كيف اتخلص من القلق والتوتر والخوف الاجتماعي ومشاكل نفسية

القلق والتوتر والاضطراب قد يكون أمرا طارئِا كما حدث معك فهو ليس من صلب شخصيتك تماما، انت الان في حالة صدمة نتيجة حدث لم تتوقعه اصابك في الصميم انت لم تعد تعرف نفسك وتغيرت لديك الكثير من المفاهيم ولذلك كانك ولدت من جديد، لديك حزن لديك انكار لديك غضب، الأمر ليس سهلًا ولكن مع الوقت سيخف وقد تحتاج بعض الاستشارات النفسية التي تساعدك، ومع ذلك جد الامور الجيدة مما حدث وكيف تستفيد منها، فأحيانًا الحياة تعطينا دروس مبكرة لنستفيد منها في المستقبل ويكون المستقبل افضل، تقبل ما تعطيك الحياة واعتبره درسًا وحاول أن تعود إلى بعض ما كنت عليه على الأقل من ناحية الالتزام بالصلاة وأمور الدين سترتاح نفسك لأنه لديك الله وهو الافضل من كل شئ،لا تستسلم لما يحدث الان وثق بنفسك انك ستعود افضل واقوى واكثر ادراكا ،، اصبر وتحمل فالآتي افضل 

شكرا لكم جميعا

عزيزى كل ما تمر به من قلق وتوتر وشعور بالخوف من الناس ومن صوت البروجي كل هذا سببه هو تعرضك لاعتداء الجسدي عليك عزيزى يجب أن تعيد ثقتك لنفسك وتعود نفسك على الجلوس وسط الزحمه والناس ولا تتهم نفسك بأشياء ليست فيك حتى تنتقم من نفسك لاحساسك أنك لم تستطيع الدفع عن نفسك اثناء الاعتداء عليك عزيزي أنت لم تتخطى ازمتك الجسد وتعيش فيه لأنه يجب ان تذهب إلى طبيب نفسى يساعدك على الخروج من هذه الازمه

احيانا قد يكون الشعور بالخوف غير حقيقى فحاول أن تبتعد عن أن تكون فى فراغ من وقتك وحاول أن تذهب لممارسة اليوغا والرياضه وتتناول نظام صحى واحيانا البيئه من عوامل التى تؤدى إلى القلق فحاول أن تبتعد عن أى مكان يشعرك بذلك وابتعد عن أى شخص يخذلك وحاول أن تتقرب من الاصدقاء الصالحين فليس كل الأشخاص مثل بعضهم لا تجعل ماضيك يعقدك ولا تترك صلاتك وقربك من الله مهما حصل قال الله تعالى (الا بذكر الله تطمئن القلوب)

اسأل الله ان يعينك على مشكلتك هذه ولكن انا ارى من خلال سؤالك ضرورة الذهاب الى الطبيب النفسي فانت تعاني من اضطراب ما بعض الصدمة واثارها بجانب بعض المشاكل الاخرى فيجب عليك التوجه في اسرع وقت للطبيب النفسي لتخلص من التوتر والقلق وتتخلص من خوفك من الناس وتعود حياتك كما كانت في السابق وافضل فالناس احيانا يرون انهم سيستطيعون تخطي هذه الاشياء بمفردهم وهو من الممكن ولكن هناك حالات لا يمكنها تخطب الصدمة الا بمساعدة طبيب نفسي فانا في رأي هذا الحل الذي سيحل كل مشاكلك ان شاء الله

من الواضح أنك اصبت باضطراب القلق و الخوف الاجتماعي بعد حادث الاعتداء الجسدي و لكي تتخطى هذا الحادث و تعود إلى طبيعتك و تتغلب على الشعور بالخوق والتخلص من القلق و التوتر اعتقدك انك ستحتاج إلى زيارة طبيب نفسي لان سيكون من الصعب عليك التخطي وحدك أنت تحتاج إلى طبيب متخصص يساعدك على التعافي ، وأسأل الله أن يرزقك الشفاء العاجل و تعود إلى طبيعتك و تستطيع اكمال حياتك فى سعادة و استقرار نفسي .

اسباب الخوف من الناس و القلق من انتقادهم ، و تفكيرك الدائم فى الاشياء السلبية ، وعدم القدرة على الوقوف بجانب أصدقاؤك وقت الأزمات ، والتفكير الزائد فى المهام التي عليك القيام بها و شعورك بأنها هم ، و كره الأماكن المزدحمة بالناس ، كل هذا يدل على عدم ثقتك بنفسك ، أنت تحتاج إلى أن تثق بنفسك لتستطيعي العيش بشكل طبيعي ، والثقة بالنفس تأتي من داخلك اي يجب أن تقتنع أنك شاب شجاع لا تخاف من شيء وأنك إنسان رائع و تستحق التقدير يجب أن يكون تفكيرك عن نفسك إيجابي و أيضاً انصحك بالتدريب على لعبة قتالية ستزيد من ثقتك بنفسك بشكل رائع و ستزيدك شجاعة و قوة .

ان الخوف الاجتماعى الذى تتعرض له بسبب ماضيك القاسى وانت قلت ذلك لذلك حاول أن تصرف السلبيات من عقلك فقسوة ماضيك جعلتك معقد ومتوتر وخائف وليس لديك ثقه فى نفسك فحاول الا تفكر فى الماضى فهو انتهى لا تجعله يؤلمك ابدا انسى أمره ولا تفكر أيضا فى المستقبل فهو بيد الله عش يومك واستمتع به وحاول أن تحب نفسك فإذا احببتها سوف تسعدها وحاول أن تبتعد عن الفراغ اشغل وقتك وقد يساعدك فى علاج نفسك الذهاب للطبيب النفسى وحاول أن لا تهمل صلاتك وتقرب لله كثيرا والح عليه فى الدعاء فهو بيده كل شئ وقادر على تغير نفسيتك وحياتك 

مرحبا، أنا آسف لسماع ذلك. يمكن أن يسبب القلق والتوتر والخوف الاجتماعي الكثير من الضغط والإجهاد النفسي، ولذلك يجب التعامل معه بجدية. هناك بعض الخطوات التي يمكن اتباعها لمساعدتك على التحكم في القلق والتوتر والخوف:

يمكنك الحصول على الدعم النفسي من الأصدقاء والعائلة، أو الاستعانة بخدمات الدعم النفسي المتاحة في مجتمعك، مثل الاستشارة النفسية.، وممارسة التمارين الرياضية: قد تساعد التمارين الرياضية على تحسين المزاج وتقليل التوتر والقلق.، والتنفس العميق: يمكن استخدام تقنيات التنفس العميق لتحسين الاسترخاء والتقليل من التوتر والقلق، الحفاظ على نمط حياة صحي: يمكن أن يساعد الحفاظ على نمط حياة صحي، مثل النوم الجيد والتغذية المتوازنة، على تحسين المزاج وتقليل التوتر.