على الفكرة التي أحملها أم عليّ كشخص
من مجهول إنّ كراهية بعض الناس لشخص ما يعني أنّهم يكرهون تواجده حولهم، وهذا يعني بالمقابل أنّه ليس من المناسب أن يكون في ذات المكان الذي يتواجدون فيه؛ فهذا الاجتماع من شأنه أن يُشعل الحقد والغضب لتزداد احتمالية حدوث المشاكل؛ لذلك يُنصح بتجنبهم والابتعاد عنهم قدر الإمكان
من مجهول الإيمان بالقدر إن الحقيقة التي لا بد أن يدركها المكلَّف – والفتاة على الخصوص – أن ما يصدر من قضاء الله تعالى للعبد المؤمن كلُّه خير، حتى ما يحصل له من الأذى، فكل ذلك ضمن مفهوم الخيرية في التصور الإسلامي، وأن محاولة تغيير القضاء، أو تأخيره: أمر لا قدرة للإنسان عليه، فكل شيء يجري في الكون قد كُتب وفُرغ منه، ولا يحصل الشعور ببرد الإيمان إلا بالتسليم الكامل – في ذلك – لله تعالى، كما قال ذو النون: "من وثق بالمقادير لم يغتم" كما فسَّر مجاهد النفس المطمئنة في القرآن بأنها: (النفس الراضية بقضاء الله التي علمت أن ما أصابها لم يكن ليخطئها، وأن ما أخطأها لم يكن ليصيبها)
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين