بنتي المراهقة تبكي حتى الاغماء
 
  سلام مشكلتي مع ابنتي ابنتي عمرها 13عام المشكلة هي كثيرة البكاء يعني بس تبكي وعلى كل شيء يعني اذا بكت ماراح تسكت أبدا وتستمرر لساعات كثيرة وبعد هذا كله تخربطت هي ضعيفة وماتكدر ع ايه خبر سيئة او حادث سيئة ومشكلة أنو هي مااتسكت وتعب كثيراً بس تبكي يعني بس تبكي تعب كتير ومرات يصير لها حالات الغماء وانا اعرف انها طفل وماتقدر لكن من أية شي بالكي يعني مثلا اذا سمعت شي سيئة عليها من ايه شخص تتخربطت وتظل تبكي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 
 أضف إجابتك على السؤال هنا
 كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-  طبيب أسرة لا شك أنها تعاني وأيضاً الاهل يعانون خوفاً عليها لكن لا بد من تقييمها اولاً لوضع خطة مساعدة لها...فقدتكون لديها حساسية زائدة او قلة ثقة بالنفس وصعوبة وجهل بابتعامل مع الاخرين او سوء ظن بنوايا الاخرين او قلة نضوج ومحاولة لفت نظر او حتى اكتئاب او غيرة او تتعرض لمضايقات بالمدرسة او او او......وبالتالي لا بد من تقييمها اولا...لكن مبدئياً على الام اتباع سياسة الاحتواء...الانصات والاستماع الفعال والحوار والدعم بدون التلويم والتقريع والتهديد والتعنيف اللفظي او الجسدي    
  من مجهول حاولي تحضنيها وتشعرينها بالأمان وكوني صديقه لها خليها تفتح لك قلبها وتشرح لك من ماذا تخاف ولماذا البكاء وشعبي الرقيه كل يوم وسورة البقره خليها أسمعهم وتحافظ على صلاتها وتقرأ الأذكار الصباح والمساء وسوف تشعر إن شاء الله براحه وطمأنينة والله يطمن قلبك عليها من مجهول حاولي تحضنيها وتشعرينها بالأمان وكوني صديقه لها خليها تفتح لك قلبها وتشرح لك من ماذا تخاف ولماذا البكاء وشعبي الرقيه كل يوم وسورة البقره خليها أسمعهم وتحافظ على صلاتها وتقرأ الأذكار الصباح والمساء وسوف تشعر إن شاء الله براحه وطمأنينة والله يطمن قلبك عليها  - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-10-2019
    من مجهول عادي سن مراهقه اني عمري 15 من يصير شي سئ ابكي وما اتحمل بس مو لدرجه بنتك لانها حساسه كثير ابعديها عن مشاكل دلعيها من مجهول عادي سن مراهقه اني عمري 15 من يصير شي سئ ابكي وما اتحمل بس مو لدرجه بنتك لانها حساسه كثير ابعديها عن مشاكل دلعيها  - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 02-06-2016
    من مجهول ، فإن الفترة العمرية التي ترتفع فيها نسبة الإصابة بالاكتئاب هي فترة المراهقة التي ما بين 14 و 19 ولكنه ايضا يصيب الأقل سنا، نظرا لمرور الطفل حاليا في مرحلة المراهقة مبكرا، إذ تبدأ من سن 10 سنوات. ويعزى ذلك لعدة عوامل مثل توفر مصادر المعلومات وزخمها وسرعة الحياة وغيرها من عوامل أدت إلى سرعة نضج الأطفال ومراهقتهم المبكرة. ومن المهم ان اشدد هنا على أهمية احترام حقوق الأطفال والمراهقين، وان لا نعنفهم بل نعاملهم بحب وحنان، ولا ننسى بأنهم معرضون للاكتئاب بشكل اكثر من الآخرين.المراهقة هي تلك السن التي يخرج منه الإنسان من مرحلة الطفولة فيتهيأ لدخول مرحله الشباب، وتبدأ خلالها التغيرات في الشخص سواء من الناحية الجسمانية والفكرية وغيرها من النواحي. ومن الغريب ان بعض المراهقين يتعرضون من دون سابق إنذار لمرض نفسي شديد وهو مرض الاكتئاب، فيصبح فجأة في حاله ارتباك وكآبة وتشتت عقلي، وقد يتعرض شاب في عمر المراهقة إلى نوع من التشتت الذهني، والقلق، والأفكار الغريبه، فيشعر بأنه تائه وضائع ومشوش بأفكار، وقد يدخل في حالة من البكاء دون معرفة السبب، بل ان البعض قد ينتحر بسبب الكابة التي تعرضوا لها دون سابق إنذار.العلاجالتركيز على المواظبة على ممارسة الرياضة والنشاط البدنيمن المهم التشديد على أهمية ممارسة الرياضة، فإذا كان الشخص الطبيعي ينصح بممارسة الرياضة 3 مرات أسبوعيا للحفاظ على صحته وتحسينها، فالمكتئب ينصح بممارستها بشكل اكبر لدورها المهم في علاجه. فيشدد المعالج على مواظبة المكتئب على ممارسة الرياضة يوميا لمدة نصف ساعة أو أكثر ان استطاع وذلك لفائدتها. وليس المقصود هنا ان يلتحق بناد رياضي، فمن الممكن ان تكون عبارة عن المشي أو الرقص أو استخدام إي جهاز في المنزل، فالغرض هو النشاط والمجهود البدني. والاهم هنا هو الاستمرارية اليومية التي تسبب تنشيطا للدورة الدموية واعتدال مستويات سكر الدم وإفراز الهرمونات وبخاصة هرمون السعادة والطاقة الايجابية. كما تعد الرياضة طريقة للراحة والاسترخاء النفسي. من مجهول ، فإن الفترة العمرية التي ترتفع فيها نسبة الإصابة بالاكتئاب هي فترة المراهقة التي ما بين 14 و 19 ولكنه ايضا يصيب الأقل سنا، نظرا لمرور الطفل حاليا في مرحلة المراهقة مبكرا، إذ تبدأ من سن 10 سنوات. ويعزى ذلك لعدة عوامل مثل توفر مصادر المعلومات وزخمها وسرعة الحياة وغيرها من عوامل أدت إلى سرعة نضج الأطفال ومراهقتهم المبكرة. ومن المهم ان اشدد هنا على أهمية احترام حقوق الأطفال والمراهقين، وان لا نعنفهم بل نعاملهم بحب وحنان، ولا ننسى بأنهم معرضون للاكتئاب بشكل اكثر من الآخرين.المراهقة هي تلك السن التي يخرج منه الإنسان من مرحلة الطفولة فيتهيأ لدخول مرحله الشباب، وتبدأ خلالها التغيرات في الشخص سواء من الناحية الجسمانية والفكرية وغيرها من النواحي. ومن الغريب ان بعض المراهقين يتعرضون من دون سابق إنذار لمرض نفسي شديد وهو مرض الاكتئاب، فيصبح فجأة في حاله ارتباك وكآبة وتشتت عقلي، وقد يتعرض شاب في عمر المراهقة إلى نوع من التشتت الذهني، والقلق، والأفكار الغريبه، فيشعر بأنه تائه وضائع ومشوش بأفكار، وقد يدخل في حالة من البكاء دون معرفة السبب، بل ان البعض قد ينتحر بسبب الكابة التي تعرضوا لها دون سابق إنذار.العلاجالتركيز على المواظبة على ممارسة الرياضة والنشاط البدنيمن المهم التشديد على أهمية ممارسة الرياضة، فإذا كان الشخص الطبيعي ينصح بممارسة الرياضة 3 مرات أسبوعيا للحفاظ على صحته وتحسينها، فالمكتئب ينصح بممارستها بشكل اكبر لدورها المهم في علاجه. فيشدد المعالج على مواظبة المكتئب على ممارسة الرياضة يوميا لمدة نصف ساعة أو أكثر ان استطاع وذلك لفائدتها. وليس المقصود هنا ان يلتحق بناد رياضي، فمن الممكن ان تكون عبارة عن المشي أو الرقص أو استخدام إي جهاز في المنزل، فالغرض هو النشاط والمجهود البدني. والاهم هنا هو الاستمرارية اليومية التي تسبب تنشيطا للدورة الدموية واعتدال مستويات سكر الدم وإفراز الهرمونات وبخاصة هرمون السعادة والطاقة الايجابية. كما تعد الرياضة طريقة للراحة والاسترخاء النفسي.    شارك في الاجابة على السؤاليمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال  أضف إجابتك على السؤال هنا أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟ فيديوهات ذات صلةمقالات ذات صلةاختبارات ذات صلةأسئلة ذات صلةمقالات ذات صلةاحدث مقالات قضايا نفسيةاحدث اسئلة قضايا نفسيةاسئلة من بلدكاحجز استشارة اونلاين  
 
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
 