التلعثم بالكلام مرض عضوي ام نفسي ؟
السلام عليكم منذسنه ونصف تقريبا اعاني من الحبسه الكلاميه وتلعثم عند الكلام ولا اعرف لماذا واصبحت اكره الكلام مع الاخرين ماذأ افعل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
من مجهول مشكلة التلعثم او ترديد الكلام ليست سيئه وانما أعطتك طابع خاص لك وزادك رونق وجمالا في حديثك اعجبت بك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 18-08-2019
من مجهول رغم كل الي صار ما زلت احمل لهم شي لا اعرف ما اسميه فقط أنهم قطعه من اهتماماتي اليوميه وكأنه شي يخصني انا أخي صديقي عرفت عنهم أنهم يكتبون بليد اليسرى يعانون من ترديد الكلام ابتسامه معوجه وقلب ابيض ومثقف غير اعتيادي لا يمكن أن يمر يوم من دون أن يمر على مخيلتي لا ارغب بأن نرجع مثل قبل ولاكن اتمنى ان أكون شي جميل مر بحياته ويذكرني بالخير ليديم عليه الخبر
من مجهول مبدئيا التهتهة من اضطرابات الكلام وهناك أسباب عدة منها اسباب (حيوية -نفسية-بيئية ) عيوب الجهاز الكلامى والسمعى وتأخرالنمو وهذة عيوب حيوية اماالاسباب النفسية (الخوف المكبوت- الحرمان الانفعالى – الافتقارالى العطف- التوترالانفعالى -الاحراج) وغيرها و الاسباب البيئية (تعدد اللهجات في وقتا حد- التدليل الذائد- القسوة الذائدة- سوء التوافق الاسرى ) وغيرهاولذلك لابد من التعرف الأسباب المؤدية الى ذلكويحتاج علاج اضطرابات الكلام الى الصبر والمثابرة العلاج :وذلك عن طريق ا لاسترخاء الكلامى والتمرينات الايقاعية في الكلام و التدرج من الكلمات والمواقف السهلة الى الصعبة وتدريبات اللسان و الشفاة والحلق (مع الاستعانة بمرأة ) و تمرينات البلع و المضغ (لتقوية الجهاز الكلامى ) وتمرينات التنفس و استخدام طرق تنظيم سرعة الكلام (التروى و التأمل )
من مجهول جل المشكلة هي في مراقبة نفسك لكلامك، وهنا يأتي الدور النفسي والعصبي؛ إذ أن المتلعثم يراقب طريقة كلامه وينتقدها بشدة بحثًا عن الكمال في جودة الكلام؛ مما يؤدي لزيادة القلق عنده وزيادة الضغط العصبي عليه، وبالتالي يزيد التلعثم، وهذا ما يعرف بقلق الأداء، وما يجب أن يفهمه المتلعثم من الآية الكريمة: (واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي)
من مجهول يتلخص فى طريقتين وهما كالتالى:الطريقة الأولى: يكون التركيز منصبا على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل: البداية السهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطىء، لأعضاء النطق، تنظيم التنفس".الطريقة الثانية: وهى التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام والتخاطب
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين