كيف اجعل ابني يحبني ويسامحني

عزيزتي الأم نشكرك على ثقتك التي وضعتها بموقع حلوها، إن الطفل حاليا حامل فكرة سلبية عنك بسبب عدم الاهتمام به وقت الإعاقة ، نحن لا نعلم تفاصيل العلاقة التي كانت بينك وبين الطفل أثناء مرضه ولكن كان واجبا عليك الاهتمام به ورعايته أو حتى إظهار المراقبة الدائمة، لذلك من الضروري أن تحاولي إقناعه بأنك في تلك الفترة عشتي صدمة لم تستطيعي من خلالها العناية به ومن حبك الشديد له جعلتي الممرضة تهتم به لوعيها بنوعية الإصابة أكثر منك ويمكن لنا علاجه أكثر منك، و لكن كنتي تراقبين سلوكه وتطور العملية العلاجية دائما عن طريق سؤال الممرضة عنه، لذلك ما يجب عليك حاليا فعله هو :

- التقرب من الطفل والتحدث المستمر له رغم عدم الاهتمام بك في البداية ولكن سرعان ما يتعود على ذلك

- يجب عليك الاعتماد على الأب من أجل تغيير نظرة الطفل السلبية نحوك فتحدث الأب للطفل سيؤدي غلى إحراز نتائج ايجابية في علاقتك به

- وفري جو أسري مفعم بالحنان والاستقرار النفسي حتى يحضى الطفل بالاستقرار

- أظهري حبك دائما وشاركيه بعض النشاطات التي تستطيعي من خلالها التقرب من الطفل

- حاولي دائما أن تناقشي بعض الموضوعات مع الطفل والأب حتى يتعود على جو تفاعلي ، حاولي من خلال النصائح التالية وستجدين نتائج ايجابية بإذن الله.

الاكيد الموضوع موش موضوع اهتمام حتى لو جبتي ممرضة فمة حاجات هو افتقدها ممكن الحنا ن والموازرة ممكن حس انك حاشمة منو و حاسة انه عبئ عليكي

أخطأت كثيرا ... في إهمالك لإبنك بعذر أنك لم تستحملي رؤيته معاقا .. و فضلت أخويه عليه  .... فشعوره نحوك مبرر ...  و لا ينسى بسهولة   ...دائما في معاملتي مع أبنائي .. على اختلاف طبائعهم ... كنت أستحظر قولحكيم .. عربي .. قديم ... عندما سألوه :من أحب أبنائك إليك  ؟؟؟ فأجاب :  الصغير حتى يكبر .. و المريض حتى يشفى .. و الغائب حتى يعود ...و أنا ركزت الإهتمام على كل من أشعر
أنه يعاني من نقطة ضعف ما ... في وقت ما .... و وصلت هذه الرسالة لهمجميعا ... أنهم عندي كلهم سواسية ... لا أفضل الذكي على المتأخر .. و لا الجميل على الأقل جمالا .. و لا الذكر
على الأنثى ... أنا معهم جميعا لحمايتهم حتى من بعضهم ... البعض ... فلا يطغى و لا يتجبر أي أحد على الآخر ...  و لا ينتقص شيئا من حق أخيه ..

للأسف اكبر لحظات يحتاج فيها الإنسان لحظة ضعفه لحظه عجزه كان من المفترض أن تكوني انتي اول الواقفين الداعمين له في محنته وفي عجزه لم يجدك  لم تحاولي وفرتي له من يساعده لكن لم تمنحيه الدعم الحب والقوة والمثابرة حتى يتخطى مابه لكون قلبك لايقوي من يعي هذا لا يدرك ولن يدرك ولن ينسى انه بلحظه تخليتي عنه فداءما ناتظر المعادن تحت الضغط المناسب ماعاد يفيد البكاء على اللبن المسكوب خطأك بالنسبه له كبير امه اعز مايملك تخلت عنه كيف تشفي جراح قلب اوجعته ببعدك سيظل يتذكر ولن ينسى فعلك

ابنك معه حق ؛ وقت ما كان محتاج لك تحججتي انك لم تستطيعين تحمل منظره وهو معاق ؛ وعندما صار يمشي واموره تمام تطالبينه بمحبتك ؛ كان يحتاج لصدرك الحاني ؛ لكلمه حنونه ورفع معنويات ؛ ولكن الله لا ينسى من عباده احد ؛ فاعملي مع ابنك ما يمليه عليك ضميرك ولا تطالبينه بحبك ؛ لغايةالله سبحانه يحنن قلبه عليك ؛ ودائمآ قولي ( يا مؤلف القلوب الف بين قلب ابني واذكريه بالاسم وبين قلبي ) 
كل انسان يحصد بما يزرع

مرحلة الطفولة والمراهقة هي المرحله التي يكون فيها الشخص يبني شخصيته يعني كل أحداث ومواقف بافراحها وتعاستها هي لرح تكون هذا الإنسان عندما يصير بالغ وتكتمل شخصيته للأسف أنتي الجانب السيء في التكوين لا مبالاة التخلي عن الأمومه النفور.كل هذه الأشياء بنت داخله كره تجاه.حاولي شرح. الموقف ولا تبرري لأنه لا مبرر لك وأدعي ربنا يزرع المحبة بيناتكم.

طبعا لديه الحق لانك لان تهتم بيه والآخر عايزه يحبك

انتي للاسف ام بلا مشاعر وليس لديكي اي نوع من الاهتمام والحب لطفلك واعتقد قد فات الاوان لبناء علاقه سويه مع ابنك وخصوصا انه قد اصبح شابا الان ...حاولي ولكن لاتنتظري منه مبادله حب لقد تكونت وتبلورت مشاعره تجاهك...

أخطأت لما وكلت الخادمه برعايته

الموضوع غلط من الاول كان لازم ما تتركينه وهو بوقت كان بحاجتك الممرضة ماتكفي اكيد كان محتاج حبك واهتمامك وانتي معطيتها فطبيعي يزعل عليك حوالي ترضينه وتكلمي معها بهدوء

كيف اجعل ابني يحبني ويسامحني ،، أي انسان يمكن أن يعفو عن الخطأ اذا أثبت له الطرف لآخر صدق حبه و نيته تجاهه و الافضل الآن أن تعيدي الاهتمام بابنك و تبيني له كم أنت نادمة عل غيابك عنه في تلك الأيام ,, و الافضل أن لا تشعريه بأنك مقصرة و أنه  الدافع كان قوي و خارج عن ارادتك

كيف اجعل ابني يحبني ويسامحني ... اولا يجب ان تجعلي والدة يتدخل بما ان علاقته مع والدة هي علاقه مميزة فهو اذن سيستمع له ويفعل ما يقوله له او على الاقل سيوضح له وجهه نظرك من الامر ومن ثم يمكنك انتي ان تبدئي في التقرب منه شيئا فشيئا فلا داع للتسرع في هذا الموقف 

اختي الغالية بالطبع ان عدم وقوفك الى جانبة في هذا الوقت هو امر صعب لكن يجب ان تعرفي ايضا انه يجب عليكي ان لا تتسرعي في محاولة جعله يشامحك فان كنتم تعيشوا في منزل واحد فيجب ان تحاولي التقرب منه بهدوء والتحدث معه على فترات وبهدوء دون ان تضغطي عليه ابدا بلا اي داع 

كيف اجعل ابني يحبني ويسامحنى ... من الواضح انه يعيش بعيد عنكي فهل هو يعيش مع والدة وانتم مطلقان ؟ فان كان هذا هو الوضع فيجب ان تحددي هل والدة شخص متعاون ام توجد مشاكل فان لم يكن فيجب ان تتحدثي مع والدة ليتمكن من تبسيط الوضع بينكما لحل المشكلة فلابد من تدخل الاب ان كانت علاقتهما جيدة 

اختي الغالية ان الامر يحتاج منكي الى ان تفكري بحكمه اكبر فيجب على والدة ان يتدخل بينكما ليكون الوسيط لكي تتمكني من التحدث معه فهو ان كان يقاطعك بشكل كامل فيجب ان تجدي من يمهد لكي الطريق معه فلا يجب ان تستمري في المحاولة وحدك لانه لن يتقبل منكي الامر ابدا 

تحدثي معه يا ابنتي ولا تتركي الامر ليؤثر عليكي ابدا فانتي تركته لمدة ليست بالقصيرة ابدا فيجب ان تكوني اكثر حكمه في التعامل مع الامر ولا تعقدي حياتك ابدا بلا اي داع على الاطلاق فاذهبي البه وتحدثي معه بشكل حازم لتتمكني من حل المشكلة تماما 

كيف أجعل ابني يحبني ويسامحني ؟ لكي يحدث ما تريدي يا ابنتي وان تجعلي ابنك يسامحك فيجب ان تجدي بينكم وسيط فان كان يحب والدة فيجب ان يتحدث معه والدة عن الامر ليتمكن من حل المشكلة ومن ثم ياتي دورك للتدخل فلا يمكنك ان تتقربي منه وحدك دون وسيط بينكما اولا يبسط الامور 

يجب ان تحاولي التعامل مه الامر بهدوء تام فلا يجب ان تتسرعي في الحكم على الامر فانتي ابتعدتي عنه لمدة طويله من الزمن ويجب ان تحاولي التقرب منه ببطئ لتتمكني من العزدة مرة اخرى فان كنتم منفصلين انتي ووالدة فيجب ان ياتي ليعيش معك لتمكن من مسامحتك 

سيدتي يجب ان تستمري في التحدث معه وان تتحدثي مع والدة لان يتحدث معه عن الامر فيجب ان تعرفي انه يشعر بانكي لم تهتمي به لكنه لا يفهم الاسباب لكن قد يوضح له والدة الاسباب لتتمكني من التقرب انتي منه من ناحيتك ايضا وعندها يمكنك ان تحلي المشكلة